Telegram Web Link
"مُتُّ كَالنَّخِيلِ عَلى تُرَابِكِ وَاقِفًا
سَيـظَلُّ جُـرحُكِ للقِيَـامـةِ نَازِفًـا."
إنها تمطر...
بل تُخفي دموعها.
لم تكن غزيرة،
كانت رشّاتٍ خفيفة،
لكن هناك من شعر بها...
إنها التربة.
لقد احترق قلبها،
ورائحة دخانها تملأ المكان.
مررتُ بها،
شممتُ الرائحة،
بل أحببتها.
سألتُ نفسي:
لماذا أحببتُ احتراق قلبها؟
فأجابتني روحي:
لأنني أشتاق لأصلي،
أشتاق أن تحتويني،
أن أعود إلى "لا شيء".
لكن في لحظة عابرة،
تذكرتُ ما أنا عليه الآن...
أدركتُ أبعاد الغياب،
وفهمتُ أن العودة ليست هربًا،
بل اختيارًا مؤجلًا.
كنت أظنني أحنّ،
لكنني كنت أنضج بصمت،
أتعلم كيف أشتاق دون أن أضيع.
لذا،
تقبلتُ الغياب برفق،
وأدركت أن لكل حنين ميعادًا،
وسأعود حين يشاء الله،
لا قبله ولا بعده.
وعرَفتُ أيَّامَ السُّرورِ فَلَم أجِدْ
كرجوعِ مُشتاقٍ إلى مُشتاقِ."
👍1
روينا مِنْ كُؤوسِ الحُزنِ دَهْرًا
‏وأشْبَعنَا الزمَانُ وما شكَينا
وداعًا ما أردتُ لكَ الوداعَ
‏ولكنْ كان لي أملٌ فضاعَ
👍1
‏وَكُّلُ الذِّكرَياتِ لَا زَالت تُشقِيني
وَتُبكِيني وَتَنهشُ قلبِيَ المَكلُوم
فَكَيْفَ أَقتُلُ يَأسِي أَو أُرَاوِغُهُ
مَا دَامَ يَسْكُنُ في رُوْحِي وَأَحلامِي؟
‏: ينتصر دائمًا صانِعي البَهجة لأنفسهم،
  لا مُنتظريها .
🥰1
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
إنِّي رضِيتُ بأقدَاري ومَا حَمِلت
رضًا يوافقُ مَا يجري بهِ القلمُ
أمضِي مع العُمر لا خوفٌ ولا قَلقٌ
مَا دَام قلبي بحبلِ الله يَعتصمُ .
🔥1
- دائماً سأفوز، سأنجو، سأتعافى
  ليس الأمر لأني قوية، لأني في رعاية
  الله ومعيّته أولاً ثم هناك من يستند
  علي لايمكن أبداً أن أميل
.
Forwarded from تجريـ الرياحـ بما تشتهيـ الكتبـ.. (𝑠𝑚𝑜𝑢𝑑)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله يخلي الجبل مالي..🦋🤍
-صباحُ الخير , اتسائلٌ بتعجُب إنّ كانت قهوتك
مُره كيف لها أن تبقى على حالها وهيَ "بين يديك.
-‏صَلوا علىٰ خيرِ مبعوث إلى الأُمَم
وسيِّدِ النَّاسِ مِن عُرْبٍ ومِن عَجَمِ
صَلُّــوا عليهِ صـلاةً تبلغــونَ بها
جنَّاتِ عَدْن ، وما فيها من النِّعَم.
-اللهُمّ إنَّا مستبشرين خيراً ،فبشرنا.
-‏"ضَحِكَت فَجُنَّ البُنُّ في فِنجانِها
‏وَ يَكادُ أن يَتَنَهَّد الفِنجانُ".
1
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
2🥰1
2025/07/10 19:59:58
Back to Top
HTML Embed Code: