أسال الله أن يديم السكينة في قلوبكم ، و السعادة في بيوتكم ، و الصحة في أبدانكم ، و الرحمة و المغفرة لكم و لوالديكم.
جميعا
جميعا
فِي أَمانِ الله يَا دُرَّة الشُّهور، الحَمدلله الّذي بلَّغنا رمضان .🌙
تَقبّل الله منّا ومنكم صالح الأعمال
تَقبّل الله منّا ومنكم صالح الأعمال
يستَحَب التَّزينُ للعِيد حتَّى لو كَان
الشَّخصُ في بيتِه!
• قَالَ ابنُ رجَب:
التَّزين فِي العِيد يستَوي فيهِ الخَارج إلىٰ الصَّلاة والجالِس فِي بيتِه، حتَّى النِّسَاء والأطفَال.
• فتحُ البَاري | 8/ 420 | 📜
•|🎈
الشَّخصُ في بيتِه!
• قَالَ ابنُ رجَب:
التَّزين فِي العِيد يستَوي فيهِ الخَارج إلىٰ الصَّلاة والجالِس فِي بيتِه، حتَّى النِّسَاء والأطفَال.
• فتحُ البَاري | 8/ 420 | 📜
•|🎈
ㅤ
- "عبادَ اللهِ، لئِن انتَهَىٰ شَهرُ رَمضَانَ فَإنَّ حَق اللهِ لاَ يَنتهِيٰ إلاَّ بِالموتِ ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾، اللهُ هُو ربُّ رَمضَان وهُو ربُّ شوَّال وهُو ربُّ جمِيعِ شُهورِ السَّنةِ، فاتَّقُوا اللهَ فِيٰ كُل الشُّهورِ، حافِظُوا علَىٰ دِينكُم، حافِظوا علَىٰ دِينكُم، حافِظوا علَىٰ دينِكُم فِيٰ كلِّ حَياتِكم فإنَّهُ رَأس مالِكم عِند اللهِ -سُبحانهُ وتعَالى-، وهُو نجاتكُم مِن النَّار، فَحافِظوا علَىٰ دِينِكم وَتمسَّكوا بهِ فِيٰ كُل الشُّهور وفِيٰ كلِّ الأوقاتِ، إنَّ شَهر رَمضَان يُتبَعُ بالشُّكرِ ويُتبَعُ بالاستِغفارِ ويُتبَعُ بالفَرحِ بِفضلِ اللهِ الذِيٰ مكَّننَا مِن صِيامهِ وقِيامهِ، فنَحنُ نَفرحُ بهذهِ النِّعمَة لاَ نفرَح بانقِضاءِ الشَّهرِ، وإنَّنا نَفرَح بأنَّنا أكملنَاهَا فِيٰ عِبادةٍ للِه لهَذا نَفرَح ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾".
الفَوزَان/ الأعمَالُ الخِتاميَّة فِيٰ شَهرِ رَمضَان⇙
https://www.alfawzan.af.org.sa/ar/node/14075
- "عبادَ اللهِ، لئِن انتَهَىٰ شَهرُ رَمضَانَ فَإنَّ حَق اللهِ لاَ يَنتهِيٰ إلاَّ بِالموتِ ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾، اللهُ هُو ربُّ رَمضَان وهُو ربُّ شوَّال وهُو ربُّ جمِيعِ شُهورِ السَّنةِ، فاتَّقُوا اللهَ فِيٰ كُل الشُّهورِ، حافِظُوا علَىٰ دِينكُم، حافِظوا علَىٰ دِينكُم، حافِظوا علَىٰ دينِكُم فِيٰ كلِّ حَياتِكم فإنَّهُ رَأس مالِكم عِند اللهِ -سُبحانهُ وتعَالى-، وهُو نجاتكُم مِن النَّار، فَحافِظوا علَىٰ دِينِكم وَتمسَّكوا بهِ فِيٰ كُل الشُّهور وفِيٰ كلِّ الأوقاتِ، إنَّ شَهر رَمضَان يُتبَعُ بالشُّكرِ ويُتبَعُ بالاستِغفارِ ويُتبَعُ بالفَرحِ بِفضلِ اللهِ الذِيٰ مكَّننَا مِن صِيامهِ وقِيامهِ، فنَحنُ نَفرحُ بهذهِ النِّعمَة لاَ نفرَح بانقِضاءِ الشَّهرِ، وإنَّنا نَفرَح بأنَّنا أكملنَاهَا فِيٰ عِبادةٍ للِه لهَذا نَفرَح ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾".
الفَوزَان/ الأعمَالُ الخِتاميَّة فِيٰ شَهرِ رَمضَان⇙
https://www.alfawzan.af.org.sa/ar/node/14075
صَلاة المَرأةِ فِيٰ بَيتِها أفضَل إلاَّ صَلاَة العِيدِ!
- الأفضَلُ لِلمَرأةِ الصَّلاة فِيٰ بَيتِها، إلاَّ فِيٰ صَلاةِ واحِدَةٍ وهِيَٰ صَلاَة العِيدَينِ، فَإنَّ النَّبيّٰ -صلَّىٰ اللهُ عَليهِ وَسلَّم- أمرَ النِّساءَ أن يَخرجنَ ولكِن يَخرُجنَ غَير مُتبرِّجات وَلا مُتطيِّبات، أمَّا غَيرهَا مِن الصَّلواتِ فَلا حَرجَ علَىٰ المَرأةِ أن تُصلِّيٰ معَ الرِّجالِ فِيٰ المَسجدِ، وَلا سِيَما فِيٰ صَلاةِ الكُسوفِ)".
[ابن عُثيمِينَ/ اللِّقاءُ الشَّهرِيٰ (٤٩)]
- الأفضَلُ لِلمَرأةِ الصَّلاة فِيٰ بَيتِها، إلاَّ فِيٰ صَلاةِ واحِدَةٍ وهِيَٰ صَلاَة العِيدَينِ، فَإنَّ النَّبيّٰ -صلَّىٰ اللهُ عَليهِ وَسلَّم- أمرَ النِّساءَ أن يَخرجنَ ولكِن يَخرُجنَ غَير مُتبرِّجات وَلا مُتطيِّبات، أمَّا غَيرهَا مِن الصَّلواتِ فَلا حَرجَ علَىٰ المَرأةِ أن تُصلِّيٰ معَ الرِّجالِ فِيٰ المَسجدِ، وَلا سِيَما فِيٰ صَلاةِ الكُسوفِ)".
[ابن عُثيمِينَ/ اللِّقاءُ الشَّهرِيٰ (٤٩)]
ㅤ
- "وَالعيدُ هُو مَوسِم الفَرحِ والسُّرورِ، وأفرَاحُ المُؤمنينَ وسرُورهُم فِيٰ الدُّنيا إنَّما هُو بِمولاَهُم، إذَا فازُوا بِإكمَال طاعَتهِ، وَحازُوا ثَوابَ أعمَالهِم بِوُثوقِهم بِوَعده لهُم عَليها بِفضلِهِ وَمغفِرتِهِ؛ كمَا قَال تعَالَىٰ:﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾ [يُونُس: ٥٨]".
[ابنُ رَجبٍ/ لطَائِف المعَارفِ (ص: ٤٧٩)]
- "وَالعيدُ هُو مَوسِم الفَرحِ والسُّرورِ، وأفرَاحُ المُؤمنينَ وسرُورهُم فِيٰ الدُّنيا إنَّما هُو بِمولاَهُم، إذَا فازُوا بِإكمَال طاعَتهِ، وَحازُوا ثَوابَ أعمَالهِم بِوُثوقِهم بِوَعده لهُم عَليها بِفضلِهِ وَمغفِرتِهِ؛ كمَا قَال تعَالَىٰ:﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾ [يُونُس: ٥٨]".
[ابنُ رَجبٍ/ لطَائِف المعَارفِ (ص: ٤٧٩)]