Telegram Web Link
- رحمة الله على قائدنا وبطلنا الذي ناضل من أجل الحق، حتى ذهب إلى ربه مُقبل غير مُدبر من أجل أن ينال أبناء شعبه الحرية.
جنات الفردوس بإذن الله هي دار من نذر نفسه لخدمة الشعب.
9
"غارقًا أنا
بكم هائلا من الأسئلة
كلها تدور عنك..

كيف نقتنع؟
أنا وذاكرتي،
والأسئلة المُعلقة
والخوف الذى كبر بيننا
بإجابة واحدة!

-أنك غادرت-"
6
"لم يكن لي نَصيب من الأشياءِ التي أحببتها
سوَى النظرِ من بَعيد
فلا أدركْتُ لَذةَ النَّاجينَ ولا سَعادةَ اللاهينَ،
ظَللتٌ مُشَتَّتًا في المُنتصَف."
9
“ما زلتُ أجرب الأيام من دونك
كلها لا تناسبني."
8
- مش لاقي مكان حتى!
7
"لم يكن سهلاً أن أبتعد
عن شيء أحبه، لكني يئست
في جعل الأمور تسير على مايرام
ونفذت طاقتي في المحاولة
بالتمسك، أصبح كل ما
أفعله بلا معنى."
15
"منذ اللحظة التي توقفت فيها عن المجيء بخفة في الصباحات إليّ، أصبح كل شيءٍ هنا أثقل من أن يُحتمل."
13
"هي أمنية واحدة بكيت من أجلها وأنا أصلي،
أمنية واحدة أتمنى أن أعانقها يومًا."
8
“فكيف أنسى أنا يومًا ملامِحهُ؟
وفي ملامحه عُمري الذي رحلا."
4
"إنّ المرء ليشعُر بالألفة حتى مع شجرةٍ جلس تحتها أكثر من مرّة، فكيف ينسى من ألفته الروح؟"
9
"ما مرَّ ذِكرُكَ إلَّا وابتسمتُ لهُ
كأنكَ العيدُ والباقونُ أيامُ
أو حَامَ طيفُكَ، إلّا طرتُ أتبعُهُ
أنتَ الحقيقةُ والجُلّاسُ أوهامُ." 💘
8
يموتُ الإنسانُ حزنًا إذا خذله أحدُهم
فما بالك بمن خذلتهُ أمّة!

اللهم إنَّا نبرأ إليك من كل هذا الخذلان
يا رب جنِّبنا مغبَّته وعُقوبته.
11
اللهُمّ قد طالت الغُمة واشتدَّت المحنة وعظُم البلاء ففرج عنهُم يَارب.
7
"أجلس على أعتابِك،
أشكو لك ما يُخفى عن العالمين،
ولا يُخفى عنك."
8
• "سألني ـ ذات يوم ـ صديق جمعتني به روحانية قوية: ما الذي تجده في قلبك حين يطول غيابي عنك؟

فقلت: لا شيء!
فلما أدرك مُرادي، دمعت عيناه."
7
"في حاجات حلَّها الصبر
وملهاش حل تاني غير إنك تصبر."
9
"في بلادٍ بعيدة
يسمّون الشخص ‏الذي ‏تخدر من شدة الألم ‏"بارد"
5
"جُزء من القصّة،
لا أحد يعرفه سواك..
هذا الجُزء تحديدًا،
غيّرك بأكملك."
10
"إلى أين يذهب المرء؟
حين تضيق به نفسه ولا يجد الطمأنينة في أي شخص أو أي مكان، أين يذهب بقلبه حتى يهدأ!
إلى أين يذهب الإنسان؟
حينما يشعر أن جميع الأماكن لا تسعه ولا تناسبه؟"
7
"يصبح المرءُ ألمًا يسير على الأرض حينما يألف الإغتراب ويعتاد الاضطراب. ولإنْ بحثتَ في خبيئة نفسِه وفتّشتَ في سريرتِها لوجدتَ أنّ أكبر غاياته وعظيم اشتهاءاته أنّه يرجو أنْ تمرّ أنامل الطمأنينة على جراحه فتلتئم، لكنّه يكابر ويتمادى في شتاته. أصغِ إلى وجيبِ قلبِه ستسمعهُ نشيجًا، وانظر إلى عينه البرّاقة بالدمع وقد كانت بالأمس برّاقةً بالحياة، لتجدنّها هي الحيرة والحَسَرات بعد أنْ تمثَّل له طيفُ الإنسان السويّ الرائع الذي كانَه قبلًا.

فكانَ اللّٰهُ في عونِ مَن كانت نفسه الشتاتَ والبعثرة، وجمع إليه نثيرَ ذاتِه، ولَمّ شمله بما تمزّق من روحه."

- عماد عيد
6
2025/10/21 13:33:59
Back to Top
HTML Embed Code: