منذ افترقنا والحياة كئيبةٌ
والهم في صدري أقامَ نزيلا
كل الرسائل لا تخفف لوعتي
بالله هل يُشفي الدواءُ قتيلا !؟
•
والهم في صدري أقامَ نزيلا
كل الرسائل لا تخفف لوعتي
بالله هل يُشفي الدواءُ قتيلا !؟
•
وكلُّ مُحِبٍّ أَحْدَثَ النَّأْيُ عِنْدَهُ
سُلُوَّ فُؤادٍ، غيرَ حُبُّكِ مَا يَسْلُو.
- زهير بن أبي سُلمى
سُلُوَّ فُؤادٍ، غيرَ حُبُّكِ مَا يَسْلُو.
- زهير بن أبي سُلمى
لَيْسَ العَطَاءُ مِنَ الفُضُولِ سَمَاحَةً
حَتَّى تَجُودَ وَمَا لَدَيْكَ قَلِيْلُ.
- المقنع الكندي
حَتَّى تَجُودَ وَمَا لَدَيْكَ قَلِيْلُ.
- المقنع الكندي
اسجُد لِربِّكَ حِينَ يَلفحُكَ الأسَى
إنَّ السَّــعادةَ كُلَّهـا أنْ تَسـجُـدا.
إنَّ السَّــعادةَ كُلَّهـا أنْ تَسـجُـدا.
ضَيفٌ أَلَمَّ بِرَأسي غَيرَ مُحتَشِمِ
وَالسيف أَحسَنُ فِعلاً مِنهُ بِاللِمَمِ
إِبعِد بَعِدتَ بَياضاً لا بَياضَ لَهُ
لَأَنتَ أَسوَدُ في عَيني مِنَ الظُلَمِ
بِحُبِّ قاتِلَتي وَالشَيبِ تَغذِيَتي
هَوايَ طِفلاً وَشَيبي بالِغَ الحُلُمِ
فَما أَمُرُّ بِرَسمٍ لا أُسائِلُهُ
وَلا بِذاتِ خِمارٍ لا تُريقُ دَمي
تَنَفَّسَت عَن وَفاءٍ غَيرِ مُنصَدِعٍ
يَومَ الرَحيلِ وَشَعبٍ غَيرِ مُلتئِمِ
قَبَّلتُها وَدُموعي مَزجُ أَدمُعِها
وَقَبَّلَتني عَلى خَوفٍ فَماً لِفَمِ
فَذُقتُ ماءَ حَياةٍ مِن مُقَبَّلِها
لَو صابَ تُرباً لَأَحيا سالِفَ الأُمَمِ
تَرنو إِلَيَّ بِعَينِ الظَبيِ مُجهِشَةً
وَتَمسَحُ الطَلَّ فَوقَ الوَردِ بِالعَنَمِ
رُوَيدَ حُكمَكِ فينا غَيرَ مُنصِفَةٍ
بِالناسِ كُلِّهِمِ أَفديكِ مِن حَكَمِ
أَبدَيتِ مِثلَ الَّذي أَبدَيتُ مِن جَزَعٍ
وَلَم تُجِنّي الَّذي أَجنَنتُ مِن أَلَمِ
إِذاً لَبَزَّكَ ثَوبَ الحُسنِ أَصغَرُهُ
وَصِرتِ مِثلِيَ في ثَوبَينِ مِن سَقَمِ
لَيسَ التَعَلُّلُ بِالآمالِ مِن أَرَبي
وَلا القَناعَةُ بِالإِقلالِ مِن شِيَمي
وَلا أَظُنُّ بَناتِ الدَهرِ تَترُكُني
حَتّى تَسُدَّ عَلَيها طُرقَها هِمَمي
لُمِ اللَيالي الَّتي أَخنَت عَلى جِدَتي
بِرِقَّةِ الحالِ وَاِعذُرني وَلا تَلُمِ
أَرى أُناساً وَمَحصولي عَلى غَنَمٍ
وَذِكرَ جودٍ وَمَحصولي عَلى الكَلِمِ
وَرَبَّ مالٍ فَقيراً مِن مُروَّتِهِ
لَم يُثرِ مِنها كَما أَثرى مِنَ العَدَمِ
سَيَصحَبُ النَصلُ مِنّي مِثلَ مَضرِبِهِ
وَيَنجَلي خَبَري عَن صِمَّةِ الصِمَمِ
لَقَد تَصَبَّرتُ حَتّى لاتَ مُصطَبَرٍ
فَالآنَ أُقحِمُ حَتّى لاتَ مُقتَحَمِ
لَأَترُكَنَّ وُجوهَ الخَيلِ ساهِمَةً
وَالحَربُ أَقوَمُ مِن ساقٍ عَلى قَدَمِ
وَالطَعنُ يُحرِقُها وَالزَجرُ يُقلِقُها
حَتّى كَأَنَّ بِها ضَرباً مِنَ اللَمَمِ
قَد كَلَّمَتها العَوالي فَهيَ كالِحَةٌ
كَأَنَّما الصابُ مَعصوبٌ عَلى اللُجُمِ
بِكُلِّ مُنصَلِتٍ ما زالَ مُنتَظِري
حَتّى أَدَلتُ لَهُ مِن دَولَةِ الخَدَمِ
شَيخٍ يَرى الصَلَواتِ الخَمسَ نافِلَةً
وَيَستَحِلُّ دَمَ الحُجّاجِ في الحَرَمِ
وَكُلَّما نُطِحَت تَحتَ العَجاجِ بِهِ
أُسدُ الكَتائِبِ رامَتهُ وَلَم يَرِمِ
تُنسى البِلادَ بُروقَ الجَرِّ بارِقَتي
وَتَكتَفي بِالدَمِ الجاري عَنِ الدِيَمِ
رِدي حِياضَ الرَدى يا نَفسُ وَاِتَّرِكي
حِياضَ خَوفِ الرَدى لِلشاءِ وَالنِعَمِ
إِن لَم أَذَركِ عَلى الأَرماحِ سائِلَةً
فَلا دُعيتُ اِبنَ أُمِّ المَجدِ وَالكَرَمِ
أَيَملِكُ المُلكَ وَالأَسيافُ ظامِئَةٌ
وَالطَيرُ جائِعَةٌ لَحمٌ عَلى وَضَمِ
مَن لَو رَآنِيَ ماءً ماتَ مِن ظَمَأٍ
وَلَو مَثَلتُ لَهُ في النَومِ لَم يَنَمِ
ميعادُ كُلِّ رَقيقِ الشَفرَتَينِ غَداً
وَمَن عَصى مِن مُلوكِ العُربِ وَالعَجَمِ
فَإِن أَجابوا فَما قَصدي بِها لَهُمُ
وَإِن تَوَلَّوا فَما أَرضى لَها بِهِمِ.
- المتنبي
وَالسيف أَحسَنُ فِعلاً مِنهُ بِاللِمَمِ
إِبعِد بَعِدتَ بَياضاً لا بَياضَ لَهُ
لَأَنتَ أَسوَدُ في عَيني مِنَ الظُلَمِ
بِحُبِّ قاتِلَتي وَالشَيبِ تَغذِيَتي
هَوايَ طِفلاً وَشَيبي بالِغَ الحُلُمِ
فَما أَمُرُّ بِرَسمٍ لا أُسائِلُهُ
وَلا بِذاتِ خِمارٍ لا تُريقُ دَمي
تَنَفَّسَت عَن وَفاءٍ غَيرِ مُنصَدِعٍ
يَومَ الرَحيلِ وَشَعبٍ غَيرِ مُلتئِمِ
قَبَّلتُها وَدُموعي مَزجُ أَدمُعِها
وَقَبَّلَتني عَلى خَوفٍ فَماً لِفَمِ
فَذُقتُ ماءَ حَياةٍ مِن مُقَبَّلِها
لَو صابَ تُرباً لَأَحيا سالِفَ الأُمَمِ
تَرنو إِلَيَّ بِعَينِ الظَبيِ مُجهِشَةً
وَتَمسَحُ الطَلَّ فَوقَ الوَردِ بِالعَنَمِ
رُوَيدَ حُكمَكِ فينا غَيرَ مُنصِفَةٍ
بِالناسِ كُلِّهِمِ أَفديكِ مِن حَكَمِ
أَبدَيتِ مِثلَ الَّذي أَبدَيتُ مِن جَزَعٍ
وَلَم تُجِنّي الَّذي أَجنَنتُ مِن أَلَمِ
إِذاً لَبَزَّكَ ثَوبَ الحُسنِ أَصغَرُهُ
وَصِرتِ مِثلِيَ في ثَوبَينِ مِن سَقَمِ
لَيسَ التَعَلُّلُ بِالآمالِ مِن أَرَبي
وَلا القَناعَةُ بِالإِقلالِ مِن شِيَمي
وَلا أَظُنُّ بَناتِ الدَهرِ تَترُكُني
حَتّى تَسُدَّ عَلَيها طُرقَها هِمَمي
لُمِ اللَيالي الَّتي أَخنَت عَلى جِدَتي
بِرِقَّةِ الحالِ وَاِعذُرني وَلا تَلُمِ
أَرى أُناساً وَمَحصولي عَلى غَنَمٍ
وَذِكرَ جودٍ وَمَحصولي عَلى الكَلِمِ
وَرَبَّ مالٍ فَقيراً مِن مُروَّتِهِ
لَم يُثرِ مِنها كَما أَثرى مِنَ العَدَمِ
سَيَصحَبُ النَصلُ مِنّي مِثلَ مَضرِبِهِ
وَيَنجَلي خَبَري عَن صِمَّةِ الصِمَمِ
لَقَد تَصَبَّرتُ حَتّى لاتَ مُصطَبَرٍ
فَالآنَ أُقحِمُ حَتّى لاتَ مُقتَحَمِ
لَأَترُكَنَّ وُجوهَ الخَيلِ ساهِمَةً
وَالحَربُ أَقوَمُ مِن ساقٍ عَلى قَدَمِ
وَالطَعنُ يُحرِقُها وَالزَجرُ يُقلِقُها
حَتّى كَأَنَّ بِها ضَرباً مِنَ اللَمَمِ
قَد كَلَّمَتها العَوالي فَهيَ كالِحَةٌ
كَأَنَّما الصابُ مَعصوبٌ عَلى اللُجُمِ
بِكُلِّ مُنصَلِتٍ ما زالَ مُنتَظِري
حَتّى أَدَلتُ لَهُ مِن دَولَةِ الخَدَمِ
شَيخٍ يَرى الصَلَواتِ الخَمسَ نافِلَةً
وَيَستَحِلُّ دَمَ الحُجّاجِ في الحَرَمِ
وَكُلَّما نُطِحَت تَحتَ العَجاجِ بِهِ
أُسدُ الكَتائِبِ رامَتهُ وَلَم يَرِمِ
تُنسى البِلادَ بُروقَ الجَرِّ بارِقَتي
وَتَكتَفي بِالدَمِ الجاري عَنِ الدِيَمِ
رِدي حِياضَ الرَدى يا نَفسُ وَاِتَّرِكي
حِياضَ خَوفِ الرَدى لِلشاءِ وَالنِعَمِ
إِن لَم أَذَركِ عَلى الأَرماحِ سائِلَةً
فَلا دُعيتُ اِبنَ أُمِّ المَجدِ وَالكَرَمِ
أَيَملِكُ المُلكَ وَالأَسيافُ ظامِئَةٌ
وَالطَيرُ جائِعَةٌ لَحمٌ عَلى وَضَمِ
مَن لَو رَآنِيَ ماءً ماتَ مِن ظَمَأٍ
وَلَو مَثَلتُ لَهُ في النَومِ لَم يَنَمِ
ميعادُ كُلِّ رَقيقِ الشَفرَتَينِ غَداً
وَمَن عَصى مِن مُلوكِ العُربِ وَالعَجَمِ
فَإِن أَجابوا فَما قَصدي بِها لَهُمُ
وَإِن تَوَلَّوا فَما أَرضى لَها بِهِمِ.
- المتنبي
"جُل دعائي
ألا يهتز غُصن
الطمأنينة
ألا يتبدد الحال
ولا يتألم أحدنا
من مقام سكينته."
ألا يهتز غُصن
الطمأنينة
ألا يتبدد الحال
ولا يتألم أحدنا
من مقام سكينته."
كررها دائماً :
" اللهم كما سيّرت الجبال سيّر لي رزقي ونصيبي وأكرمني بكرمك وأعطني ما أتمنى " .
" اللهم كما سيّرت الجبال سيّر لي رزقي ونصيبي وأكرمني بكرمك وأعطني ما أتمنى " .
ألما على الربع القديم بعسعسا
كأني أُنَادي أوْ أُكَلّمُ أخرْسَا
فلوْ أنّ أهلَ الدّارِ فيها كَعَهْدِنَا
وَجدتُ مَقيلاً عِندهمْ وَمْعرَّسَا
فلا تنكروني إنني أنا ذاكم
لَيَاليَ حَلَّ الحَيُّ غَوْلاً فَألعَسَا
فإما تريني لا أغمضُ ساعة
من الليل إلا أن أكبَّ فأنعسا
تَأوّبَني دَائي القَدِيمُ فَغَلَّسَا
أُحَاذِرْ أنْ يَرْتَدّ دائي فأُنْكَسَا
فَيا رُبّ مَكرُوبٍ كَرَرْتُ وَرَاءَهُ
وطاعنتُ عنهُ الخيلَ حتى تنفسا
وَيَا رُبّ يَوْمٍ قَدْ أرُوحُ مُرَجَّلاً
حَبِيباً إلى البِيضِ الكَوَاعبِ أملَسَا
يرعنَ إلى صوتي إذا ما سمعنه
كمَا تَرْعوِي عِيطٌ إلى صَوْتِ أعيَسَا
أرَاهُنّ لا يُحْبِبنَ مَن قَلّ مَالُهُ
ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا
وما خفتُ تبريح الحياة كما أرى
تَضِيقُ ذِرِاعي أنْ أقومَ فألبَسَا
فلو أنها نفسٌ تموتُ جميعة
وَلَكِنّهَا نَفْسٌ تَسَاقَطُ أنْفُسَا
وبدلت قرحاً دامياً بعد صحة
فيا لك من نعمى تحوّلن أبؤساً
لَقد طَمَحَ الطَّمّاحُ من بُعد أرْضِهِ
ليلبسني من دائه ما تلبسا
ألا إن بعد العُدم للمرء قنوة ً
وَبعدَ المَشيبِ طولَ عُمرٍ ومَلَبَسَـــا
امرؤ القيس
كأني أُنَادي أوْ أُكَلّمُ أخرْسَا
فلوْ أنّ أهلَ الدّارِ فيها كَعَهْدِنَا
وَجدتُ مَقيلاً عِندهمْ وَمْعرَّسَا
فلا تنكروني إنني أنا ذاكم
لَيَاليَ حَلَّ الحَيُّ غَوْلاً فَألعَسَا
فإما تريني لا أغمضُ ساعة
من الليل إلا أن أكبَّ فأنعسا
تَأوّبَني دَائي القَدِيمُ فَغَلَّسَا
أُحَاذِرْ أنْ يَرْتَدّ دائي فأُنْكَسَا
فَيا رُبّ مَكرُوبٍ كَرَرْتُ وَرَاءَهُ
وطاعنتُ عنهُ الخيلَ حتى تنفسا
وَيَا رُبّ يَوْمٍ قَدْ أرُوحُ مُرَجَّلاً
حَبِيباً إلى البِيضِ الكَوَاعبِ أملَسَا
يرعنَ إلى صوتي إذا ما سمعنه
كمَا تَرْعوِي عِيطٌ إلى صَوْتِ أعيَسَا
أرَاهُنّ لا يُحْبِبنَ مَن قَلّ مَالُهُ
ولا من رأين الشيب فيه وقوّسا
وما خفتُ تبريح الحياة كما أرى
تَضِيقُ ذِرِاعي أنْ أقومَ فألبَسَا
فلو أنها نفسٌ تموتُ جميعة
وَلَكِنّهَا نَفْسٌ تَسَاقَطُ أنْفُسَا
وبدلت قرحاً دامياً بعد صحة
فيا لك من نعمى تحوّلن أبؤساً
لَقد طَمَحَ الطَّمّاحُ من بُعد أرْضِهِ
ليلبسني من دائه ما تلبسا
ألا إن بعد العُدم للمرء قنوة ً
وَبعدَ المَشيبِ طولَ عُمرٍ ومَلَبَسَـــا
امرؤ القيس
^^^
وما تَمَنَّيتُ بعدَ الفَقْدِ أُمْنِيَةً
كما تَمَنَّيتُ لُقْيانا على "السُّرُرِ
في جَنَّةِ الخُلْدِ لا حُزنٌ ولا أَلَمٌ
لا همٌ ولا كَربٌ ولا سَخطٌ
وما تَمَنَّيتُ بعدَ الفَقْدِ أُمْنِيَةً
كما تَمَنَّيتُ لُقْيانا على "السُّرُرِ
في جَنَّةِ الخُلْدِ لا حُزنٌ ولا أَلَمٌ
لا همٌ ولا كَربٌ ولا سَخطٌ
الأُخوَّة الأدبيَّة..
كانَ عليُّ بن الجهم يصِفُ أبا تمَّام ويُفضله،
فقال له رجل: والله لو كانَ أبو تمام أخاكَ ما زاد على مدحك هذا.
فقال: إلا يكُن أخًا بالنسب، فإنه أخٌ بالأدب والمودة،
أما سمعت ما يُخاطبني به:
إنْ يُكْدِ مُطَّرَف الإِخاءِ فإنَّنا
نغدو ونَسري في إخاءٍ تالدِ
أو يَختلف ماءُ الوِصال، فَماؤُنا
عذبٌ.. تَحدَّرَ مِن غمامٍ واحدِ
أو يفترِق نَسَبٌ، يُؤلِّفْ بيننا
أدبٌ أقمناهُ مَقامَ الوالدِ
كانَ عليُّ بن الجهم يصِفُ أبا تمَّام ويُفضله،
فقال له رجل: والله لو كانَ أبو تمام أخاكَ ما زاد على مدحك هذا.
فقال: إلا يكُن أخًا بالنسب، فإنه أخٌ بالأدب والمودة،
أما سمعت ما يُخاطبني به:
إنْ يُكْدِ مُطَّرَف الإِخاءِ فإنَّنا
نغدو ونَسري في إخاءٍ تالدِ
أو يَختلف ماءُ الوِصال، فَماؤُنا
عذبٌ.. تَحدَّرَ مِن غمامٍ واحدِ
أو يفترِق نَسَبٌ، يُؤلِّفْ بيننا
أدبٌ أقمناهُ مَقامَ الوالدِ
^^^
أجمل ما قالت العرب في شعرهم من الأساليب البلاغيّة والمحسنات البديعيّة! تأكيدُ المدح بما يشبه الذَمّ ! كقول ابن سهل الأندلسي :
تَاللَهِ لَو عابَهُ الحُسّادُ ما وَجَدوا
عَيباً سِوى أَنَّهُ في خِلقَةِ البَشَرِ
أجمل ما قالت العرب في شعرهم من الأساليب البلاغيّة والمحسنات البديعيّة! تأكيدُ المدح بما يشبه الذَمّ ! كقول ابن سهل الأندلسي :
تَاللَهِ لَو عابَهُ الحُسّادُ ما وَجَدوا
عَيباً سِوى أَنَّهُ في خِلقَةِ البَشَرِ
قال الشاعر
لَا تمزحن بِمَا كرهت فَرُبمَا
ضرب المزاح عَلَيْك بالتحقيـــقِ
وَقَالَ غَيره
لَا تنطقن بِمَا كرهت فَرُبمَا
نطق اللِّسَان بحادث فَيكـــونُ
وَقَالَ آخر
احفظ لسَانك أَن تَقول فتُبتلى
إِن الْبلَاء مُوكل بالْمَنْطـــقِ
لَا تمزحن بِمَا كرهت فَرُبمَا
ضرب المزاح عَلَيْك بالتحقيـــقِ
وَقَالَ غَيره
لَا تنطقن بِمَا كرهت فَرُبمَا
نطق اللِّسَان بحادث فَيكـــونُ
وَقَالَ آخر
احفظ لسَانك أَن تَقول فتُبتلى
إِن الْبلَاء مُوكل بالْمَنْطـــقِ
" رغم قدرتي الضعيفة على التعبير ، لكنني أقَدّم أشياء صادقة .."
- دوستويفسكي ।📗.
- دوستويفسكي ।📗.
"الغيابُ وقت الشِدة يُلغي قدسية أيّ علاقةٍ مهّما كانت قوتها."
- "أحمد خالد توفيق" ।📘
- "أحمد خالد توفيق" ।📘
"حتى النوم يجيد الهرب عندما نحتاجه, تمامًا كالآخرين."
- محمود درويش ।📗
- محمود درويش ।📗
- الصمت أيضًا لهُ صوت لكنهُ، بحاجة إلى روحٍ تفهمهُ.
- شمس الدين التبريزي ।📙
- شمس الدين التبريزي ।📙
"سِرْ بي إلى مكّةَ الغرّاءَ ياولَهي
فإنّ قلبي لبيتِ اللهِ توَّاقُ ".🤍
فإنّ قلبي لبيتِ اللهِ توَّاقُ ".🤍
لم يفهموك فدع قومًا وما اعتنقوا
لو أنّهـم فهمـــوا نوحًـــا لما غرِقوا!
لو أنّهـم فهمـــوا نوحًـــا لما غرِقوا!
قامتْ تُظلِّلُني من الشمسِ
نفسٌ أحَبُّ إليَّ من نفسي
قامت تظللني، ومن عَجَبٍ
شمسٌ تظللني من الشمسِ!
- ابن العميد.
نفسٌ أحَبُّ إليَّ من نفسي
قامت تظللني، ومن عَجَبٍ
شمسٌ تظللني من الشمسِ!
- ابن العميد.
يـالـيـتـني دكــتـور واعــالـج الــزيـن
وافـتـح عـلـى شـآنه عـياده جـديده
واحـط لـه مـوعد يـجي كـل يـومين
أو أي وقـــــت يــحــدده أو يــريــده
قـبل الـدواء أعرف حدود الألم وين
والـطـب بـالـتشخيص يـعلا رصـيده
واقيس نبض القلب من نظرة العين
واسحب لفحص المشكله من وريده
تـحـلـيل مـتـكـامل ويــبـدأ بـنـوعين
فـصـيـلـته والــــدم نــسـبـه أكــيــده
واوصـف عـلاجه بـالروشته بحرفين
فـيـهـا دواء يـعـطـي نـتـائج مـفـيده
وبـعـد ذلــك أشـتـكي لــه مـن الـبين
واصـيـر شـاعـر واوصـفه بـالقصيده
والـعيد عـندي صـار يـا زيـن عـيدين
مـن نـظرتك يـا ابـو الـعيون الفريده
أنـــا وأنـــت ويـحـمـل الـــود قـلـبين
الله لا عــــــاد الــســنـيـن الــنـكـيـده
يـقـول ابــو مـقـدام يــا قــرة الـعين
انـتـي لـقـلبي غـيـث يـطـفي وقـيده
وافـتـح عـلـى شـآنه عـياده جـديده
واحـط لـه مـوعد يـجي كـل يـومين
أو أي وقـــــت يــحــدده أو يــريــده
قـبل الـدواء أعرف حدود الألم وين
والـطـب بـالـتشخيص يـعلا رصـيده
واقيس نبض القلب من نظرة العين
واسحب لفحص المشكله من وريده
تـحـلـيل مـتـكـامل ويــبـدأ بـنـوعين
فـصـيـلـته والــــدم نــسـبـه أكــيــده
واوصـف عـلاجه بـالروشته بحرفين
فـيـهـا دواء يـعـطـي نـتـائج مـفـيده
وبـعـد ذلــك أشـتـكي لــه مـن الـبين
واصـيـر شـاعـر واوصـفه بـالقصيده
والـعيد عـندي صـار يـا زيـن عـيدين
مـن نـظرتك يـا ابـو الـعيون الفريده
أنـــا وأنـــت ويـحـمـل الـــود قـلـبين
الله لا عــــــاد الــســنـيـن الــنـكـيـده
يـقـول ابــو مـقـدام يــا قــرة الـعين
انـتـي لـقـلبي غـيـث يـطـفي وقـيده