‏فَأنتَ القَريب بِكُل مَا أوتِيتَ من بُعدٍ .
وأحبتتُك حُب لا يعرفهُ إلا مَن خَلقك .
‏شلون آضيعك واني روحيّ الكاها بيك .
‏تبقى جزء من روحي تبقى المستثنى دائمًا .
أتُراه يَذكُرنِي وَلوّ سَهواً فَيبتسِمُ؟
وهَل تُراه يَحنُّ ليّ وَلوّ شَوقًا مِن عَدم .
أتُراه فيّ ندمٍ يلوُمُ فؤادَهِ
أَم إن بُعديّ عَن يديهِ يهونُ ؟
مُنذ أول ضِحكة رأيتها على وُجهِك هَمس ليِ قلبيَّ نحِن على وُشك ألحياة .
انتَ المُنفرِد و المُستثَنى والأحبُ لقلبِي دائماً .
أنتَ دائماً هُنا في عِيونيُ و بين رمَوُشيّ ، و عَلى أطراف أصابعي ، و بَيِن ملاّمحِي و أكثِر عمقاً في قلبِي ، اتَظن أن المسُافة تغلُبناِ .. ؟
شـعُور .
Photo
لماذا في مدينتنا ؟
‏هامَت بكِ العين لم تَتبَع سِواكِ هوَىً
مَن علمَ العينَ أن القلبَ يَهواكِ ؟
شـعُور .
Photo
كُلّي لكَ .
2025/06/27 05:57:27
Back to Top
HTML Embed Code: