وَهَج.
12:21
أَنورُ وَجْهُكَ أمْ بَدْرُ الدُّجْى بَزْغَا
وَلْـوُنُ خَـدُّكَ أَمْ وَرْدٌ بِهِ صُـبِغَا
وَرْيِقُكَ العَذْبُ أمْ رَاحٌ يُذْابُ بِهِ
مِسْكٌ فَمَنْ يَرْتَشِفَهُ قَدْ هذا وَلَغَا
وَغُنْجُ عَـيِنَـيكَ أمْ سُحْرٌ تَلْقَّفْهُ
هَاروتُ فَأزْدَادَ تَسْلِيكاً بِهِ وَطَغَى
مَا يَفْعَلُ السِحْرُ بِالألْبابِ ما فَعِلتْ
عَيِنَاكَ يا مَنْ لِتَعْذِيبِ الورى فَرْغَا
ما هَامَ قَلْبٌ كَقَلْبي فِي مَحَبَّتَهُ
يَومَاً ولا بَلغَ الوَجْدِ الذي بَلْغَا
بَيْنَ الضُلْوعِ وَصَبْواتي لِسَاكِنِها
سَلمٌ وَبَينَ جُفْوني والمَنْامُ وَغى
فَلا سَبيلَ إلى السُّلوانِ عَن قَمَرٍ
بَل أسْتَعْيذُ إذا شَيطانَهُ نَزْغَا
وَأُرقِم الشْعرِ فَوقَ المَتنِ مُضْطَرِبا
قَدْ جاذَبَتهُ أكفٌ كَيفَ ما لَدِغا
عَجائِبٌ قَدْ أتتنا مِن محاسِنهُ
فَكُلُّ قَلبٍ لذياكَ الجَمالِ صَغا.
وَلْـوُنُ خَـدُّكَ أَمْ وَرْدٌ بِهِ صُـبِغَا
وَرْيِقُكَ العَذْبُ أمْ رَاحٌ يُذْابُ بِهِ
مِسْكٌ فَمَنْ يَرْتَشِفَهُ قَدْ هذا وَلَغَا
وَغُنْجُ عَـيِنَـيكَ أمْ سُحْرٌ تَلْقَّفْهُ
هَاروتُ فَأزْدَادَ تَسْلِيكاً بِهِ وَطَغَى
مَا يَفْعَلُ السِحْرُ بِالألْبابِ ما فَعِلتْ
عَيِنَاكَ يا مَنْ لِتَعْذِيبِ الورى فَرْغَا
ما هَامَ قَلْبٌ كَقَلْبي فِي مَحَبَّتَهُ
يَومَاً ولا بَلغَ الوَجْدِ الذي بَلْغَا
بَيْنَ الضُلْوعِ وَصَبْواتي لِسَاكِنِها
سَلمٌ وَبَينَ جُفْوني والمَنْامُ وَغى
فَلا سَبيلَ إلى السُّلوانِ عَن قَمَرٍ
بَل أسْتَعْيذُ إذا شَيطانَهُ نَزْغَا
وَأُرقِم الشْعرِ فَوقَ المَتنِ مُضْطَرِبا
قَدْ جاذَبَتهُ أكفٌ كَيفَ ما لَدِغا
عَجائِبٌ قَدْ أتتنا مِن محاسِنهُ
فَكُلُّ قَلبٍ لذياكَ الجَمالِ صَغا.
وَهَج.
Photo
آه لو كُنتَ مَعْي
لَرأيتَ الكَوْنَ فِي عَينْيّ أنتَ
وَجَمْالُ الكَوْنِ أنتَ
حَيْثُ أنَّ الحُسْنَ مِنْكَ
وأنا مِنْكَ وأنتَ مِنْي
آه لو كُنْتَ مَعي
لَعَزْفتُ العُمْرَ مُوسِيقَى جَميلةٌ
وسَكِبْتَ الْلَحنَ مِن فَيهُكَ
صافٍ نَحوَ ظامي مَسْمَعِي
كُنْتَ أمْسكتُ يَديكَ
كُنْتَ أبْقَيتُ وإنْ غَادرتُ فِي كَفيكَ
مِنّي إصبعي
كُنتُ أهْدَيتُكَ قَلبي
و عُروقي وجُفوني
وبَقايا أدْمُعي
آه لو كُنتُ مَعي
كُنتُ أوقفْتُ الزَمان
وتَماديتُ وخالفتُ الشَرائِع
ثُمَ ضَميتُ حَنايَاكْ لولهى أضْلُعي
آه لو كُنتُ معي.
لَرأيتَ الكَوْنَ فِي عَينْيّ أنتَ
وَجَمْالُ الكَوْنِ أنتَ
حَيْثُ أنَّ الحُسْنَ مِنْكَ
وأنا مِنْكَ وأنتَ مِنْي
آه لو كُنْتَ مَعي
لَعَزْفتُ العُمْرَ مُوسِيقَى جَميلةٌ
وسَكِبْتَ الْلَحنَ مِن فَيهُكَ
صافٍ نَحوَ ظامي مَسْمَعِي
كُنْتَ أمْسكتُ يَديكَ
كُنْتَ أبْقَيتُ وإنْ غَادرتُ فِي كَفيكَ
مِنّي إصبعي
كُنتُ أهْدَيتُكَ قَلبي
و عُروقي وجُفوني
وبَقايا أدْمُعي
آه لو كُنتُ مَعي
كُنتُ أوقفْتُ الزَمان
وتَماديتُ وخالفتُ الشَرائِع
ثُمَ ضَميتُ حَنايَاكْ لولهى أضْلُعي
آه لو كُنتُ معي.
وَهَج.
12:00
وظل گلبي بأمل ترجع والاكيك
وكلت خله بأمل ما احجي خله
محضرتلك لحن ما سامعه العود
مثل الريح تعزف على الگذله
وطلع كل الرسمته اوهام بـ اوهام
ارسم على الظلام بقلم كُحله
ترس راسي الثلج واتأمل تعود
وبعد ما ظل وقت انطيك مُهله
بدله عرسي امس خلصت تفصال
من شيب الزلف فصلت بدله
وبعد ذاك انتظاري وحُب السنين
ماريدك تجي لـ احلامي فارس
وصلنا الموت عاد احضر التشييع
ترا بدونك يضل يكسر الواهس
واظن حقي السفنيه تموت بالماي
وهم تمشي بجنازتها النوارس.
وكلت خله بأمل ما احجي خله
محضرتلك لحن ما سامعه العود
مثل الريح تعزف على الگذله
وطلع كل الرسمته اوهام بـ اوهام
ارسم على الظلام بقلم كُحله
ترس راسي الثلج واتأمل تعود
وبعد ما ظل وقت انطيك مُهله
بدله عرسي امس خلصت تفصال
من شيب الزلف فصلت بدله
وبعد ذاك انتظاري وحُب السنين
ماريدك تجي لـ احلامي فارس
وصلنا الموت عاد احضر التشييع
ترا بدونك يضل يكسر الواهس
واظن حقي السفنيه تموت بالماي
وهم تمشي بجنازتها النوارس.
وَهَج.
Photo
أهيَ عَينانٍ تِلكَ أمْ رِماحٌ أَصْابتْ قَلبي؟
إنَنِي بِهَواهَا غَارِقٌ مَغلوبٌ عَلى أَمْري
آه مِنْ تِلكَ العَيْنَيِن الَتي أَسرْتُ قَلبي
تِلكَ العَينَانِ وَطَنٌ مُحَبّبٌ لا مَفَرَ إلا
مِنهَا وَإلَيهَا،كَأَنَهُمَا يَاقوتٌ وَمِرجَانٍ
وَإنِّي بِهَواهَا هَائِمٌ
مُعْتَرِفٌ بِهَزَائِهُمَا لِي
رُبَّاه لا حَسبِهُمَا عَلَىٰ إِغْرَاقِي
أُسَافِرُ بِهُمَا تَأَمُلاً فَأَعودُ بِهُمَا رَغْبَةً
فِي التَفَردِ بِهَافَتَكونْ أَحلَىٰ غُرْبَةً
،هَيَ وَطَنِي وَإنَّ غَرَبَتْنِي المَنافِي كُلَّهَا
وَطَنِي الحَنْوُن هَيَ فَمَا لِي سِواهَا
أَصْرِفُ النَظرِ إِلَيها خُلْسَةً فَأَبقَىٰ أَتَأمَلُهَا
لِساعَاتٍ دُونَ اكْتَرِثٍ آهٍ غَفَرَ اللهُ ذَنبَهُمَا
تِلكَ العَينَينِ عَلىٰ ما جَرىٰ فِي.
إنَنِي بِهَواهَا غَارِقٌ مَغلوبٌ عَلى أَمْري
آه مِنْ تِلكَ العَيْنَيِن الَتي أَسرْتُ قَلبي
تِلكَ العَينَانِ وَطَنٌ مُحَبّبٌ لا مَفَرَ إلا
مِنهَا وَإلَيهَا،كَأَنَهُمَا يَاقوتٌ وَمِرجَانٍ
وَإنِّي بِهَواهَا هَائِمٌ
مُعْتَرِفٌ بِهَزَائِهُمَا لِي
رُبَّاه لا حَسبِهُمَا عَلَىٰ إِغْرَاقِي
أُسَافِرُ بِهُمَا تَأَمُلاً فَأَعودُ بِهُمَا رَغْبَةً
فِي التَفَردِ بِهَافَتَكونْ أَحلَىٰ غُرْبَةً
،هَيَ وَطَنِي وَإنَّ غَرَبَتْنِي المَنافِي كُلَّهَا
وَطَنِي الحَنْوُن هَيَ فَمَا لِي سِواهَا
أَصْرِفُ النَظرِ إِلَيها خُلْسَةً فَأَبقَىٰ أَتَأمَلُهَا
لِساعَاتٍ دُونَ اكْتَرِثٍ آهٍ غَفَرَ اللهُ ذَنبَهُمَا
تِلكَ العَينَينِ عَلىٰ ما جَرىٰ فِي.
وَهَج.
Photo
مَاذا جَنيتُ لِكَي تَمِلُّ وصالِي
إنّي سَألْتُكَ فَهَلْ تُجيبُ سُؤالِي
حَاولتُ أن ألقَى لِهَجرُكَ حُجَّةً
فَوقَعتُ بينَ حَقيقةٍ وَخيالِ
كُنتُ القَريبَ وكُنتَ أنتَ مَقرَّبِي
يومَ الوفاقِ وَبهجةَ الاقبالِ
فَغدوتَ أشبهَ بالخَصيمِ لِخصمَهِ
عُجباً إذًا لِتقلَّبِ الأحوالِ
يا صاحِباً سكنَ الملالُ فُؤادَهُ
أسَمِعْتَ مِني سيّءَ الأقوالِ!
لِتَميلَ عَنّي ثُمَ تَكره رُؤيَتي
وَيكونُ حلمَكَ أن تَرى إذلالِي
وَاقطَع وُصالِكَ ما استَطَعتَ وَعِش
عَلى هَجرِي فَإنِي لا أراكَ تُبالِي
هي قُصَةٌ بَدَأتْ بِحُبِ صَادُقِ
وَتَنوّعَتْ يَومَاً بِكُلِّ جَمالِي
فَقَضْت ظُروفُ الدَهرِ أن تَمضِي بِها
وَبِنا لأسوءِ مُنتَهى وَمآلِي
أنا لَن أُجادُلكَ الوَفاء فَما مَضى
قَدْ يُسْتَحالُ رُجوعهِ بِجِدالِ
لو أنَّ فِيكَ مِنَ الوَفاءِ بَقيَّةً
لَذكرتَ أيامَاً مَضت وَلَيالِي
ووهبتَنِي أسمَى خِصالُكَ مثلَما
أنا قَدْ وَهَبتُكَ مِن جَميل خُصالِي
كَم قُلتُ أنَكَ خَيرٌ مَن عاشَرتُهُم
فَأَتيتُ أنتَ مُخَيباً آمَالِي.
إنّي سَألْتُكَ فَهَلْ تُجيبُ سُؤالِي
حَاولتُ أن ألقَى لِهَجرُكَ حُجَّةً
فَوقَعتُ بينَ حَقيقةٍ وَخيالِ
كُنتُ القَريبَ وكُنتَ أنتَ مَقرَّبِي
يومَ الوفاقِ وَبهجةَ الاقبالِ
فَغدوتَ أشبهَ بالخَصيمِ لِخصمَهِ
عُجباً إذًا لِتقلَّبِ الأحوالِ
يا صاحِباً سكنَ الملالُ فُؤادَهُ
أسَمِعْتَ مِني سيّءَ الأقوالِ!
لِتَميلَ عَنّي ثُمَ تَكره رُؤيَتي
وَيكونُ حلمَكَ أن تَرى إذلالِي
وَاقطَع وُصالِكَ ما استَطَعتَ وَعِش
عَلى هَجرِي فَإنِي لا أراكَ تُبالِي
هي قُصَةٌ بَدَأتْ بِحُبِ صَادُقِ
وَتَنوّعَتْ يَومَاً بِكُلِّ جَمالِي
فَقَضْت ظُروفُ الدَهرِ أن تَمضِي بِها
وَبِنا لأسوءِ مُنتَهى وَمآلِي
أنا لَن أُجادُلكَ الوَفاء فَما مَضى
قَدْ يُسْتَحالُ رُجوعهِ بِجِدالِ
لو أنَّ فِيكَ مِنَ الوَفاءِ بَقيَّةً
لَذكرتَ أيامَاً مَضت وَلَيالِي
ووهبتَنِي أسمَى خِصالُكَ مثلَما
أنا قَدْ وَهَبتُكَ مِن جَميل خُصالِي
كَم قُلتُ أنَكَ خَيرٌ مَن عاشَرتُهُم
فَأَتيتُ أنتَ مُخَيباً آمَالِي.
وَهَج.
Photo
يَارُبَىٰ الْوَادِي ||
سَاعَةٌ فِي الرِّيفِ ظِلِّ الرُّبَى
بَلْسَمُ الْهَمِّ وَتَرْيَاقُ الْعَلِيلِ
وَانْطِلاَقٌ شَاعِرِىٌ خَالِصٌ
لِلنُّهَى وَالْفِكْرِ مِنْ قَالٍ وَقِيلِ
حَيْثُ نُورُ الشَّمْسِ فِي آصَالِهَا
كَسَنَا الْقُبْلَةِ فِي الْخَدِّ الأَسِيلِ
وَالْسَنَا الشَّفَّافُ فِي أجْوَائِهَا
لَوْحَةٌ كُبْرَى مِنَ الْفَنِّ الأَصِيلِ
وَالْثَّرَى النَّائِمٌ فِي أحْضَانِها
يُوقِظُ الْقَلْبَ وَيُوحِي لِلْمُقُولِ
وَالصِّبَا النَّشْوَانُ فِي أَفْيَائِهَا
لآهِيـًا يَمْرَحُ كَالطِّفْلِ الْجَمِيلِ
تِلْكَ دُنْيـَا أنـَا مِنْهَا نَـفْـحَـةٌ
وَشُعـَاعٌ هَائِمٌ بـَيْنَ الْحُقُولِ
يَارُبَىٰ الْوَادِي وَياَ كُتْبـَانَـهُ
رَدِّدِي صَـوْتِي، وَغَنّّي بِهـَدِيلي
وَامْنَحِينِي سَـاعـَةً هـَادِئَـةً
مِنْ حَيـَاةِ الُّروحِ وَالصَّمْتِ الجَليلِ
وَأغْسِـلي قَلْبِي بِفَيْضٍ غَامِر
هَامِرٍ مِنْ كُلِّ يَنْبُوعٍ وَنِيـلِ
إنَّ فِي صَمْتِك مَعْنَىً رَائِعَاً
مِنْ نَهَاوِيمي وَبَحْرَانِ ذُهُولِي
أيُّ سِحْرٍ فِيك جَذَّابِ الرُّؤَى
عَبْقَرِيٌّ الْفَنٌّ رُوحِـيِّ ألْأُصُولِ
شَاعَ فِي أسْرَارِ قَلْبِي وَجَرَى
يـَغْمُرُ النَّفْسَ بِفَيْضٍ سَلْسَـبِيلِ.
سَاعَةٌ فِي الرِّيفِ ظِلِّ الرُّبَى
بَلْسَمُ الْهَمِّ وَتَرْيَاقُ الْعَلِيلِ
وَانْطِلاَقٌ شَاعِرِىٌ خَالِصٌ
لِلنُّهَى وَالْفِكْرِ مِنْ قَالٍ وَقِيلِ
حَيْثُ نُورُ الشَّمْسِ فِي آصَالِهَا
كَسَنَا الْقُبْلَةِ فِي الْخَدِّ الأَسِيلِ
وَالْسَنَا الشَّفَّافُ فِي أجْوَائِهَا
لَوْحَةٌ كُبْرَى مِنَ الْفَنِّ الأَصِيلِ
وَالْثَّرَى النَّائِمٌ فِي أحْضَانِها
يُوقِظُ الْقَلْبَ وَيُوحِي لِلْمُقُولِ
وَالصِّبَا النَّشْوَانُ فِي أَفْيَائِهَا
لآهِيـًا يَمْرَحُ كَالطِّفْلِ الْجَمِيلِ
تِلْكَ دُنْيـَا أنـَا مِنْهَا نَـفْـحَـةٌ
وَشُعـَاعٌ هَائِمٌ بـَيْنَ الْحُقُولِ
يَارُبَىٰ الْوَادِي وَياَ كُتْبـَانَـهُ
رَدِّدِي صَـوْتِي، وَغَنّّي بِهـَدِيلي
وَامْنَحِينِي سَـاعـَةً هـَادِئَـةً
مِنْ حَيـَاةِ الُّروحِ وَالصَّمْتِ الجَليلِ
وَأغْسِـلي قَلْبِي بِفَيْضٍ غَامِر
هَامِرٍ مِنْ كُلِّ يَنْبُوعٍ وَنِيـلِ
إنَّ فِي صَمْتِك مَعْنَىً رَائِعَاً
مِنْ نَهَاوِيمي وَبَحْرَانِ ذُهُولِي
أيُّ سِحْرٍ فِيك جَذَّابِ الرُّؤَى
عَبْقَرِيٌّ الْفَنٌّ رُوحِـيِّ ألْأُصُولِ
شَاعَ فِي أسْرَارِ قَلْبِي وَجَرَى
يـَغْمُرُ النَّفْسَ بِفَيْضٍ سَلْسَـبِيلِ.
وَهَج.
Photo
عَينَاكِ شَرعيَّتي
عَينَاكِ وَحدَهُما هُما شَرعيَّتي
مَراكِبي، وَصَديق أسْفَاري
إن كَانَ لي وَطَنٌ فَوجهُكِ مَوطِني
أو كَانَ لي دارٍ فحبُّكِ داري
مَنْ ذا يُحاسِبني عَليكِ وأنتِ لي
هِبَةُ السماءِ ونِعْمةُ الأقدارِ؟
مَنْ ذا يُحاسِبني عَلى ما في دَمي
مِنْ لُؤلُؤ وزُمرُّدٍ ومَحَارِ؟
أَيُناقِشُونَ الديك في ألوانِهِ؟
وشقائقَ النُعمانِ في نَوَّار؟
يا أنتِ يا سُلطَاني ومَليكتي
يا كَوكَبي البحريّ يا عَشْتَاري
إني أُحبُّكِ..
وأعِيشُ فيكِ وِلادَتي ودَماري
إنّي اقتَرَفْتُكِ عامِداً مُتَعمِداً.
عَينَاكِ وَحدَهُما هُما شَرعيَّتي
مَراكِبي، وَصَديق أسْفَاري
إن كَانَ لي وَطَنٌ فَوجهُكِ مَوطِني
أو كَانَ لي دارٍ فحبُّكِ داري
مَنْ ذا يُحاسِبني عَليكِ وأنتِ لي
هِبَةُ السماءِ ونِعْمةُ الأقدارِ؟
مَنْ ذا يُحاسِبني عَلى ما في دَمي
مِنْ لُؤلُؤ وزُمرُّدٍ ومَحَارِ؟
أَيُناقِشُونَ الديك في ألوانِهِ؟
وشقائقَ النُعمانِ في نَوَّار؟
يا أنتِ يا سُلطَاني ومَليكتي
يا كَوكَبي البحريّ يا عَشْتَاري
إني أُحبُّكِ..
وأعِيشُ فيكِ وِلادَتي ودَماري
إنّي اقتَرَفْتُكِ عامِداً مُتَعمِداً.
وَهَج.
11:11
ادري بيك تحبني ما داعي الكلام
وادري بدموعك صدگ تبچيلي
من تجيني لا تكلمني بغرام
عفية عوف الشوگ لا تحچيلي
انه ليلي بلاية واهس ما انام
شلون لو صرت انت واهس ليلي
وشلون لو حبيت شكلك والخصال
وشلون لو باجر تروح وتعتذر
هم ترد لمن اكلك تعال
وتنتظر لمن اكلك انتظر
احنه عدنه الحب يعني الحب عذاب
ولازم من نحب نذب بالحب فلك
ولازم نحب باب بيتك والتراب
ونحب كلشي العايد وراجع الك.
وادري بدموعك صدگ تبچيلي
من تجيني لا تكلمني بغرام
عفية عوف الشوگ لا تحچيلي
انه ليلي بلاية واهس ما انام
شلون لو صرت انت واهس ليلي
وشلون لو حبيت شكلك والخصال
وشلون لو باجر تروح وتعتذر
هم ترد لمن اكلك تعال
وتنتظر لمن اكلك انتظر
احنه عدنه الحب يعني الحب عذاب
ولازم من نحب نذب بالحب فلك
ولازم نحب باب بيتك والتراب
ونحب كلشي العايد وراجع الك.