صباح الخير ياوطني ويابيتي وعائلتي

... اما بعد...




كل يومٍ يأتي بدونك
لا أعيشهُ ..


اودعه فحسب؛ لأستقبل يومًا آخر ..
وإذ إنك أنتي اليوم الآخر، الذي لا يأتي كل يوم

أحببتكي بكل ما أملك،
ولا أملك سوى الحزن !
لذا أحببتكي بكل حزن
لم أكن بحاجة للفضفضة
بقدر ما كنت بحاجة إلى أن تكوني بقربي !
نعم، كنتُ أنانيآ كما صورتني

كأنانيه القط الذي يبحث عن الاهتمام
حين تعود صاحبته مساءًا إلى المنزل

كأنانية الكتاب الذي لايسرد نفسه بنفسه
بل يكبدك عناء قراءته بتركيز !!

ربما كنت أنانيآ اكثر من ذلك بقليل
كنت أغضب مني حين أغضبك

وأحزن عندما أتسبب بإحزانكي
لاكنني كنت أعلم ان كل شيء سيكون بخير ،
عندما اسمع ضحكتك
ياسكرتي الذي أُحب

أحببتكي عندما أغلقت أبوابي

وساحبك حتئ بعد إن تغلقين ابوابك

لاكننا لن نفعل الان لن نغلق ابوابنا طالما إن قلوبنا مازالت في الداخل


#شمسان
-في أزقة:
ذمار ،، أتجولُ هذا الوقت..!

ذمار تلك المدينه الكئيبه تلك المدينه التي اضافت إختناقآ كبير إلى حنجرتي


عزمتُ على المشي بقدماي صباحآ ،
ليذهب عني قليلاً مِن قلقي اللعين،تبآ كل مكان هناء يعج ب القذاره وجوه شاحبه لاترئ فيها ولو قليلآ من النور هواء ثقيل يكاد يفجر رئتي لا اعلم اهي المدينه نفسها ام إنني انا من لم ينسجم معها اظن انني السبب فقبل قليل رايت اناس امامي يضحكون ع الاغلب انا وحدي من يعاني هنا ..

صداع مكابر، مشيت كثيراً،
لم اتعب بعد أن وصل بي المطاف إلى
شارع ألجمارِك، واضعاً سماعة في أذني
اسمعُ بها إسلام صُبحي ليغسل ما شوش
الذهن قليلاً، دون جدوىَ، لا شيء هُنا على مايرام
توقفت قليلآ على قارعةِ الرصيف متسائلآ ، لا يمشي هذه المسافةُ كاملة
غير أنا وبعضُ المجانين، والكلابُ أيضاً،
لا اشعُر بشيء، كُلما مررتُ بِرجال مُجتمعين
اسمعُهم يصرخون مِن البرد، أين البرد لا اشعرُ به،
لا اشعُر سِوىَ بالصُداع، يفترسُ رأسي بقوة، هل هو صداع حقآ لكن الصداع الاكثر في روحي ..روحي تؤلمني كثيرآ لا اعلم لماذا


ضجيج مرعب يملا راسي وكان ياجوج وماجوج قد حُشروا في راسي،
او كأن في رأسي مزمار

، تباً، تبآ لك ايها المدينه الموحشة هل انتي موحشه حقآ ام إن الوحشه في روحي ..اجيبيني


#شمسان
‏مساء الـ:
حبيب والصاحب ودُنيا ثانية،اللهم لا زوال لشخص أصبح بمثابة العالم لي.🖤
أحببتُ رجُلاً كُلَ ما فيه يُحمد♥️
عليك أن تفهم أن الزواج من غير حب
هو عمل وضيع وغير جدير بالإنسان تماماً
كأنك تصلي وأنت غير مؤمن .. 💚👌

#أنطون_تشيخوف 👏
إنها الأيام التي تبدو بها :
"أنا أعيش جيداً" كـ "أنا أتحمل جيداً"
"أنا بخير" تبدو " أنا أتدبر أمري "
" الحمدلله " تعني " أنا بالكاد أعيش"
" نحمد الله " هي "أنا لازلت أتنفس"
فليس للسعادة وجود فعلي في عالمنا !




#شمسان
إذا ضـاقَ الـفؤادُ عليكَ يوماً
وأقـبَلَتِ الـهُمومُ عـليكَ تَـتْرا

فلا تَطْلُبْ مِنَ المَخلوقِ شيئاً
ونـــادِ اللهَ لا زيـــداً وعَــمْـرا

سيعقبُ هَمَّكَ الطَّامِي سُرورٌ
كـما يـغدو ظـلامُ الليلِ فَجْرا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا مسافر يحفظك ربي وترجع بالسلامة 😢💔
‏ذهبَ الَّذِينَ بقربهم و ودادهم ..
تحلو الحياة فكيفَ كيفَ تبدَّلوا

صرفَ الزَّمانُ ودادهم فكأنَّما
ذهبوا كما ذهبَ الزَّمانُ الأوَّلُ

لم تبقَ يَآشُمًسِآنِ مًنِکْ إلا ذكرياتُ صبابتي
بين الآمًآکْنِ والمَنازلُ تسألُ !

"لكِ يا منازلُ في القلوب منازلُ
أقفرتِ أنتِ وهنَّ منكِ أواهلُ"

#آشُتٌقُتٌ لَکْ کْثًيَرآ آخِيَ وٌتٌوٌئمً آلَروٌحً شُمًسِآنِ💔
أبًَدًٍآ تٌَحًِنُِّ إلََيَکُْمًُ آلَأروٌَآحًُ
وٌَوٌِصَّآلَُکُْمً رَيَحًَآنُِهَّآ وٌَآلَرَّآحًُ

وٌَقُُلَُوٌبًُ أَهّلَِ وٌِدٍَآدٍِکُْمً تٌَشُتٌَآقُُکُْمً
وٌَإلََﮯٰ لََذِِيَذِِ لَِقَُآئِکُْمً تٌَرتٌَآحًُ

عٌُوٌدٍُوٌآ بًِنُِوٌرِ آلَوٌَصّلَِ مًِنِ غَُسَِقُ آلَدٍُّجَّﮯٰ
فَُآلَهَّجّرُ لََيَلٌَ وٌَآلَوٌِصَّآلَُ صَّبًَآحًُ
منذُ أن وجدتك وأنا أتساءَل ، أيُّ عملٍ صَالح ثوابُه أنت . .
♥️
شاءَ الله أن تكون في قَلبي
والحمدُلله على ما شَاء 🌻♥️.
تَدهِشني قُدرتك على قَلبي قَلبي الذي أظنّهُ صِلب في أغلَب الأحيان كَيف يكون معك بِكُل هَذا اللّين دَائماً، دَائماً 🫂🤎.
شكراً لأنك تحتويني بعد كل خلاف
وتخبرني كم أنت آسف رغم أني المُخطئة
شكراً لأن حزني يعنيك
وترميم بقاياي يعنيك
وارتجاف أطرافي يعنيك
شكراً لكل نكتة أبتكرتها في سبيل الحصول على إبتسامة
شكراً لأنك لا تزيد الأمر سوءاً 🩹🤍.
أنت ممَري السرّي ، طريقي الأولُ والأخير وكل إتجاهاتي ، أنت حبّ قلبي في الخصام وفي الرّضى وفي كلّ الأوقات 🫂🤎.
ابيميم
واستيقظ بقلب جاف تراكمت عليه احزان اربع وعشرون عاما في ليلة واحدة
ثم يسألني : ‏كيف أصبحتِ ؟
‏فـ يلين لـه قـلبي كأنه يولد من جديد

#شمسان
على الأغلب أنا أُحِبك..
جملة بقيتُ جالسة مكاني لأيام لأتوصل إليها.. لا أعلم كيف بدأت معي القصة لكنني ودون سابق إنذار ، وجدتني أُراقب هاتفي على أمل أن تصلني رسالة منك ! يهتز داخلي كُلما رأيت اسمك يزين شاشة الهاتف ، تتطاير فراشات بطني وأنا أقرأ رسالتك بالرغم من بساطتها ، ويجف الدم بأوردتي وأنا أعتصر لأجيبك ،
أأكتب ( صباحُ الخير حبيبي ) ؟! لا ، أظنني بالغت !
أأكتب ( صباح الخير ) وكفى ؟! لا أظنها باردة جداً !
أجدني قد أمضيت حوالي الساعة وأنا أحاول الإجابة بشكل منمق على رسالة الصباح ، ثم أتجاهلها وأكلمك ، أختلق أي حجة لأستمع لصوتك ، أحدثك عن مسلسلي المفضل ، عن مؤلفي الذي بصدد الكتابة ، عن خواطري وعن شعري الذي مشطته قبل قليل.. أحكي لك عن كُل تفاهاتي ، ثم آخذ نفساً عميقاً وأطلقها وسط الحديث :
" على الأغلب أنا أُحِبك♥️🫂!"
2024/04/27 07:36:23
Back to Top
HTML Embed Code: