‏وأرى الحياة بدون وصلِك مُرَّة
‏وأرى جروحي مالهنّ طبيب
‏فأنتَ دوائي .. من كُل علّة
‏وأنتَ الّذي حياتي بهِ تَطيب

وهبتُكِ من ليالي الشوقِ والأشعارِ ما يكفي
‏وأسكنتُ الحنينَ المُرَّ في دمعي وفي حرفي
‏أحبكِ؛ حسبيَ اللهُ الذي يدري بما أُخفي !
::
سلطان السبهان ✉️

الخير الذي ينتظرنا على الطرقات
مهما تأخر لكنه سيأتي  في النهاية ..

- علموا أولادكم حب الوحدة  أخبروهم على الدوام أن ماتمر به وحدتنا اليوم مجرد وعكه وسنتعافى منها ، فلا اليمن يليق بها الإنقسام ولا شعبها، أخبروهم أن صنعاء عاصمتهم وعدن ملاذهم، ومأرب تاريخهم، علموهم كره الأشخاص لا كره المدن، و لا تدعوهم لأنياب الفتنة والجهل ف لقد تعبنا وتعب هذا الوطن من كم المغفلين الذين يحملهم على ظهره  يدعون حب الوطن لكنهم في نفس الوقت يطالبون بتمزيق وحدة هذا الوطن!! ولا تنسوا أيضاً إخبارهم أن لا وحدة بلا وطن ولا وطن بلا وحدة،
22_مايو🇾🇪.

خليـك حلـم الكل بـس لاتـحلم بحـدا 🖇🤍🚬

الكذب المتكرر: حين يفقد الشخص مصداقيته، تصبح "آسف" فارغة من المعنى.

.

.فـتاة مُمتلـة بالحنية ، تنطقُ عَينيها ما لا يُحڪى .

‏فيني من الترف رزة شيوخ
وفيني من الحزن كسرة يتيم

نصفي كبرياء والاخر شموخ
وقلبي طفل .. له هيبة حكيم

: ‏"سأظَلُّ أسامحُ مَن
  أحبُّ حتّى أشتري بُندُقيَّة" .

#مـن لــم يـهـتــم لامــرڪ لا تَــهـتـم لأمــره, الــمحَــبـةة جَـمـيــلـةة #لاڪــن عِــزةة الـنــفـس اجـمَـل....؟!

✌️✨🖤

"مُتُّ كَالنَّخِيلِ عَلى تُرَابِكِ وَاقِفًا
سَيـظَلُّ جُـرحُكِ للقِيَـامـةِ نَازِفًـا."

إنها تمطر...
بل تُخفي دموعها.
لم تكن غزيرة،
كانت رشّاتٍ خفيفة،
لكن هناك من شعر بها...
إنها التربة.
لقد احترق قلبها،
ورائحة دخانها تملأ المكان.
مررتُ بها،
شممتُ الرائحة،
بل أحببتها.
سألتُ نفسي:
لماذا أحببتُ احتراق قلبها؟
فأجابتني روحي:
لأنني أشتاق لأصلي،
أشتاق أن تحتويني،
أن أعود إلى "لا شيء".
لكن في لحظة عابرة،
تذكرتُ ما أنا عليه الآن...
أدركتُ أبعاد الغياب،
وفهمتُ أن العودة ليست هربًا،
بل اختيارًا مؤجلًا.
كنت أظنني أحنّ،
لكنني كنت أنضج بصمت،
أتعلم كيف أشتاق دون أن أضيع.
لذا،
تقبلتُ الغياب برفق،
وأدركت أن لكل حنين ميعادًا،
وسأعود حين يشاء الله،
لا قبله ولا بعده.

بقلمي..🦋

وعرَفتُ أيَّامَ السُّرورِ فَلَم أجِدْ
كرجوعِ مُشتاقٍ إلى مُشتاقِ."

روينا مِنْ كُؤوسِ الحُزنِ دَهْرًا
‏وأشْبَعنَا الزمَانُ وما شكَينا

وداعًا ما أردتُ لكَ الوداعَ
‏ولكنْ كان لي أملٌ فضاعَ