وحدك من قرعتَ بابَ روحي
وحدك من فتحتُ له الباب...

ما كنت احسب أن ألقاك ثانية
وقد تمادى النوى واستنفذ الأمل

اهربي إلي دائماً إذا وجدتي الأمر صعباً
أنا هنا دائماً لأجلك..

حكي أن قيس قد ذهب إلى ورد زوج ليلى في يوم شاتٍ شديد البرودة وكان جالسًا مع كبار قومه حيث أوقدوا النار للتدفئة، فأنشده قيس قائلا ً:

بربّك هل ضممت إليك ليلى
قبيل الصبح أو قبلت فاها

و هل رفّت عليك قرون ليلى
رفيف الأقحوانة في نداها

كأن قرنفلا ً و سحيقَ مِسك
وصوب الغانيات شملن فاها
.

فقال له ورد: أما إذ حلّفتني فنعم.

فقبض المجنون بكلتى يديه على النار ولم يتركها حتى سقط مغشيًٍا عليه.

سيعطي الرجل المرأة التي أحبها الاهتمام دوماً
إن لاحظت أنه توقف عن العطاء، هو لم يتوقف عن حبك، هو يخوض معركةً ربما لا تعلمين عنها شيئاً
كوني لطيفة رجاءً

" غادروا كل شيء ، يُشعركم بالأسى ..🖤

ما أعزّ اللقاء
بعد أن كان صبحَ مساء..

هل كانوا يمثلون حقاً هنا؟؟؟!😢

ثمّ
بعد أن عز اللقاء بيننا..

هذه البلاد ليست بلادي....

وصارت شوفتها أمنية

وساعات لو زاد الشوق ماينيمنيش

يمكن مشكلتي بالحياة إني عم ألعب دور البطل، بكل مكان...

إنني أعود إليك مثلما يعود اليتيم إلى ملجأه الوحيد.

"إذا أخذني الموت ولم نلتقي، فلا تنسى أني تمنيت لقائك كثيراً."

أقل حق للمرء أن يكون له وطن يحتويه
وأنا هنا لا أعني الأرض أبداً