قال الإمام #ابن_القيم رحمه الله :

مَنْ أَدَامَ التسبيح اِنْـفَرَجَتْ أَسَـارِيرُهُ ،
ومن أدَامَ الحمد تتابعت عليه الخيرات ،
ومن أدام الاستغفار فَتِحَت لهُ المغاليق .

[📚 الداء والدواء - 188]

‏قال ابن الْمُنْكَدِرِ رحمه الله :

إِنَّ اللَّهَ لَيَحْفَظُ بِالرَّجُلِ الصَّالِح وَلَدَهُ
وَوَلَدَ وَلَدِهِ
وَالدُّوَيْرَاتِ الَّتِي حَوْلَهُ
فَمَا يَزَالُونَ فِي حِفْظٍ مِنَ اللَّهِ وَسِتْرٍ .

[ جامع العلوم والحكم (٤٦٧) ]

ذِكرَياتٌ كُلّمَـا مرّت تُبكِّينَـا العُيُونَا
وتَـدُرُّ الدَّمْعَ أشْوَاقَاً وُحُبّاً مَا بَقِينَا..

أتدري مَعنى أن يَهبك اللّٰه القُرآن؟

‏ويجعلك مُعلمًا أو مُتعلمًا، ويأذن لك بتلاوته رَغم تعثُّرك في التِّلاوة، وبُطئك في الحِفظ، وقلّة فِهمك للآياتِ ‏فَلا تَستسلِم ولا تَترك هذا الطّريق

وٱعلم أنَّ ثَمرة الثّبات على القُرآن عَظيمة،
‏فاشدُد عليهِ"

يا حيّاكم اللّه جميعًا.
رضِيَ اللّهُ عنكم وأرضاكم وأحبّكم وأكرمَكم بما تتمنّوا وزيادة، ونفع بكم وفيكم، ورفع قدرَكم في الدّارين.🍯

«من الأمورِ الممتِعةِ في الدُّنيا؛ طعمُ الفاكهةِ في الصَّيف. لذَّةٌ تسرُّ الخاطرَ فعلًا. الأمتعُ من ذلك، تذكُّر فاكهةِ الجنَّة، وما أرجوهُ من الله حقًّا، أن يكتبَها لي برحمتِه، كي أتذوَّقَها فأحمدَه، ثمَّ يزيدَني أكثر. أنا ممتنةٌ والله لقطعةِ البطِّيخِ الباردة أمامي الآن، إذ ذكَّرتني بآلاء جنانٍ تنتظرنا، نحن المؤمنين.»

شرب عبد الله بن عمر رضي الله
عنهما ماءً باردًا فبكى فاشتد بكائه!!

فقيل: له ما يبكيك؟

قال ذكرت آية في كتاب الله عز وجل:
﴿وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ﴾

قال: فعرفت أن أهل النار لا يشتهون شيئا
إلا الماء البارد وقد قال الله عز وجل:

﴿وَنَادَى أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ﴾

📚 #الزهد_للإمام_أحمد: (١٠٥٥)

ㅤ

- "فَأَشۡرَفُ حَالَةٍ لِلۡمَرۡأَةِ أَنۡ تَقَرَّ فِيٰ بَيۡتِهَا؛ لِأَنَّهُ يُوَافِقُ مَا جُبِلَتۡ عَلَيۡهِ طَبِيعَتُهَا، وَمَا يُرِيدُ اللهُ لَهَا مِنَ الۡحِجَابِ وَالسَّتۡرِ، وَلَا أَنۡفَعَ لَهَا مِنۡ قُعُودِهَا فِيٰ بَيۡتِهَا؛ صِيَانَةً لَهَا مِنَ الۡفِتَنِ، وَحِفَاظًا عَلَىٰ الرِّجَالِ مِنْ فِتۡنَتِهَا)".

#مُقۡتَبَسٌ!

..

قال الإمام الشَّوكاني رحمه الله :

‌‌وما أحسن ما كان يدعو به الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز رحمه الله ، فإنَّه كان يقول :
يا مَن وسعت رحمته كلَّ شيءٍ ، أنا شيءٌ ، فلتسعني رحمتك ، يا أرحم الرَّاحمين .

تحفة الذَّاكرين ١٥/١ .
🍃🌸

°°

مابالُ طيفِكَ غازيـاً كُلَّ الوجوه؟!

             ما بالُ عَيني غيرَ حُسنِكَ لا تـرى

صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

في هذا الحر الشديد.. من كان معه فضل ظهر أي مكان فارغ في السيارة فليحمل أخاه ابتغاء وجه الله.