﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَىٰ أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا﴾
❤1
ومن سواك يا اللّٰه يلملم شتاتنا ويرحم ضعفنا؟ عليك التُكلان وإليك المُلتجأ.
❤2
فَلَكَ الحَمدُ عَلى حِلمِكَ بَعدَ عِلمِكَ وَعَلى عَفوِكَ بَعدَ قُدرَتِكَ.
وكم لله من لطف خفيٍّ
يُدقُّ خفاهُ عن فهمِ الذكيِّ
وكم أمرٍ تُساءُ بهِ صباحاً
وتأتيكَ المسرةُ في العشيِّ
يُدقُّ خفاهُ عن فهمِ الذكيِّ
وكم أمرٍ تُساءُ بهِ صباحاً
وتأتيكَ المسرةُ في العشيِّ
- أمير المؤمنين(ع)
وأخلَصتُ للرَّحمن فيما نَويتهُ
فعاملني باللُّطفِ من حيثُ لا أدري
فعاملني باللُّطفِ من حيثُ لا أدري
وتظُنُّ أنَّك هالكٌ حتّىٰ إذا
أعياكَ عُسرُكَ جَاءَ يُسرُ الخَالقِ.
أعياكَ عُسرُكَ جَاءَ يُسرُ الخَالقِ.
❤2
غَارِقُونَ في نِعَمِكَ مُحَاطُونَ بِلُطفِكَ مقبُولونَ بِسِتْرِكَ مُعافون بفضلِكَ يا الله :
لكَ الحمدُ حتى ترضى
لكَ الحمدُ حتى ترضى
❤3