الإنسان الذي أُحب
في كُل مرة يتسنى له الاختيار،
لا يختارني
يكرر عدم اختياري أمام أي شيء
وكأنني أسوء شيء يُمكن أن يحصل عليه.
في كُل مرة يتسنى له الاختيار،
لا يختارني
يكرر عدم اختياري أمام أي شيء
وكأنني أسوء شيء يُمكن أن يحصل عليه.
هذه آخر رسالة لك،
سأحتفظ بخيطٍ من الشمس
في كل حرفٍ فيها
هذه آخر شمس ستشرق عليك
ولن تعرف النهار بعدها.
سأحتفظ بخيطٍ من الشمس
في كل حرفٍ فيها
هذه آخر شمس ستشرق عليك
ولن تعرف النهار بعدها.
في تساؤل حزين للغاية لعامِر مُنيب بيقول:
"وأما بتضايق دلوقتي بتكلّم مين؟ مين حبّك في الدّنيا دي قدّي وارتحت لمين؟
ده أنا وانتَ كنّا بنفهم بعض بنظرة عين..."
عنجدّ يعني مين؟
"وأما بتضايق دلوقتي بتكلّم مين؟ مين حبّك في الدّنيا دي قدّي وارتحت لمين؟
ده أنا وانتَ كنّا بنفهم بعض بنظرة عين..."
عنجدّ يعني مين؟
"لن تستطيع تصوّر حجم أذيّة أحدهم
إلّا حين تمرّ السنوات
وأنت لا تزال مغلولاً،
تشعر أنّك تعيش على الهاوية طيلة الوقت.. ومزدحمًا بالأسئلة."
إلّا حين تمرّ السنوات
وأنت لا تزال مغلولاً،
تشعر أنّك تعيش على الهاوية طيلة الوقت.. ومزدحمًا بالأسئلة."
"مش قادر احكيلَك عن السّاعات السيئة
اللّي كُنت فيها لحالي بدونَك
بين التعب وحرقة قلبي وكسر خاطري..
بس بدي ياك تعرف
انّك خسرت شخص كان يشوفَك نور حياتُه."
اللّي كُنت فيها لحالي بدونَك
بين التعب وحرقة قلبي وكسر خاطري..
بس بدي ياك تعرف
انّك خسرت شخص كان يشوفَك نور حياتُه."
"لو أني عرفت شكل الأمان
لقضيت وقتًا أقل
في الاندفاع نحو أذرع
لم تكن لي."
لقضيت وقتًا أقل
في الاندفاع نحو أذرع
لم تكن لي."
"ويتشابه الحب أحيانًا بحوادث الطرق، البعض ينجو، البعض يخرج مصابًا، والبعض يموت."
"كَبرُت وعرفتُ أن الحب ليسَ كَما الروايات.
الحبُ يؤلم،
الحبُ يطحنُ قلب المرء،
الحبُ يَحرق،
يُصيبُ المَرء بالجنون.
ولكن..
إن كانَ ألمًا، فلنذُقهُ سَويًا،
وإن كانَ ضربًا من الجنون، فلنتجهز لنذهبَ مَعًا إلى مِصحة،
وإن كانَ نارًا.. أتوسلُ أن لا تَتركني أحترقُ وحدي."
الحبُ يؤلم،
الحبُ يطحنُ قلب المرء،
الحبُ يَحرق،
يُصيبُ المَرء بالجنون.
ولكن..
إن كانَ ألمًا، فلنذُقهُ سَويًا،
وإن كانَ ضربًا من الجنون، فلنتجهز لنذهبَ مَعًا إلى مِصحة،
وإن كانَ نارًا.. أتوسلُ أن لا تَتركني أحترقُ وحدي."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حبيبتي اصالة🥹.
أتاك حاملًا قلبه بين كفيّه، ماذا فعلت حتّى عاد مثقلًا بكل هذا الندم كأنه اعتذارٌ مرفوض؟