أحس أني في حاجة ماسّة للحمد، أكثر من الطلب..لك الحمد يا رب حمدًا يوافي نعمك لا ينفذ أوله ولا ينقطع آخره
والله مايخرب الحياة إلا كثرة التفكير فيها، ياحظ اللي عايشين على البركة، بدون التساؤلات العبثية والتعمق والتورط بالوجود وكل هذا الهراء
أخاف تمر علي لحظات ما أستغلها، كان بإمكاني أكون فيها إنسان سعيد جدًا بس أخترت إني أفكر بأشياء تزعلني.
مع احترامي لمبادئ الاعذار لا يُمكن لشخص أن يكون مشغول طوال الأربعه وعشرين ساعه، اعرف إنو يتجنبك لا أكثر🤷🏻♀️
"عندك عّلم أن هذا الإنسان اللي الدنيا داعسته رايح جاي وضايق حتى من ثيابه اللي عليه يحبَك بكل هذه الرحابة أن يهتم في خدش إصبعك وكأنه نهاية العالم وتارك جروحه"؟
من الأن وصاعداً بعيش تحت محاولة التجاوز والتصّرف بشكل طبيعي في المواقف الغير طبيعية وكل هذا في سبيل تحقيق مبدأ الحياة قصيرة ما عندنا وقت لتكديس أكوام من السوء في دواخلنا ، وعفى الله عما سلف.
"أتمنّى أن تكون كُل الطرقات التي أسلكها من اليوم ولآخر حياتي آمِنة وصالحة لي، وأن يرضى اللّٰه عني دائمًا."
"لا أخشى الارتباط بشخصٍ بسيط، لا تهمني الرفاهية ولا الثراء ولا الثقافة والشهادة، لكن أخشى ما أخشاه أن يرتبط قدري وماتبقى من عمري بشخصٍ بليدٍ وبارد، أن ينظر إليّ ولا يراني، أن لا يصغي إليّ، أن لا يفرّق بين إقبالي أو إشاحاتي."
صدقني أن " القطيعة " كانت أفضل بكثير من " العوض " تعود أن تحصل على الشيء بكامله أو لا تحصل عليه