أعوذ بك أن أكون عبدًا جحودًا
أعدّ البلايا وأنسى النِعم فلك الحمدُ حتى ترضىٰ.
أعدّ البلايا وأنسى النِعم فلك الحمدُ حتى ترضىٰ.
"سأُحسِنُ الظنّ مهما طالَ بي أملي
كم مُستحيلٍ بحُسنِ الظنّ .. نِلناهُ"
كم مُستحيلٍ بحُسنِ الظنّ .. نِلناهُ"
صلّى عليكَ اللَّه ماتّسَع الْمَدَى
واشتاقت الأرواحُ للرّحمن
نَفْسِي فِداك وَكُلّ أهليَ والورى
الجِذعُ حنّ فكيفَ بِالْإِنْسَان!
واشتاقت الأرواحُ للرّحمن
نَفْسِي فِداك وَكُلّ أهليَ والورى
الجِذعُ حنّ فكيفَ بِالْإِنْسَان!
وَليَعلم المُبتَلي أنّهُ لمّ يُبتليٰ لهَوانهُ علي الله، بلّ لِمَعزّته.
❤1
قَد خاف عُمر بن الخَطاب من جهنم وهو المُبشر بالجنَّة.
فَكيفَ تَأمن أنت، وأنتَ أنت!
فَكيفَ تَأمن أنت، وأنتَ أنت!
اللهم إنا نعوذ بك من شر الأنفس التي تتمنى من عبادك زوال النعم."
ولأن أقداركم تؤخذ من أفواهكم :
الله يجعلنا من عز إلى عز ومن خير إلى خير ومن جميل إلى أجمل ويقر أعيننا بالسعادة والراحة والبركة والضحكات وتحقيق الأمنيات
الله يجعلنا من عز إلى عز ومن خير إلى خير ومن جميل إلى أجمل ويقر أعيننا بالسعادة والراحة والبركة والضحكات وتحقيق الأمنيات
