لا خوف على فتاة تقرأ , تستبدل حُزنها بكتابٍ , تغوص في أعماقه ولا تعود إلا وهي أكثر قوة .
🔥1
: ليتنـي كُنت شيئًا أنتمِي فيهِ للسّماء
طائِرٌ يُحلِّق ، غيمةً أو رُبما نجمة .
طائِرٌ يُحلِّق ، غيمةً أو رُبما نجمة .
❤1
شكراً لمن التمس لنا العذر
قبل أن نعتذر ..
شكراً لمن قدّر أوضاعنا
قبل أن نشرحها ..
وشكراً لمن أحبنا
رغم عيُوبنا ..
وعفا الله عنا وعن من أذانا
وقال فينا ما ليس فينا.
قبل أن نعتذر ..
شكراً لمن قدّر أوضاعنا
قبل أن نشرحها ..
وشكراً لمن أحبنا
رغم عيُوبنا ..
وعفا الله عنا وعن من أذانا
وقال فينا ما ليس فينا.
❤2🥰1
أحب كوني شخص مايشبه أي شخص,أحب أطباعي الغريبه وأشيائي اللي مو زي أي أحد.
❤1
في مقهى الحياة................!
....على طاولة الذاكرة،
......تتزاحم مقاعد الغياب فيصبح
.........الحضور نادرا، كضوء خافت في آخر
.............الممر. نحاول أن نملأ الفراغ بالصبر،
................بضحكات قديمة تلمع كنجوم معلقة
...................في سماء الروح،
لكن الفراغ يعرف
.......................طريقه الينا يمد يده إلى أعماقنا
......................ليجرنا نحوه ويجلس أمامنا كظل
.....................لا يرحل، ليعلمنا أن الوحدة ليست
....................مجرد غياب، بل مرايا نرى فيها
صدى أرواحنا...........!!
في حضرة هذا الفراغ،
يصبح الإنسان مرآة لنفسه، يتأمل ملامحه المرهقة،
...............يتحدث إلى صدى صوته، ويبحث
............في داخله عن يد لم تصل بعد،
........وعن دفء تاه بين منعطفات
.....الطريق..ومع ذلك،
فإن هذا النقصان الذي ينهش القلب
ليس هزيمة، بل اعتراف صادق بأصل الحقيقة:
أن الأرواح لم تخلق لتكتمل وحدها. وان إنسانيتنا لا تكتمل إلا بالآخر؛ بقلب يسمع نبضنا قبل أن نتكلم، بعين ترى ما نخفيه، وبحضور يضيء دروبنا حتى لو كان مثقلا بالظلام..............!!
تلك هي الحقيقة التي يتوارى عنها كل قوي:
أن حاجتنا إلى الآخر هي سر وجودنا، وأن اكتمال الروح لا يتجلى في العزلة، بل في جوار يخفف ثقل الصمت، ويهزم الغربة، ويملأ الحياة بالمعنى........................................!! كلمات على الوتر
....على طاولة الذاكرة،
......تتزاحم مقاعد الغياب فيصبح
.........الحضور نادرا، كضوء خافت في آخر
.............الممر. نحاول أن نملأ الفراغ بالصبر،
................بضحكات قديمة تلمع كنجوم معلقة
...................في سماء الروح،
لكن الفراغ يعرف
.......................طريقه الينا يمد يده إلى أعماقنا
......................ليجرنا نحوه ويجلس أمامنا كظل
.....................لا يرحل، ليعلمنا أن الوحدة ليست
....................مجرد غياب، بل مرايا نرى فيها
صدى أرواحنا...........!!
في حضرة هذا الفراغ،
يصبح الإنسان مرآة لنفسه، يتأمل ملامحه المرهقة،
...............يتحدث إلى صدى صوته، ويبحث
............في داخله عن يد لم تصل بعد،
........وعن دفء تاه بين منعطفات
.....الطريق..ومع ذلك،
فإن هذا النقصان الذي ينهش القلب
ليس هزيمة، بل اعتراف صادق بأصل الحقيقة:
أن الأرواح لم تخلق لتكتمل وحدها. وان إنسانيتنا لا تكتمل إلا بالآخر؛ بقلب يسمع نبضنا قبل أن نتكلم، بعين ترى ما نخفيه، وبحضور يضيء دروبنا حتى لو كان مثقلا بالظلام..............!!
تلك هي الحقيقة التي يتوارى عنها كل قوي:
أن حاجتنا إلى الآخر هي سر وجودنا، وأن اكتمال الروح لا يتجلى في العزلة، بل في جوار يخفف ثقل الصمت، ويهزم الغربة، ويملأ الحياة بالمعنى........................................!! كلمات على الوتر
صباحُ الخير؛
«وكلّ فتىً يُعطى على قدرِ عَزمِه
فمَن كان أقوى همّةً كان أظفرَا».
«وكلّ فتىً يُعطى على قدرِ عَزمِه
فمَن كان أقوى همّةً كان أظفرَا».
يَا وَجنَتَيْهِ الَّلتَينِ مِن وَهَجٍ
فِي صُدغَيهِ اللَّذَيْنِ مِن دَعِجِ
مَا حُمرَةٌ فِيكُمَا أَمِن خَجَلٍ؟
أَم صِبغَةُ اللَّهِ؟ أَم دمُ المُهَجِ
فِي صُدغَيهِ اللَّذَيْنِ مِن دَعِجِ
مَا حُمرَةٌ فِيكُمَا أَمِن خَجَلٍ؟
أَم صِبغَةُ اللَّهِ؟ أَم دمُ المُهَجِ
حوريّة الخدّينِ أختٌ للقمرْ
فتغيبُ صُبحًا ثم تظهرُ في السَّحَرْ
أشباهها ؛ نجمٌ وشمسٌ واكتمالٌ
للشقيقِ ، فليسَ يُشبهها بَشَرْ
فتغيبُ صُبحًا ثم تظهرُ في السَّحَرْ
أشباهها ؛ نجمٌ وشمسٌ واكتمالٌ
للشقيقِ ، فليسَ يُشبهها بَشَرْ
لا تيأسنّ وكن بالله في ثقةٍ
إنّ الكروب وإن حلّت سترتحلُ
ويشرق الأُنسُ مثلَ الصّبحِ في ألقٍ
ويرحل الهمُّ والأحزانُ والعِــلَـلُ
لا تيأسنّ فإنّ العُسرَ يتبعهُ
يُسرٌ جميلٌ فلا خوفٌ ولا وجلُ
إنّ الكروب وإن حلّت سترتحلُ
ويشرق الأُنسُ مثلَ الصّبحِ في ألقٍ
ويرحل الهمُّ والأحزانُ والعِــلَـلُ
لا تيأسنّ فإنّ العُسرَ يتبعهُ
يُسرٌ جميلٌ فلا خوفٌ ولا وجلُ
❤1
فلمّا رأوني العاذلون مُتيّمًا
كئيبًا بمن أهوى وعقلي ذاهبُ
رثوا لي وقالوا كنت بالأمسِ عاقِلًا
أصابتك عينٌ ؟ قُلتُ عينٌ وحاجِبُ
كئيبًا بمن أهوى وعقلي ذاهبُ
رثوا لي وقالوا كنت بالأمسِ عاقِلًا
أصابتك عينٌ ؟ قُلتُ عينٌ وحاجِبُ
أفدي الذي كُلّما أقبلتُ مُنفعلًا
عليهِ قابلني باللفظِ معسولاً
يُنسيكَ أنكَ غضبانٌ برقّتهِ
فتنثني عنه طَلْقَ الوجهِ مذهولًا
عليهِ قابلني باللفظِ معسولاً
يُنسيكَ أنكَ غضبانٌ برقّتهِ
فتنثني عنه طَلْقَ الوجهِ مذهولًا