ياربّ
أنت
عارفني!
مش عارف
أرتب دعواتِي
«يا ربّ أنت أعلم بحاجة قلبي فَ أجبره»
أنت
عارفني!
مش عارف
أرتب دعواتِي
«يا ربّ أنت أعلم بحاجة قلبي فَ أجبره»
👍1
أشباهُك الأربعين ليس بالضرورة بشر، رُبما قصائد، ورد ، أغاني أو سحاب، أو ربما أنت تختصر الجميع .
❤1
- لماذا هو ؟
= لأنّه يشبه إسناد رأسك على نافذة سيارة في طريقٍ طويل، بهذا العمق تماماً .
= لأنّه يشبه إسناد رأسك على نافذة سيارة في طريقٍ طويل، بهذا العمق تماماً .
❤1
لَم أُقابِل في رِحلتي "محطةَ الإستِراحةِ"
كُل المَحطاتِ التي صَادَفتنِي
كَانت تَتطلَبُ مِني
الوقوفَ وَخوض طَرِيقٍ آخرَ!
كُل المَحطاتِ التي صَادَفتنِي
كَانت تَتطلَبُ مِني
الوقوفَ وَخوض طَرِيقٍ آخرَ!
"لا أريد شيئًا من الدُنيا
فقط أريدك
أن ترضى عني
وترضيني
وتمدد عليّ
بالقوة والصبر
حتى أتحمل مرارة الفقد وصعوبة الأشياء
وأن ألقاك.. وأنا نقيّ لم تغيّرني قساوة الأيام."
فقط أريدك
أن ترضى عني
وترضيني
وتمدد عليّ
بالقوة والصبر
حتى أتحمل مرارة الفقد وصعوبة الأشياء
وأن ألقاك.. وأنا نقيّ لم تغيّرني قساوة الأيام."
في آخر لقاء تمنيت لو أنني عانقت صديقي بشدة، عناق يكفيني لكل هذه السنوات التي تخلو منه
دائمًا ما يدهشني توقيت رمضان كل عام، وكأنه ميعاد مُقدّر بالثانية مع حجم الطاقة التي نمتلكها، مع فقدان آخر ذرة من طاقتنا، مع كثرة احتياجاتنا النفسية وغير النفسية، مع تقصيرنا الديني وشتاتنا الفكري وحيرة قلوبنا وتزاحم الأحداث في حياتنا!
دائمًا ما يأتي رمضان في موعده المناسب بالثانية!
اللهم بلّغنا إياه، وارزقنا حسن العبادة فيه، وثبّت قلوبنا من بعده يا ربّ.
دائمًا ما يأتي رمضان في موعده المناسب بالثانية!
اللهم بلّغنا إياه، وارزقنا حسن العبادة فيه، وثبّت قلوبنا من بعده يا ربّ.
❤1
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
❤1
اليوم بكيت لأن الوقت قد فات ولم أدرس بجِد، ولأنني شعرت بالجوع ولم أجد ما يسد فراغه.. بكيت بحسرة لأنني اشتقت إليك مجددًا، ولأن صديقي القديم حتى الآن ما زال غيابه يؤلمني
أخسر في كل المعارك التي أدخلها، وأنا على علم تام بهذا، ومع ذلك أبكي مجددًا
لكن في الحقيقة، اليوم كنت أبكي على سوء حظي، أنني كل الأشياء التي وددتها، حتى أقلها، لم تكن لي يومًا.
أخسر في كل المعارك التي أدخلها، وأنا على علم تام بهذا، ومع ذلك أبكي مجددًا
لكن في الحقيقة، اليوم كنت أبكي على سوء حظي، أنني كل الأشياء التي وددتها، حتى أقلها، لم تكن لي يومًا.
لم أطلب يدًا تمسح دموع الفزع ولم أوقظ أحدًا ليعانقني كي أهدأ، علام يجب أن أكون ممنونًا؟ لقد عشت أسوأ اللحظات بمفردي.
الله يراك وأنت تخوض المصاعب وتتعرقل وتتعثر ويكسر قلبك وتناضل وتحاول وتعود الله شهيد على كلّ تنهيدة وجع ..فلا تقلق!🖤