Telegram Web Link
"أنقذتني الأشياء التي أحبها ولم يفعل الناس،أو بشكلٍ أدق أنقذتُ نفسي بالأشياء التي أحبها"
"لا زلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد، حتى وإن ظلوا خيارًا متاحًا فالحواجز تبنى، والمشاعر تبهت."
أفتقد تفاهتي المفرطة وأحقد على الأيام اللي أصابتني بهذه الجدية
ولا تجعلني غريبة على روحي وأعدني إلي ،أنني في وحشة أعد إلي سكينتي يا الله
لحظة ادراك ان همومي ومشاكلي صارت أكبر من اني أقولها لأمي بالمطبخ💔💔
حادثة واحدة تعود بعدها حاملاً خمسين عامًا على كتفيك .. أنتَ الذي لم يتجاوز عمرك الثلاثون بعد
أتعرفين معنى أن يستريح المرء في كلمة واحدة منك؟ لا أخفيك حبًا، إنك بذلك الدفء. ♥️
"يؤسفني أن بعد كُل هذه المُحاولات والسنوات والصداقات، لا أستطيع أن أضع يَدي على شيءٍ وأقول بثقةٍ كبيرة هذا مِلكي
"أمضيتُ كل حياتي وأنا أحاول، أحاول من أجل أن لا أفقد أملي الأخير."
"ليس دائمًا الطيور على أشكالها تقع، فالحياة أوقعتنا على غير أشكالنا وأجبرتنا على الكثير من الوجوه التي لا تشبهنا أبدًا"
‏"أحياناً، وبمُنتهى التعقيد، يتحاشاك أحدهم باستماتة، لأنّه وَقَع في غرامِك ولأنّه يرفض التصديق بأنّه وَقَع خارج إرادة نفسه".🖤
"لا أحبّ المنافسة ولا أحبّ الأشياء التي تتطلب أن أثبت استحقاقي لها، مع أنني أستطيع أن أظفر بها لو شئت، لكن فكرة إثبات جدارتي للآخرين ليست من أولوياتي"
"اريد الجلوس مع شخص مختل عقليًا أتحدث بكل ما بداخلي فيستمر بالضحك حتى يشعرني بسخف الأشياء التي ارهقتني طيلة هذه الأيام."
"اختر دائمًا من يُناديك بطريقة حنونة، ويجعل من اسمك مأمنًا له"
"وغاية النضج أن نكون خِفافًا على أنفسنا، أن نسعى إلى ما نُحبُّ، لا إلى ما نفتقر، وأن نبصر الأشياء كما هي، لا كما نُريدها أن تكون"
"أحب أن أشعر بحجم المكان الكبير الذي يخصني في قلبك، أحب أن ترتبني روحك، وألمس وفرة حظوظي بقربك، أتفهم خوفك الواضح على ربيع قلبي، وأنعم بالسهو عن آلامي معك، أتجرد من الخوف وتسكنني الشجاعة، وأحب التأثير الذي يخلقه حبك.♥️"
لقد كانت الرغبة الكامنة برؤية بعضنا دومًا تفوق كل رغبة أخرى، أردتَ دائمًا أن اكون بجوارك وأردتُ دائمًا أن التفت لأجدك، ذلك الأمر الذي وحّدنا رغم كل هذه الانفصالات وجعلنا نستمر في حياة بعضنا دون أن نعي ذلك أو نقرّره."
كن صريحًا معي حتّى لا أفسّر أفعالك بعقلي، فعقلي يعشق المشاكل!🦖
"لن يستطيع أحد إفساد مزاجك .. ما دمت مكتئبًا طوال الوقت."
‏"آخر نَوبة ضحك حقيقيّة كانت حينما كنت في فناء المدرسة الثانويّة، ثم غدَت الحياة بعد ذلك جديّة أكثر ممّا تخيّلت."
2025/09/30 20:26:53
Back to Top
HTML Embed Code: