Telegram Web Link
‏اللهُم دبر لنا من العَوض ما يُنسينا ويُرضينا.🤍
عايشين عَ أمل أنُ ربنا راح يعَوضنا بيوم
من الأيام ، وراح يجبر بخاطرنا ، وراح يجي اليوم أللّي نفرح بي من گلوبنا بجد ، والأمل هذا هوَ أللّي مخلينا ، مكملين و صابرين ♥️.
-

إنهُا الصورة الأخيرة .

لقد ودّعوهُ حينها بكل حبْ
ولوحوا بأكفهم بكل إمتنان !!

لقد كانوا سعداء جداً بعد زيارته لهم، حين وجّهَ بتدشين أكبر سد مائي لخدمتهم .

لكنهُ كان السفر الأخير ، لم تكن العودةُ إلى طهران بل كانت الوجهةُ هذه المرة إلى الله ، لقد أكملوا مهمتهم وأختارهم الله ضيوفاً أعزّاء عنده !

لقد حلقت أرواحهم في الملكوت السماوي قبل أن تحلق طائرتهم !

هم حددوا مصيرهم ونهايتهم ورسموها بتمعنٍ شديد فلا خسارة ولا خسران!

لقد فاز الشهداء وإن رحلوا .
قرأتُ عند أكثرِ من شخص، أنَّ من بكى وحزن على مقتل فتاةٍ داعرة قبل فترة، فرح شامتاً بوفاة السيد إبراهيم رئيسي ورفاقه.

أقول:

إذا صح ذلك في الجملة، - والذي لا يصح فيها عكس القضية كما لا يخفى- فيستدل به على أمرين:

أولاً: أنَّ منظومة الفسق والفجور، والتهتك، ونشر الرذيلة، لا تفسد أخلاق الانسان ودينه فقط، بل تفسد عقله، وفكره، ورؤيته..

فيبدأ الانسان من الفسق، ثم يتدحرج هبوطاً حتى يُرمى في أحضانِ التكذيب، والاستهزاء بالدين، وبمن يحمل الدين، وصولاً الى الكفر بذلك كله.

ولا عجب من ذلك، إذ أنَّ الفسق والفجور، واتباع الشهوات، بناتُ الهوى، والهوى ركنُ النفاق، ومن صار خادماً لشهوته، صار عبداً لهواه، ومن اتخذ إلهه هواه، أفأنت تكون عليه وكيلا؟!

وهذا شبيه ما ورد في قوله تعالى:
ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذينَ أَساؤُا السُّواى‏ أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ كانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُن‏
فنهاية مرتكب السيئة، مع الإصرار ودون توبة، هو التكذيب والاستهزاء..
والذنب على الذنب، يميت القلب، وهل يرجو الخير ممن مات قلبُه؟!

الثاني: أن من ينشر الرذيلة، ويحب أن تشيع في الذين آمنوا، لا ينشرها قربةً الى الشيطان فحسب، بل يهدف أيضاً إلى تغيير في البنية السلوكية الأخلاقية، لتؤدي الى تغيير في البنية الثقافية والفكرية، لينتهي الى تغيير في البنية السياسية والاجتماعية في المجتمع.

أي أن مشروع الإباحية مشروعٌ يحمل في حقيقته أهدافاً سياسية، وإن غُلِّف بغلافِ الحريات والشعارات الفارغة.

ويكفي على ذلك دلالةً، أن ننظر بدقةٍ إلى الفسق وداعميه، من يدعمه بالمال، والاعلام، ويحميه بالسياسة في بلادنا.. ستجد نهاية الخيط عند طغاةٍ ومستكبرين، قبل الحدود كانوا أو خلفه.. فمن يتتبع ذلك الدخان، سيصل حتماً إلى غليون السلطان!
#تأملات
• تم صنع رابط هدية بقيمة 8313 نقطة

• الرابط :
https://www.tg-me.com/MHDN313bot?start=to6f7ad09f4b6caf26908883b6eaf85126661034

• الرابط صالح لمده 30 ساعة

• يمكن ل 100 عضو الدخول الى الرابط
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وفي نهاية هذا اليوم المؤلم والمتعب لنا حقاً استذكر كلمات مولاي الحسين ع وهو يشد على قلب مولاتي العقيلة زينب ع

اتقي اللّٰه وتعزي بعزاء الله، واعلمي أن أهل الأرض يموتون وأهل السماء لا يبقون، وأن كل شئ هالك إلا وجه اللّٰه الذي خلق الخلق بقدرته، ويبعث الخلق ويعودون، وهو فرد وحده...
Forwarded from صلاة الليل (﴿وَاصبِر لِحُكمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعيُنِنا﴾ .)
Forwarded from صلاة الليل (﴿وَاصبِر لِحُكمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعيُنِنا﴾ .)
وجعلت “دُعاءُ العهد”بيني وبينه كحديث مُحباً ومشتاقاً يطلب رؤية محبوبهِ ولديه من الذنوب جبالا لايملك سوا لهفة وبكاء🖤.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نستمع وإياكم خاشعين لتلاوة من الذكر الحكيم على روح آية الله السيد ابراهيم رئيسي وأرواح رفائه الشهداء
.. إنا لله وإنا إليه راجعون...
الصالحين يرحلون واحداً تلو الآخر 💔

🍃🍂
صلاة الليل
راحت ساره 💔4/30 /2024 الثلاثاء 💔
وإن الموت حق 💔
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
⚫️الصورة الأولى لجثمان خادم الرضا الشهيد السيد إبراهيم رئيسي
• تم صنع رابط هدية بقيمة 7313 نقطة

• الرابط :
https://www.tg-me.com/MHDN313bot?start=tof9600f4752d9f719329d1c379c59f060656572

• الرابط صالح لمده 30 ساعة

• يمكن ل 150 عضو الدخول الى الرابط
ماضَاقت إلا ليُفرجها الله عليك .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🎥بالفيديو | لحظة وصول جثمان الرئيس الشهيد ابراهيم رئيسي و رفاقه الى مطار طهران وبكاء الوزراء والمسؤولين
" فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر".

قد قضوا نحبهم على حبك يا صاحب الزمان.
وما زلنا ننتظر دورنا كقرابين لأجلك.

وبين ذا وذا، تتطلع أعيننا وتمتد رقابنا لصولة حق بصمام عزيز منتقم.
فبما عداه، لن ينجبر الألم، ولن يبرد القلب، ولن تشفى الصدور.
جزاكَ الله عنا وعن مستعضفي العالم خير الجزاء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#ايران

أجواء مرقد حضرة السيدة فاطمة المعصومة قبل وصول جثمان الشهيد السيد رئيسي
2024/05/21 13:37:56
Back to Top
HTML Embed Code: