🎊🎊🎊🎈⏰ 🔁

-
١١ ذُو الحِجة | يوم القر ١٤٤٦ هـ.

﴿رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾.

الإستغفار : إزالة هم، و تفريج غم، و تكفير ذنب، وإطمئنان قلب، وجلب للرزق

أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وَأتُوبُ إلَيهِ.

وحدها الجَنَّة
تصلحُ أن تكونَ تعويضًا
عن كُل ما يحدُث.
فاللهمَّ لا تحرِمنَا

‏أربعة تجلب الرِّزق: وذكر منها "وتعاهد الصدقة.

ابن القيم | 🌿

-
«تَعلَّمنا أنَّ التَّوكُّلَ على اللهِ لا يكملُ إذا لم نسعَ، وتَعلَّمنا أنَّ الرَّاحةَ لا تُدرك بالرَّاحةِ..

فكيفَ تريدُ الوصولَ للقِمَّةِ إذا لَم تتعثَّرْ في المُنتصفِ!

طريقُ النَّجاحِ سهلُ الحُلمِ وسهلُ التَّمنِّي، ولكنّ الوُصولَ ليسَ كالأحلامِ، طريقُ الوصولِ به مشقَّةٌ وتعبٌ؛ لأنَّ هَذه الدُّنيا خُلقَت هكذا بها كَبَدٌ.

لا تتلذَّذ وتضيِّع وقتَكَ وتقل:
"أريدُ الوصولَ، ولِمَ لا أصِل!"

لا تَصلُ دون مشقَّةٍ، ولا تَجمعُ الحصادَ دون ألمٍ، ولكن فِي النِّهايةِ ستجدُ الرَّاحةَ والسُّكونَ حين تُنهي عملَك بإتقانٍ.

توكُّل + سعي = نجاح.
كذلك الجنَّة بابها
مجاهدةٌ + صبرٌ = جنَّة».

•مقتبس 🪟🕯️

اللهُم فرحاً يُجبر الخاطر.

«مَا مِن عَبدٍ مُسلمٍ يُكثِرُ الصَّلاةَ عَلىٰ مُحمَّدٍ ﷺ، إلَّا نوَّرَ الله قَلبَه، وغَفرَ ذَنبَهُ، وشَرحَ صَدرَهُ، ويسَّرَ أمرَهُ؛ فأكثِرُوا مِن الصَّلاةِ؛ لَعلَّ الله يَجعَلكُم مِن أهلِ مِلَّتِهِ، ويَستَعمِلكُم بسُنَّتِه، ويَجعَلهُ رَفِيقَنَا جَمِيعًا في جنَّتِهِ، فهو المُتَفضِّلُ عَلينَا برَحمَتِه».

ابنُ الجَوزيِّ -رَحِمَهُ اللهُ-.
[ بُستَانُ الوَاعِظِين || ٢٩٧ ]

إنَّ الصَّلاة على النَّبي غنيمةٌ، تُكفى بها همّك ويُغفر بها ذنبكَ وتنالُ بها رغائبك.

كل شىء إذا أهملته ولم ترعاهُ يذبُل هو

إلَّا القُرآن.. إذا أهملتهُ تذبُل أنت.

-د. فريد الأنصاري.