صارت العباءة الزينبية أداة لزيادة المتابعين
ووصفة جديدة لصناعة "مؤثّر" لافت في
زحمة العُري، وسهمًا من سهام العلمانية
يرمىٰ به جسدُ الإسلام..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيۡرٗا لَّهُمۡۖ

بالرغم من جرأة المنافقين على الله ورسوله وماقالوه من كلمةالكفر ، وماحاكوا من حبائل أيام الحرب والسلم.
بالرغم من ذلك وفوق ذلك عرض سبحانه عليهم العلاج والدواء، وهو الندم والتوبة والتي لاتكلفهم أي ثمن، وتعود عليهم بكل خير الدنيا والاخرة..
فهل هذا مجرد جود وحلم او وراءه شيء ٱخر؟

الجواب: هو حلم وجود ما في ذلك ريب، وايضا هو خير وقوة للاسلام والمسلمين بمن تاب منهم وأحسن، وهذا هو الحد الفاصل بين صاحب العقيدة والمبدأ والمنافق الانتهازي الذاتي، الاول ينظر المصلحة العامة ويعمل بموجبها ويفنى بكله، فيغفر ويصفح ويفتح باب الخير لكل من اراد عملاً بدينه ومبدئه، والثاني يجرم وينتقم عند النصر لانه لايرى الا همه وهم ذويه...!


-التفسير المبين( محمد جواد مغنيه)
-
-
‏من درجات التصالح العالية مع النفس أنّهُ لا بأس أن يُساء فهمك طالما أنّ الله يعلم..
رُبّ أمرٍ تتَّقيه
‏جَرَّ أمرًا تَرتَجيه
‏خَفِيَ المَحبوبُ منهُ
‏وبدا المكروهُ فيه!
نَشَرَ سَماحَةُ القائِد السَّيّد مُقتَدَىٰ الصَّدر (أعَزّهُ اللّٰهُ) فِي حِسابِهِ الشَخصِيّ عَلىٰ مِنصَّةِ التواصُلِ الإجتماعِيّ "إكس" بتاريخ ٢٨ / ٤ / ٢٠٢٤
Channel photo updated
بَ
Channel photo updated
يقول السيد الشهيد الصدر ( قدس) مخاطباً بعض طلابه ومقلديه :

.
"أنا أدري بأنكم كلكم تعتبرون الإخلاص لي إخلاصاً لله سبحانه وتعالى فجزاكم الله خيراً"

.
-مواعظ ولقاءات ج ٢ ص ١٦
حوالي سنة ۱۹۸۹ أو ۱۹۹۰ كنت أصلي جماعةً ، ولكن مختصرة : أولاً ليس فيها عامة إطلاقاً ، بعض كسبة النجف يصلّون ورائي . وثانياً أنهم يقولون إنها مصيدة ، ماذا ؟ يعني الذي يأتي يصلي لا يبيت عند أهله ، مصيدة ؛ إنها الحكومة ساكتة عن صلاة الجماعة ، حتى تشاهد من يصلّي ومن لا يصلّي ، وأنتم احذروا ، فلذا لم يأتِ أيُّ أحدٍ من الحوزة . وهذا الشيء يُشاع في الحوزة ، ويعرفه حتى جملةٌ من الموجودين الآن ، وأنا أعلم مصدره ما هو ، وهو حوزويٌّ أكيداً ، وكنت على هذا إلى أن أغمض السيد الخوئي عينيه ، ثم انقلبت الصفحة إلى الجانب الآخر " .

السيد القائد مقتدى الصدر (أعزّه الله)
اللَهُمَّ أَنْتَ ثِقَتِي‌ فِي‌ كُلِّ كَرْبٍ ؛ وَأَنْتَ رَجَائِي‌ فِي‌كُلِّ شِدَّةٍ ؛ وَأَنْتَ لِي‌ فِي‌ كُلِّ أَمْرٍ نَزَلَ بِـي‌ ثِقَةٌ وَعُدَّةٌ .
كَمْ مِنْ هَمٍّ يَضْعُفُ فِيهِ الْفُؤَادُ ، وَتَقِلُّ فِيهِ الْحِيلَةُ ، وَيَخْذُلُ فِيهِ الصَّدِيقُ ، وَيَشْمَتُ فِيهِ الْعَدُوُّ ؛ أَنْزَلْتُهُ بِكَ ، وَشَكَوْتُهُ إلَيْكَ ، رَغْبَةً مِنِّي‌ إلَيْكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ؛ فَفَرَّجْتَهُ عَنِّي‌ ، وَكَشَفْتَهُ ، وَكَفَيْتَهُ .
فَأَنْتَ وَلِي‌ُّ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَصَاحِبُ كُلِّ حَسَنَةٍ ، وَمُنْتَهَى كُلِّ رَغْبَةٍ.
أَشْكُو إِلَيْكَ غُرْبَتِي وَبُعْدَ دَارِي وَهَوَانِي عَلَى مَنْ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي..
«إِنَّا لَنُحِبُّ مِنْ شِيعَتِنَا مَنْ كَانَ عَاقِلاً فَهِماً فَقِيهاً حَلِيماً مُدَارِياً صَبُوراً صَدُوقاً وَفِيّاً ..»

- أبي عبد الله الصّادق (عليه السّلام).
2024/05/02 13:43:32
Back to Top
HTML Embed Code: