مرات الواحد بسبب كلمة حلوة يصدگ إنو أكو شي بعده حلو، ممكن بلمة أهل أو اصدقاء أو وي ناس يحبهم تگدر تنسي الّي يمر من مشاكل وضغوطات، ممكن بكلمة تشجيع ومواساة تخليه يتحمل ويكمل، ممكن بسبب نصيحة تطلع بنية صادقة تغير مسار حياته، ممكن بسبب نظرة وطبطبة وشدة أيد يرجع يثق بنفسه مرة ثانية، لا تستهينون بأي شي يگدر يخفف، الحياة أقصر من أنك تحبس الكلمات الّي تعرف شگد راح تهون وتغير بحالة المقابل، وكلنا نمر بفترات صعبة محد يعرف عنها شي فَ الكل محتاج هالكلمات.
"هي الدُنيا كذا كسرٌ وجبر ، تعثّر ونهوض ، عسرٌ ويُسر ، المهم يا صاحبي أن تكون مع الله دومًا ، هذا هو الربح الذي إن فُزت فيه فقد ملكت كلّ شيء"
لماذا هويت القراءة؟
لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب. وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، ولا تكفيني، والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة في مدى عمر الإنسان الواحد لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق.
- "العقاد"
لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب. وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، ولا تكفيني، والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة في مدى عمر الإنسان الواحد لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق.
- "العقاد"
عِشنا ما لا نريد ..ونِلنا ما لا نستحق
ونقضي أعمارنا نسأل : أكنا نستحق كل هذا الألم لنتعلم
أم أنّنا أفرطنا في أحلامنا ونسينا أننا في واقع يغتال الحلم
عشنا حياتنا بالطول والعرض بالصمت والتحمل والصبر ، وحين أخبرونا بأن نغادر ما يؤذينا وجدنا الأذى صار في قلوبنا..لسنا ضعفاء ولم يصيبنا الإحباط بعد ، لكننا وصلنا لمرحلة نفذت طاقتنا وانتهى رصيد المشاعر في قلوبنا ولا نعلم ماذا ينتظرنا بعد
"غداً حينما نموت إن قال لنا "ماذا رأيتم في الحياة ؟"
ليس بإمكاننا أن نجد أيّ جوابٍ يقال
فمن شدة الركض لم نستطع رؤية أي شيء"..
ونقضي أعمارنا نسأل : أكنا نستحق كل هذا الألم لنتعلم
أم أنّنا أفرطنا في أحلامنا ونسينا أننا في واقع يغتال الحلم
عشنا حياتنا بالطول والعرض بالصمت والتحمل والصبر ، وحين أخبرونا بأن نغادر ما يؤذينا وجدنا الأذى صار في قلوبنا..لسنا ضعفاء ولم يصيبنا الإحباط بعد ، لكننا وصلنا لمرحلة نفذت طاقتنا وانتهى رصيد المشاعر في قلوبنا ولا نعلم ماذا ينتظرنا بعد
"غداً حينما نموت إن قال لنا "ماذا رأيتم في الحياة ؟"
ليس بإمكاننا أن نجد أيّ جوابٍ يقال
فمن شدة الركض لم نستطع رؤية أي شيء"..
كلّ عام وأنتم محفوفين بدفء الأحبّة، كلّ عام ووشاح العائلة لا يزال ورديًّا من دون سواد، وكلّ عام ورضا الإلٰه مُصاحب لكم حيثما وليّتم. 🤍
