يقول: كنت أشعر بالزهايمر تجاه كل الأشياء حتى إسمي لا أتذكره جيدًا، إلا هي كنت أشم رائحتها، فأعرف أنها حبيبتي💙

شكرًا للأيّام التي لا تكاد تنفك عن تذكيري بأني أحمل حظًا بوسعي أن أواجه به سوء العالم ، فقط لأنّي معك💙

‏تأخذني بدايات الصباح نحوك، وكأنها تود أن تجعل منك فكرة يومي الأولى💙

أفتقدك، كلما استجدّ حدث في هذا العالم ولم أعرف رأيك به💙

‏وألف آهٍ من عينيه💙

‏أنا مع عبدالحليم لما قال "في لقاك الدّنيا تجيني معاك ورضاها يبقى رضاك" لأن والله العظيم الحياة هذه بجميع مشاهدها تجي وتروح مع شخص واحد💙

‏أنتِ اللطفُ الأخير الذي أعادني لنَفسي، وأعدت معه تعريف الأشياء. جمَع الله فيكِ أمان المراسي، رائحة المطر، ووجه الصباح💙

حين تلاقت أعيننا لوهلة شعرت كما لو انني استرحت عمرًا كاملًا على رمشك💙

‏و أحنّ ما لدي شخص واحد أعود إليه بكامل طمأنينتي كل مرة 💙

الضيق في قلبنا لا في المكان 💙

‏كم وددت أن أترك كل شيء و أقف عند نظرتك التي أتتني بكل هذه الحنيّه، جعلتني أرى مدى وسامتي في عينيّك الدافئتين💙

حديثُه ، أو حديثٌ عنه .. يُطرِبني💙

بـ بعض الأحيان بيجي عبالك تعلّق شعار واضح على وجه شخص بتحبّو ، تكتب فيه :
" لقد أعطاني الله إياه ، والويل لمن يمسَّـه"💙

أخبرني كيف للإنُسان أن يعود حراً بعد الوقوع في معُتقل إبتسامتك💙

ثم إنك تقف مراتٍ كثيرة على عتبة محادثة ولكنك لا تكتب💙

‏أن يكتب لك أحدهم كلمات جميلة و في وقتها المناسب ، لدرجة أن تغلق عينيك بقوة لا إرادياً كما لو أنك ترغب بتخبئة النص داخل جفنيك للأبد 💙

ليس شرطًا أن يكون العناق ذراعين ، قد يكون نظرة💙

في كل صورة من صورك دهشة مستقلة لا تشبه الأخرى ولا تتكّرر 💙

أما بعد ..
فلا أحدٌ من الحاضرين يشغل مكان الغائب ، ولا أحدٌ من الموجودين أقرب إليّ من ذاك البعيد 💙

‏كنتُ أحادثه عندما يصعب علي التنفُس ،كان الحدِيث معِه أشبه بِرئّه ثالِثة 💙