Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كذبك حلو..
إنْ كانَ منزلتي في الحبِّ عندَكُمُ
‏ما قد رأيتُ! فقد ضَيّعْتُ أيّامي.
"الأيام التي لا أستمع فيها
إلى صوتك
‏وضحكاتك
‏تواريخٌ مهدورة
‏من رُزنامة عُمري."
فن نادر، وجهكِ🤍.
نطرت مواعيد الأرض وما حدا نطرني!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الدنيا هيك مواعيد!
أفهم
كثافة حضوري
في حياة الآخرين،
ومع ذلك
أرمم حائطًا خاصًا
يحول بيني وبينهم.
"إنّني أهيّئ نفسي لقفزة الافتراس
قريبةٌ هي الساعة التي سأُعلن فيها :
لكُلّ شيءٍ، وداعًا
ولكُلّ شيءٍ، مرحبًا ."
مرّة في العُمر
يُحب المرء شخصًا واحدًا،
ولا يود الخلاص منه،
حتى لو فاتته كُل المشاعر.
لماذا لا يحكى بانفصالاتِ الأصدقاء!
لماذا لا يُشاع صوتُ الألم الناتج عن إنتهاء صداقة!
لا يهم ما السبب أيّ بغدرٍ أو غُربة أو ابتعاد أو حتى فراقٌ أبديّ..
الفكره مؤذيه كما أنها مؤذية جدًا
خاصة إذا كان قريب من القلب، يُلامس الأعماق، يداوي الجراح، قربه أمان..
عادةً ما يكون حدث غيرُ متوقع لذا وقعهُ على القلب مؤلم وكأنه يتجدد كلَ يوم.
عِندي حكي كتير..
بس بصفُن هيك!
لشو بدي أحكي؟
ولمين بدي أحكي؟
ف بسكت.
"كل الصداقاتِ التي ظننتُ بأنّها مجانيّة،
كانَ ثمنُها قلبي."
"كلّما لامَسْتُ وجهكَ بالنّظرات،
‏بَكَت أصابعي حَسْرة."
"سمعتُ شخصًا ينادي
بإسمك..
التفتُ معه
وعرفت الآن معنى
أن يكون الأسم محجوزًا
طيلة العمر لشخصٍ واحد."
‏كانَ سؤالي بَسيطًا
أيقتُلني جرحٌ أنا
حفرتهُ في قلبي؟
"بينِي
وبينَ حُب الحَياة،
شخص."
كأسين من الشايّ
‏وحديثُك
‏وهذهِ النسمات
‏الباردة والحنونة
‏لا أُريد أكثر من هذهِ الرفاهية معك.
"‏أُحبُّ رفقتك
وبالرغم من أنني قد أعتدتُها
الا أن شعور الدهشة
لا يُفسده تكرار اللحظة!
كما لو أنَّ كل شيء يحدث للمره الأولى
ولكن بطريقه أبديّة."
"لَكِ حِصَّةٌ مِن رِقَّةِ الفراشَاتِ
ولِيّ قَلب لا يَسعُـهُ العَالِم
كُلُّه
كُلُّه
يُحبَّكِ"
‏"يذكّرني وجهك بالأيّام السعيدة التي لا يعرف المرء فيها إلى أين يتّجه ليستمر بالشعور بها إلى الأبد."
2025/10/22 11:29:57
Back to Top
HTML Embed Code: