وَهَج.
٥:٠٥
حاير ويَّ حبيبك ويّن تغفون
وأبوي ليا طبيب يروح حاير
أنتَ بشِفتك الحَمرة والألوان
وأنه بشِفتي دخان الجگايّر
أنتَ بحضُن غيري الليّلة غَرگان
وأنه الوحدي غارگ بالخسايّر
وصاير ما تطُب للبيّت لليل
وأنه ما أطلَع مِن الغُرفة صاير
بَس شوف الفرق ما بيّن الأثنين
علىٰ هذا الفرق ما أعِيش باچر.
وأبوي ليا طبيب يروح حاير
أنتَ بشِفتك الحَمرة والألوان
وأنه بشِفتي دخان الجگايّر
أنتَ بحضُن غيري الليّلة غَرگان
وأنه الوحدي غارگ بالخسايّر
وصاير ما تطُب للبيّت لليل
وأنه ما أطلَع مِن الغُرفة صاير
بَس شوف الفرق ما بيّن الأثنين
علىٰ هذا الفرق ما أعِيش باچر.
وَهَج.
١٢:٠٠
مو مالت وداع
ستونه متلاگين
بعدها عيّونه
من المستحّه مدنْگه
بعدها تشوفنا
عيون الشمِس ظلين
ما لحگنا نكسر عِينها بشبْگه.
ستونه متلاگين
بعدها عيّونه
من المستحّه مدنْگه
بعدها تشوفنا
عيون الشمِس ظلين
ما لحگنا نكسر عِينها بشبْگه.
وَهَج.
Photo
لَيتَ الَّذي خَلَقَ العُيونَ السَودا
خَلَقَ القُلّوبَ الخافِقـاتِ حَديدا
لَولا نَواعِسُها وَلَولا سِـحـرُهـا
مَا وَدَّ مالِكُ قَـلبِهِ لَـو صـيدا
عَوِّذَ فُؤادُكَ مِنْ نِبال لِحاظِها
أَو مُتُ كَماشء الغَرامُ شَهيدا
إنْ أنتَ أبصَرَتَ الجَمال وَلَم تَهِم
كُنتَ امِرأً خَشِنَ الطِباعِ بَليدا
يا وَيحَ قَلبي إنَّهُ في جانِبي
وَأظُنُهُ نائي المَزارِ بَعيدا.
خَلَقَ القُلّوبَ الخافِقـاتِ حَديدا
لَولا نَواعِسُها وَلَولا سِـحـرُهـا
مَا وَدَّ مالِكُ قَـلبِهِ لَـو صـيدا
عَوِّذَ فُؤادُكَ مِنْ نِبال لِحاظِها
أَو مُتُ كَماشء الغَرامُ شَهيدا
إنْ أنتَ أبصَرَتَ الجَمال وَلَم تَهِم
كُنتَ امِرأً خَشِنَ الطِباعِ بَليدا
يا وَيحَ قَلبي إنَّهُ في جانِبي
وَأظُنُهُ نائي المَزارِ بَعيدا.
وَهَج.
٥:٥٥
قَشمرتني بـ ها حبيبي
وبعَّد ابوي
ومدري بأسماء
شكثر سَميتْني
راح أصدگ بالحسب
نجمات ليل
وما أصدك من
گِلت حبيتني.
وبعَّد ابوي
ومدري بأسماء
شكثر سَميتْني
راح أصدگ بالحسب
نجمات ليل
وما أصدك من
گِلت حبيتني.
وَهَج.
Photo
أ يُجدي فيكَ وجدِي عَليكَ
وَكَوني بعيداً عَنْ وجْنَتَيكَ
أنامُ حَزيناً وَحيداً كَسيراً
وَكُلّ دَوائي على راحَتَيكَ؟
أمْ يَجدي فيكَ قُدومي إليكَ
بِروحي وكُلي أسيراً لَديكَ..
أما زَال حُبي عَظيماً رَقيقاً
يُطال النجومَ في ناظِرَيكَ؟
سِواءٌ تَرحَلُ أمْ أنتَ باقٍ
فَإنـي أُحُبُكَ في حالَتْيكَ.
وَكَوني بعيداً عَنْ وجْنَتَيكَ
أنامُ حَزيناً وَحيداً كَسيراً
وَكُلّ دَوائي على راحَتَيكَ؟
أمْ يَجدي فيكَ قُدومي إليكَ
بِروحي وكُلي أسيراً لَديكَ..
أما زَال حُبي عَظيماً رَقيقاً
يُطال النجومَ في ناظِرَيكَ؟
سِواءٌ تَرحَلُ أمْ أنتَ باقٍ
فَإنـي أُحُبُكَ في حالَتْيكَ.
وَهَج.
١٢:٠١
تدري انه سولفتك وطن
وانتَ الغُرب سالفتك
عايفني لا والمُشكله
گلتلهم انه العفتك
دزيتلك حزني بـ ظرف
وانتَ بـ صلافه تغني
توجعني مو بس فرگتك
حته الصور توجعني.
وانتَ الغُرب سالفتك
عايفني لا والمُشكله
گلتلهم انه العفتك
دزيتلك حزني بـ ظرف
وانتَ بـ صلافه تغني
توجعني مو بس فرگتك
حته الصور توجعني.