يكفي أن تجرّب الندم مرةً واحدة
لتلازمك الريبة دائماً أن خطوتك القادمة لن
تطأ أرض.. بل لُغم.
لتلازمك الريبة دائماً أن خطوتك القادمة لن
تطأ أرض.. بل لُغم.
لا يُمكن للإنسان أن يتعلّم فلسفة جديدة وطريقاً جديداً في هذه الحياة دون أن يدفع الثمن .
شِدّة واحدة في حياة الإنسان تجعلهُ صلبًا لا يخاف الأشياء بعدها. لا يهاب فقدان أحد، مُستغني دائمًا، غير آبه ومُهتم. فقط لأنّهُ توقَعَ في لحظتِها أن يكونو كتِفًا له لكِنّه لم يجد منهم نقطة واحدة في مربع رسائل.
يكاد قلب المرء ينخلع من هول مايرى، ولولا الإيمان لهلك. وأتخيل، هذا حالنا ونحن البعيدون الآمنون، نحن الذين نحظى برفاهية "الاحتراق النفسي" من خلف الشاشات، فما حال من يتلّظى بالقصف ويُشوى بالفسفور ويتكمّد بالخذلان"
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
سامِحني واعفُ عنّي
لأنّي أقدِرُ أن أنام
بينَما أبناءُ ديني
وقضيّتي
يُذبَحونَ
الآن
سامِحني
لأنّي أُغمضُ جفنيَّ وأغفو
تحت لِحافي
بينَما هُم
ينامونَ تحتَ الحطام
لكنّكَ تَعلم
وتدري
بأنّي وحقِّك
أتمنّى لو باستطاعتي فعلُ شيءٍ من أجلِهم.
سامِحني
فإنّي أدعوك دومًا يقينًا
بأنّك أكبرُ من كلّ هذا.
لأنّي أقدِرُ أن أنام
بينَما أبناءُ ديني
وقضيّتي
يُذبَحونَ
الآن
سامِحني
لأنّي أُغمضُ جفنيَّ وأغفو
تحت لِحافي
بينَما هُم
ينامونَ تحتَ الحطام
لكنّكَ تَعلم
وتدري
بأنّي وحقِّك
أتمنّى لو باستطاعتي فعلُ شيءٍ من أجلِهم.
سامِحني
فإنّي أدعوك دومًا يقينًا
بأنّك أكبرُ من كلّ هذا.
في جنين:
"شب كان يشتبك وتصاوب ووقع عالارض ، ركض المسعف عليه بسرعة ينقذو وحمل البارودة تبعته، القناصة صابت المسعف ووقع هو وضل رافع البارودة ، اجى زلمة كبير بالعمر سحب الشب واخد البارودة منه وكمل اشتباك"
لكن شجاعات الرجال معدية!
ترى الفتى يتلو الفتى ليفديه
فإن هوى لم يرضى أن يخليه
"شب كان يشتبك وتصاوب ووقع عالارض ، ركض المسعف عليه بسرعة ينقذو وحمل البارودة تبعته، القناصة صابت المسعف ووقع هو وضل رافع البارودة ، اجى زلمة كبير بالعمر سحب الشب واخد البارودة منه وكمل اشتباك"
لكن شجاعات الرجال معدية!
ترى الفتى يتلو الفتى ليفديه
فإن هوى لم يرضى أن يخليه
"من عاشر القوم ٤٠ يوم صار منهم "
كنت أرافق أيامك
أراود مخيلتك من وقتٍ لآخر
أتممت معك بشعوري
ما يعادل ٤٠ عامًا
ليه ما صرت مني ! .
كنت أرافق أيامك
أراود مخيلتك من وقتٍ لآخر
أتممت معك بشعوري
ما يعادل ٤٠ عامًا
ليه ما صرت مني ! .
"سيكتب التاريخ يومًا
أنه في زمن الهوان
يستأذن المسلم عدوه
ليمد أخاه بالأكفان!
نحن في مزبلة التاريخ."
أنه في زمن الهوان
يستأذن المسلم عدوه
ليمد أخاه بالأكفان!
نحن في مزبلة التاريخ."