عن الإمام علي (عليه السلام):
يَا أَسْرَى الرَّغْبَةِ أَقْصِرُوا فَإِنَّ الْمُعَرِّجَ عَلَى الدُّنْيَا لَا يَرُوعُهُ مِنْهَا إِلَّا صَرِيفُ أَنْيَابِ الْحِدْثَانِ أَيُّهَا النَّاسُ تَوَلَّوْا مِنْ أَنْفُسِكُمْ تَأْدِيبَهَا وَاعْدِلُوا بِهَا عَنْ ضَرَاوَةِ عَادَاتِهَا.
يَا أَسْرَى الرَّغْبَةِ أَقْصِرُوا فَإِنَّ الْمُعَرِّجَ عَلَى الدُّنْيَا لَا يَرُوعُهُ مِنْهَا إِلَّا صَرِيفُ أَنْيَابِ الْحِدْثَانِ أَيُّهَا النَّاسُ تَوَلَّوْا مِنْ أَنْفُسِكُمْ تَأْدِيبَهَا وَاعْدِلُوا بِهَا عَنْ ضَرَاوَةِ عَادَاتِهَا.
وهذه الخطبة وهي من أفصح كلامه عليه السلام و فيها يعظ الناس و يهديهم من ضلالتهم و يقال إنه خطبها بعد قتل طلحة و الزبير:
بِنَا اهْتَدَيْتُمْ فِي الظَّلْمَاءِ وَتَسَنَّمْتُمْ ذُرْوَةَ الْعَلْيَاءِ وَبِنَا أَفْجَرْتُمْ عَنِ السِّرَارِ
وُقِرَ سَمْعٌ لَمْ يَفْقَهِ الْوَاعِيَةَ وَكَيْفَ يُرَاعِي النَّبْأَةَ مَنْ أَصَمَّتْهُ الصَّيْحَةُ رُبِطَ جَنَانٌ لَمْ يُفَارِقْهُ الْخَفَقَانُ مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُ بِكُمْ عَوَاقِبَ الْغَدْرِ وَأَتَوَسَّمُكُمْ بِحِلْيَةِ الْمُغْتَرِّينَ حَتَّى سَتَرَنِي عَنْكُمْ جِلْبَابُ الدِّينِ وَبَصَّرَنِيكُمْ صِدْقُ النِّيَّةِ أَقَمْتُ لَكُمْ عَلَى سَنَنِ الْحَقِّ فِي جَوَادِّ الْمَضَلَّةِ حَيْثُ تَلْتَقُونَ وَلَا دَلِيلَ وَتَحْتَفِرُونَ وَلَا تُمِيهُونَ.
الْيَوْمَ أُنْطِقُ لَكُمُ الْعَجْمَاءَ ذَاتَ الْبَيَانِ عَزَبَ رَأْيُ امْرِئٍ تَخَلَّفَ عَنِّي مَا شَكَكْتُ فِي الْحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ لَمْ يُوجِسْ مُوسَى (عليه السلام) خِيفَةً عَلَى نَفْسِهِ بَلْ أَشْفَقَ مِنْ غَلَبَةِ الْجُهَّالِ وَدُوَلِ الضَّلَالِ.
الْيَوْمَ تَوَاقَفْنَا عَلَى سَبِيلِ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ مَنْ وَثِقَ بِمَاءٍ لَمْ يَظْمَأْ.
بِنَا اهْتَدَيْتُمْ فِي الظَّلْمَاءِ وَتَسَنَّمْتُمْ ذُرْوَةَ الْعَلْيَاءِ وَبِنَا أَفْجَرْتُمْ عَنِ السِّرَارِ
وُقِرَ سَمْعٌ لَمْ يَفْقَهِ الْوَاعِيَةَ وَكَيْفَ يُرَاعِي النَّبْأَةَ مَنْ أَصَمَّتْهُ الصَّيْحَةُ رُبِطَ جَنَانٌ لَمْ يُفَارِقْهُ الْخَفَقَانُ مَا زِلْتُ أَنْتَظِرُ بِكُمْ عَوَاقِبَ الْغَدْرِ وَأَتَوَسَّمُكُمْ بِحِلْيَةِ الْمُغْتَرِّينَ حَتَّى سَتَرَنِي عَنْكُمْ جِلْبَابُ الدِّينِ وَبَصَّرَنِيكُمْ صِدْقُ النِّيَّةِ أَقَمْتُ لَكُمْ عَلَى سَنَنِ الْحَقِّ فِي جَوَادِّ الْمَضَلَّةِ حَيْثُ تَلْتَقُونَ وَلَا دَلِيلَ وَتَحْتَفِرُونَ وَلَا تُمِيهُونَ.
الْيَوْمَ أُنْطِقُ لَكُمُ الْعَجْمَاءَ ذَاتَ الْبَيَانِ عَزَبَ رَأْيُ امْرِئٍ تَخَلَّفَ عَنِّي مَا شَكَكْتُ فِي الْحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ لَمْ يُوجِسْ مُوسَى (عليه السلام) خِيفَةً عَلَى نَفْسِهِ بَلْ أَشْفَقَ مِنْ غَلَبَةِ الْجُهَّالِ وَدُوَلِ الضَّلَالِ.
الْيَوْمَ تَوَاقَفْنَا عَلَى سَبِيلِ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ مَنْ وَثِقَ بِمَاءٍ لَمْ يَظْمَأْ.
عن الإمام عليّ عليه السلام:
«إِذَا اسْتَوْلَى الْفَسَادُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ فَأَحْسَنَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ فَقَدْ غَرَّرَ»
❖ نهج البلاغة،حکمة: ۱۱٤
«إِذَا اسْتَوْلَى الْفَسَادُ عَلَى الزَّمَانِ وَ أَهْلِهِ فَأَحْسَنَ رَجُلٌ الظَّنَّ بِرَجُلٍ فَقَدْ غَرَّرَ»
❖ نهج البلاغة،حکمة: ۱۱٤
عن الإمام علي عليه السلام:
يُستدل على الإدبار بأربع :
▫️سوء التدبير ،
▫️وقبح التبذير ،
▫️وقلة الاعتبار ،
▫️وكثرة الإغترار .
•غرر الحكم:٤٤١ ..🤎
يُستدل على الإدبار بأربع :
▫️سوء التدبير ،
▫️وقبح التبذير ،
▫️وقلة الاعتبار ،
▫️وكثرة الإغترار .
•غرر الحكم:٤٤١ ..🤎
عن الإمام علي عليه السلام :
يُستدل على الإيمان:
▫️بكثرة التقى ،
▫️وملك الشهوة ،
▫️وغلبة الهوى.
•غرر الحكم :٤٤١..🤎
يُستدل على الإيمان:
▫️بكثرة التقى ،
▫️وملك الشهوة ،
▫️وغلبة الهوى.
•غرر الحكم :٤٤١..🤎
عن الإمام علي عليه السلام:
يُستدل على إيمان الرجل:
▫️بالتسليم ،
▫️ولزوم الطاعة .
•غرر الحكم: ٤٤١..🤎
يُستدل على إيمان الرجل:
▫️بالتسليم ،
▫️ولزوم الطاعة .
•غرر الحكم: ٤٤١..🤎
عن الإمام علي عليه السلام:
يُستدل على:
▫️حلم الرجل بكثرة احتماله ،
▫️وعلى نبله بكثرة إنعامه .
•غرر الحكم:٤٤١..🤎
يُستدل على:
▫️حلم الرجل بكثرة احتماله ،
▫️وعلى نبله بكثرة إنعامه .
•غرر الحكم:٤٤١..🤎
عن الإمام علي عليه السلام:
يُستدل على دين الرجل:
▫️بحسن تقواه
▫️وصدق ورعه.
•غرر الحكم:٤٤١..🤎
يُستدل على دين الرجل:
▫️بحسن تقواه
▫️وصدق ورعه.
•غرر الحكم:٤٤١..🤎
عن الإمام علي عليه السلام:
يُستدل على خير كل امرىء وشره وطهارة أصله وخبثه ، بما يظهر من أفعاله.
•غرر الحكم : ٤٤١..🤎
يُستدل على خير كل امرىء وشره وطهارة أصله وخبثه ، بما يظهر من أفعاله.
•غرر الحكم : ٤٤١..🤎