Telegram Web Link
١١:٠٠
وَهَج.
١١:٠٠
گلب بارد رغم مـا ﭼـان
احر من لسعه الجيله
ﭼـان اليكلي شبيك
ما سولفله أغنيله
بَـس هسه أني غير أحوال
اذا أسمع عزيز يموت
اكللهم شسويله؟
ماتنشال مِن راسي أسامي بدفتر الديان.
وَهَج.
Photo
مازالَ صَوتُكَ في ثَنايا مَسمَعِي
والشَّوقُ فِي صَدري يُفَتِّتُ أضْلُعي
والله إنّ الشَّوقَ فاقَ تَحَمُّلي
ياشوق رِفقاً بالفُؤادِ ألا تَعي
يَافَرحَتي إن مَرّ إسمُكَ عابِراً
يَزدادُ مِن فِرطَ الحَنينِ تَوجُّعي
حَاولتُ أَن أَخفي هَواكَ وكُلّما
أخْفَيتُهُ في القلبِ فاضَت أَدمُعي
بالبَين قَدّ قَضَت الْلَيالي بَينَنا
لكن روحك لَم تغِب دوماً مَعي.
تراب گبور محد ضاحك وياي.
١٢:٢٢
وَهَج.
١٢:٢٢
أنه تعبتني هاي الروح
لا عاشت ولا ماتت
وإذا بأَي سنه يسألوني
شنو أصعَب سنه بعُمرك
أجاوبهُم بكُل مره السنه الفاتت
ما لاحظت لكن أحس
وصلت المرحله كُلشي گبالي يخنگني
أغمُض عيني وأهدء يلا أتنفس
والمثلي ويَّ قسوتهُم شلون يعيش
أنه من والديّ أتحسس.
١٢:٤٤
وَهَج.
١٢:٤٤
مِن تسوي روحك طُبت
وتچذب بنِص هَلك
خايّف يلومونك
مِن تگضي ليّلك بچي
وتسمع مشي لغُرفتك
وتغمض عيونك
كُلهن ضگتهن هذن
وأنتَ بصلافه گلُب
عزيت الشلونك
بس بعد منها وگُمت
سده تراب الگبُر
سَدهن مواعيدك
چِنت أكثر مِن الدوه
محتاج أكض أيدَك
عشرتنه ما تخلص ردت
ما چنت هیچ أتمنىٰ
وحتىٰ بفراگك تختلف
هادئ وتُعرف تختفي
بهداي مثل الحنه.
١١:٤٤
وَهَج.
١١:٤٤
انه ردت انساك بس شوكك جبير
ردت اكلك روح والفظها تعال
وانه جنحك لو رحت بيمن تطير
ليش بجناحك تُحط بعدك شكال
هاي نزوه وتنتهي وباجر تحير
اسمعني مره واصفُن لهذا المثال
انت يم عيونهم وما وجدوك
فلها كوره مغزلك شوف شطوه
بس يراوّك الجرف بس ماعبروك
هُمه صح اشراع بس انه الهوى!
رسمتَك ع الضباب الحاضن الشُباج.
وهسه نكدر نكول كُل عام وانتوا بخير عيوني.
وَهَج.
Photo
وَصَفت عيناهُ قائله:
ما ذَنبي إني غَرقتُ بِتلكَ العَينان
وما ذَنبي أحبَبتَهُم فوقَ الحُبِ حُباً
ما ذَنبي إن رَأيتُ عَيناكَ وَفقدتُ إتزاني
وشعرتُ بالارتِباكِ وَتَخربطَ كلامي
ولَم استَطع أن أُجمع الكلِمات
قُل لي ما سِر سِحرَ عيناكَ التي كُلما
رأيتُها أسرحُ وأضيعُ فقط بِلمعتها ما
سِر جاذبيه عيناكَ التي جذبَتني لكَ
وأنا الصَعُب أن يجذبني شيء.
بيمن ملتهي بيا شِچره يا عصفور
اشوَمَالك خلك متفوت بُستانِي.
وَهَج.
Photo
عَينْاكِ نَهرٌ والجُفْونُ ضِفاف
وأنا المُتيّمُ وَ الهَوىٰ أصناف
يَغْفو البَنَفْسَجُ فِي كُوىٰ أحْدَاقِها
وَعلىٰ الضُّفافِ يَعْرِّشُ الصَفْصَاف
وأنَا المُحَاصِرُ مِن عَسَاكِرِ رُمْشِها
أنّى اتَجهتُ تَرُدَّني الأطْياف
كَيفَ الهُروبُ ولَيَسَ ليْ مِنْ
مَخْرِجٍ في كُلِّ زَاوِيةً بِها سيّاف
ابْحَرتُ فِي عَيِنَيكِ دُونَ دِرايةٍ
كَيفَ العُبورُ وقَد خَانَنِي المِجْداف
فَتَتيهُ فِي عُرضِ المِياهِ مَرَاكُبي
ضَاقتْ بِي الأعْماقُ والأطْراف
وتُسِيرَ خَلفي ذِكْرَياتي عَنوةً
أوَدىٰ بِها التِجْوالُ والتُطواف
قَد هَدَّني الإبْحارُ دُونَ نَتيجةٍ
خَارتْ قُوايَ وَكلَّت الأكتاف
وَوقْفتُ فَوقَ المَاءِ أنْدبُ خَيبتي
فَمَتى يُجِيء العَدلُ والإنْصَاف.
ليش غادرت السفينه وانه جايبلّك بحَر.
2025/07/02 11:16:46
Back to Top
HTML Embed Code: