" إذا أرادَ اللهُ شيئًا ..
" تعطَّلت قوانينُ الطبيعة من أجله ..
" فحينئذٍ ؛البحر لايغرق،،
" والنّار لا تَحرِق ..
" والجبلُ لا يعصِم ..
" والحوتُ لا يَهضِم ..
" فلا تقُل عن شيءٍ أنه مُستحِيل ..
" وكان اللهُ على كُل شيءٍ مُقتدراً ..
ولا تجعلنا نلتفت إلى غيرك. ياالله،،
. فأنت الكافي والمعطي والمجيب..ياااارب🤍
صباحكم رضي وتفائل
" تعطَّلت قوانينُ الطبيعة من أجله ..
" فحينئذٍ ؛البحر لايغرق،،
" والنّار لا تَحرِق ..
" والجبلُ لا يعصِم ..
" والحوتُ لا يَهضِم ..
" فلا تقُل عن شيءٍ أنه مُستحِيل ..
" وكان اللهُ على كُل شيءٍ مُقتدراً ..
ولا تجعلنا نلتفت إلى غيرك. ياالله،،
. فأنت الكافي والمعطي والمجيب..ياااارب🤍
صباحكم رضي وتفائل
علمتني الحياة ••
أن محبتي .. ﺃﺧﻼﻕ
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ تكوﻥ مشاعر
_ إﺣﺘﺮﺍمي لذاتي و للغير ..
ﺃﺳﺎﺱ لكل ﺗﻌﺎملاتي
_ مشاعري .. ﺇﺫﺍ ﺗﻤﺎﺩﺕ عن الحد
تذهب العقل كالخمر
_طيبتي .. موازنه عقل و قلب
إن اختلت أصبحت غباء
علمتني الحياة ••
_أن أفكاري لي •• و أقوالي لغيري
_ أن لا أقول كل ما أعرفه
لكن .. يجب أن أعرف كل ما أقوله
كما ﻋﻠﻤﺘﻨﻲ أن ••
_ ﻣﻦ ﻵ ﻳﺮﺁﻧﻲ ﺑﻌﺰ .. ﻻ أﺭﺍﻩ ﺑإﺟﻼﻝ
و تمر الأيام و لا نهايه للتعلم
أن محبتي .. ﺃﺧﻼﻕ
ﻗﺒﻞ ﺃﻥ تكوﻥ مشاعر
_ إﺣﺘﺮﺍمي لذاتي و للغير ..
ﺃﺳﺎﺱ لكل ﺗﻌﺎملاتي
_ مشاعري .. ﺇﺫﺍ ﺗﻤﺎﺩﺕ عن الحد
تذهب العقل كالخمر
_طيبتي .. موازنه عقل و قلب
إن اختلت أصبحت غباء
علمتني الحياة ••
_أن أفكاري لي •• و أقوالي لغيري
_ أن لا أقول كل ما أعرفه
لكن .. يجب أن أعرف كل ما أقوله
كما ﻋﻠﻤﺘﻨﻲ أن ••
_ ﻣﻦ ﻵ ﻳﺮﺁﻧﻲ ﺑﻌﺰ .. ﻻ أﺭﺍﻩ ﺑإﺟﻼﻝ
و تمر الأيام و لا نهايه للتعلم
👍1
هذَّبتني رحمة الله ومعيته في سائر أمور حياتي، هذَّبني الصبر الذي لم أُحِط به خبرًا والإيمان الذي جعلني أُقاوم بِثبات، هذَّبني الرِّضا في مواطن الحرمان، وأدَّبني الإمتنان على النِّعم وشُكرها ولا زالت تُهذِّبني مَحبَّة الله وتُنجيني ثقتي بِه.
❤1
وقيل لخالد بن صفوان : أي إخوانك أحبُّ إليك ؟ قال : (من غفر زللي ، وقطع عِلَلِي ، وبلغني أملي).
❤1
كنت أظن أنني أعيش كما يعيش الجميع، أستيقظ، أعمل، أضحك، أتحدث، وأملأ يومي بما أستطيع من ضجيج، حتى لا أسمع ما يدور في داخلي. كنت أهرب من الصمت كمن يهرب من هاوية مفتوحة. كنت أظن أن الانشغال علاج، وأن التعب دليل حياة، لكن شيئاً في أعماقي كان ساكناً بشكل مريب، كأنه ينتظر مني اعترافاً مؤجلاً. كلما جلست وحدي، شعرت أني غريب عن نفسي، كأنني أراقب شخصاً آخر يرتدي وجهي ويتحدث باسمي. أحاول أن أكتب لأفهم ما يحدث، لكن الكلمات تخونني، تخرج بلا حرارة، كأنها لا تخصني. أفتح الكتب، أتابع الناس، أملأ الهاتف بالأصوات والصور، ومع ذلك يظل الفراغ يتسع في داخلي، كأنني أحشو حفرةً بلا قاع. أضحك أحياناً كي لا يلاحظ أحد أني متهالك، وأقول إنني بخير كي لا أشرح ما لا يمكن شرحه. في الليل، حين يهدأ كل شيء، أشعر بخفةٍ مزعجة، كأنني فقدت وزني المعنوي، كأنني حاضر في الحياة بجسدي فقط، أما روحي فصارت تراقبني من بعيد، تنتظر اللحظة التي أجرؤ فيها على النظر إليها والاعتراف: أنني لم أعد أشعر بشيء منذ زمن طويل.
👏1
لا خيرَ في حُسن الجُسُوم وطولهَا
إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ !
• الفرزدق
إن لم يَزِنْ حسْن الجُسومِ عُقولُ !
• الفرزدق
جاءَ الشتاءُ وروحي في حرائقِها
وما أزالُ أُداري سرَّ إحراقي
الناسُ تُوقدُ في بَرْدِ الدجى حطباً
وإن قسا البَرْدُ بي أوقدتُ أشواقي
وما أزالُ أُداري سرَّ إحراقي
الناسُ تُوقدُ في بَرْدِ الدجى حطباً
وإن قسا البَرْدُ بي أوقدتُ أشواقي
“هَذا الرْجَاءُ وَهَذا البُوحُ تَسمعُهُ،
فَلا تُخِيّبهُ واحلُل عُقدةَ التّعبِ!“.
فَلا تُخِيّبهُ واحلُل عُقدةَ التّعبِ!“.