Telegram Web Link
بيان من منظمة متحدون ضد العنصرية والطائفية بشأن تصاعد الخطاب الطائفي في سوريا
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
الأغلبية في سوريا ليست طائفة ولا عِرق…
بل أغلبية تؤمن بالدولة، وترفض الفوضى والتمزيق.

لا للاقتتال… لا للتقسيم…
نعم للحكمة، والسيادة، والوحدة.

#سوريا #لا_للفتنة #نعم_للدولة
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
يسرنا في منظمة متحدون ضد العنصرية والطائفية دعوتكم لحضور ندوة حوارية اونلاين بعنوان:

تجارب السلم الأهلي
كيف تحقق السلم بعد الصراع

مع
أ. عامر خطاب
كاتب وباحث متخصص في الفكر التربوي

تفاصيل اللقاء:
🗓 يوم الاحد 20.07.2025
🕖 الساعة 20.00 م بتوقيت اسطنبول ودمشق

📌 عبر برنامج الزوم

للحضور يرجى الدخول إلى مجموعة الواتس أب وفق الرابط:

https://chat.whatsapp.com/CTkmqQhEDcf3ZvuaipJFi4

#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
بيان إدانة: لا للتطهير العرقي.. لا للتهجير الطائفي.. نعم للعيش المشترك

#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تجارب السلم الأهلي كيف تحقق السلم بعد الصراع

في كل مجتمع خرج من رحم الصراع، يبقى السلم الأهلي ليس مجرّد شعار بل تحدٍ حقيقي…
تتعدد التجارب، لكن القاسم المشترك بينها: أن السلام لا يُفرض بالقوة، بل يُبنى بالثقة والعدالة.
من البوسنة إلى رواندا، ومن لبنان إلى سوريا… تظهر الحقيقة بوضوح:
أن غياب المحاسبة، وإهمال التعددية، وفرض الرواية الواحدة… كلها وصفات لسلام هش، لا يصمد أمام أول اختبار.
السلم الأهلي يبدأ من الاعتراف، لا من النكران… من الحوار، لا من الإقصاء…
ومن إرادة مجتمعية تتجاوز خطوط الدم نحو مستقبل مشترك.

لحضور الندوة كاملة يرجى الضغط على الرابط التالي:
https://youtu.be/8W0QuQZ660I
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
1
بيان صادر عن منظمة “متحدون ضد العنصرية والطائفية”
ندين الصمت الدولي أمام الإبادة الجماعية في غزة
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
الهوية الممزقة : العنصرية والطائفية وتأثيرها على المجتمعات العربية
حنين سعد الجبوري : باحثة في العلوم السياسية والعلاقات الدولية

حين تتحول الطائفة إلى هوية، واللون إلى تهمة، نصحو على مجتمعات ممزقة، وأوطان بلا أمان… العنصرية والطائفية ليستا خلافًا في الرأي، بل مشروع تفكيك ممنهج لهوية الشعوب

https://mutta7idoon.org/الهوية-الممزقة-العنصرية-والطائفية-وتأثيرها-على-المجتمعات-العربية/

#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
2025/10/21 21:45:12
Back to Top
HTML Embed Code: