استشهاد 4 أطفال بمقذوف زرعته المليشيات الحوثية شمالي تعز

سبتمبر نت:

استشهد أربعة أطفال، اليوم، جراء انفجار مقذوف من مخلفات مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، شمالي مدينة تعز.

وقالت مصادر محلية إن الأطفال كانوا يلعبون بالقرب من أحد المواقع بمنطقة "جبل الحبيل" التابعة لمديرية التعزية، وعثروا على مقذوف من مخلفات الحرب زرعته المليشيات الحوثية.

وبحسب المصادر فإن الأطفال وأثناء محاولتهم العبث بالمقذوف انفجر بهم، مما أدى إلى استشهادهم جميعا وهم "ياسر علي أحمد الشرعبي (14 سنة) وأسامة أبو بكر أحمد العمر (12 سنة) وبشير أكرم محمد الفضلي وأنس جواد محمد صالح" .

https://www.26sepnews.net/2025/07/12/1-13592/

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen

( تريدوا مني شرعية تدقوا الحوثي وبعدين تدقونا )

هذا رد الخائن وزير الدفاع محمد ناصر للأخ #صلاح_باتيس امين عام الاصطفاف الشعبي قبيل سقوط صنعاء عندما شاوره بضرورة إعلان مليشيات الحوثي جماعة متمردة من أجل حشد الشعب اليمني خلف الدولة لمواجتهم .

وهكذا كان ينظر الخونة والمرجفين لطبيعة المعركة القائمة بين الجمهورية والملكية .

⚔️صنعاء

فتاه تصرخ على ابوها . تشاهد القتله و هم يطلقون الرصاص عليه و يردوه صريعا ...
منظر تقشعر له الأبدان ..!!
إلى متى ستظل هذه المدينه تقدس كل و من وطأها ...

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen

⁨🔴 الرئيس أردوغان يعلن أن أحزاب العدالة والتنمية (AK Parti) والحركة القومية (MHP) و"المساواة وديمقراطية الشعوب" (DEM) ستواصل المسير معاً بعد الآن لمتابعة مسار نزع سلاح تنظيم "PKK" وتطبيق رؤية "تركيا الخالية من الإرهاب".⁩

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen

‏كبيرة من كبار .. يا مشائخ الشرعية

رسالتي إليكم..
عل وعسى تستوعبوها وتعودوا إلى رشدكم.

لمشاهدة المقطع من الرابط أدناه

‎#الحوثي_يقتل_اليمنيين

https://x.com/Lawmohyemen/status/1943953759865889019?t=UmS2pA1t29flB5X-u5wYMA&s=08

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen

*الحوثيون يغلقون مركز تحفيظ ويختطفون إمام جامع في إب والبيضاء*
يمن ديلي نيوز: 2025-7-12

أقدمت جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، على إغلاق مركز لتحفيظ القرآن الكريم، واختطاف إمام جامع ومدرس قرآن في محافظتي إب والبيضاء الخاضعتين لسيطرتها.

ففي محافظة إب (وسط اليمن)، قالت مصادر محلية إن جماعة الحوثي أغلقت مركز “تاج الوقار” لتحفيظ القرآن الكريم بقرية اللكمة، عزلة دار الوادي، بمديرية المخادر شمالي المحافظة.

وأوضحت المصادر، تابعها “يمن ديلي نيوز”، أن المركز يُدرّس ويحفظ القرآن الكريم لأهالي المنطقة، مشيرةً إلى أن أوامر الإغلاق جاءت بتوجيهات من قيادات عليا للحوثيين في المحافظة.

تتمة 👈: https://ydn.news/?p=88150
ــــــــــــــــــــــــــــــ
قناتنا على التلغرام 👇:
https://www.tg-me.com/ydnnews1
#يمن_ديلي_نيوز

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen

Four Children Killed by Houthi Militia-Plantеd Explosive in Northern Taiz

September Net

Four children were killed todat when an explosive device planted by the Iran-backed Houthi terrorist militia, exploded in northern Taiz city.

Local sources reported that the children were playing near the area of Al-Habeel in Al-Ta'iziyah District when they found a war remnant planted by the Houthi militia.

According to the sources, the explosive detonated as the children tampered with it, killing all of them. The victims were identified as:
Yasser Ali Ahmed Al-Sharabi (14 years old) Osama Abu Bakr Ahmed (12 years old)
Basheer Akram Mohammed Al-Fadli
Anas Jawad Mohammed Saleh.

https://en.26sepnews.net/2025/07/12/four-children-killed-by-houthi-militia-plant%d0%b5d-explosive-in-northern-taiz/

Al-Ghaidah Axis Commander : Zero Tolerance for Anyone Destabilizing Security in Al-Mahrah

September Net

Commander of Al-Ghaidah Axis and Military Police Brigade, Maj. Gen. Mohsen Mursa'a emphasized that armed forces will show zero tolerance toward anyone threatening security and stability or citizens' interests in Al-Mahrah Governorate.

In a statement to "September Net," Maj. Gen. Mursa'a said the heinous attack on security campaign and Axis forces en route to Hauf for a national mission constitutes a flagrant violation of law endangering public order and social peace.

He affirmed the Axis personnel maintain peak combat readiness to defend the homeland's security, demonstrating absolute loyalty to Yemen's land, people and identity under the political and military leadership.

He pointed out that forces operate with full dedication, adhering to supreme command orders while vigilantly countering any security threats or chaos.

All perpetrators targeting the army forces or destabilizing security will face their just punishment, Mursa'a warned, stressing no leniency toward whoever thinks of repeat such acts.

He affirmed that military operations are drivern by pure patriotism, devoid of any personal considerations or narrow interests. He emphasized that Mahrah's security is integral to Yemen's security and that armed forces serve as the governorate’s safeguard, coordinating closely with all security entities to achieve stability.

https://en.26sepnews.net/2025/07/12/al-ghaidah-axis-commander-zero-tolerance-for-anyone-destabilizing-security-in-al-mahrah/

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen

من إكس | حق الدولة

كَتَبَ: محمد الشبيري - صحفي يمني

ينبغي أن ننحاز إلى حق الدولة في استجواب وتوقيف مَن يشتبه بارتباطه بالجماعة المسلحة التي سفكت دماء اليمنيين في كل مكان.

ونقف مع حق كل مواطن في الدفاع عن نفسه بالوسائل التي منحه إياه دستور البلاد، أمام تلك المؤسسات.

غير هذا، هراء ونفاق ومشاركة في الجريمة، وتواطؤ مع الفاعلين.

الذين لا يعترفون بـ"الشرعية" لا نقاش معهم أصلاً، والذين يريدون الدولة على مزاجهم عليهم التعقّل قليلاً..

أما من يراجمون عموم القبائل، فخذوا راحتكم، وكما يُقال شعبياً: "العلم في السوق"!

ـــــــــــــ
👇صفحاتنا على منصات التواصل:

فيسبوك | تويتر | تيلجرام | واتساب | يوتيوب | إنستقرام | تيك توك

كتابات برّان |

القبيلة والدولة في اليمن.. حادثة أمنية تُثير الجدل القديم المتجدد حول العلاقة بينهما

الكاتب | د. عمر منصر

في لحظة سياسية حرجة، أثارت حادثة اعتقال الشيخ القبلي البارز لقبائل خولان الطيال، محمد الزايدي، المتهم بولائه للحوثيين، في منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عمان، الجدل القديم المتجدد حول موقع القبيلة اليمنية ووظيفتها السياسية في معادلة بناء الدولة. لم يُقرأ هذا الحدث بوصفه إجراءً أمنيًا محضًا أو منفصلًاً عن سياقه السياسي والاجتماعي، بل كمدخل لجدل أعمق متشعب، توزعت فيه الآراء على ثلاثة مستويات.

المستوى الأول تبنّى رأيًا مؤسسيًا، حيث رأت نخبة من المثقفين المدنيين المؤيدين للحكومة الشرعية أن عملية التوقيف واعتقال الشيخ الزايدي خطوة موفقة تعيد للحكومة هيبتها، وعدّوه تطورًا نوعيًا في أداء المؤسسات الأمنية، خصوصًا أن الشيخ الزايدي لم يُخفِ يوما تعاطفه ومناصرته للجماعة. وتساءلت هذه النخبة: لماذا تُنتقد الحكومة عند كل إجراء أمني ناجح، بينما تُلام حين تفشل في التصدي لعمليات التهريب أو خروقات الحوثيين؟ كما لفتوا إلى مفارقة تتمثل في أن جماعة الحوثي تبرّر كل إجراء أمني تقوم به، حتى إن خالف القانون والأخلاق، في حين تواجه الحكومة الشرعية نقدًا مستمرًا.

أما المستوى الثاني، فتبنّى قراءة اجتماعية واقعية، بررت خلالها بعض الأصوات مواقف القبيلة و رموزها، كالشيخ الزايدي، من اصطفافهم مع جماعة الحوثي، معتبرين أن موقع قبيلته الجغرافي ووزنها ضمن مناطق سيطرة الحوثيين، فرضا عليه مراعاة سلطة الأمر الواقع حفاظًا على مكانته التقليدية، لا تبنيًا لفكر الجماعة بالضرورة. و رأى هؤلاء أن القبيلة تتحرك وفق ضرورات البقاء وسياقات النفوذ المحلي، وأن توقيف شخصية بهذا الثقل، دون حسابات سياسية حصيفة، قد يمنح الحوثيين ذريعة للتصعيد، أو لتأليب قبائل خولان ضد الحكومة الشرعية، بحجة خرقها للهدنة.

وذهب بعضهم إلى استحضار شواهد تاريخية عن مواقف قبائل المرتفعات الشمالية، خاصة حاشد وبكيل، التي طالما تصرّفت ببراغماتية تُشبه سلوك الدولة: لا تتحرك بدافع ولاء مطلق، بل وفق معادلة دقيقة تستند إلى معادلات موازين القوة، وقواعد بناء التحالفات؛ فتساير السلطة القريبة الغالبة، أو تختار الحياد في مناطق التماس أثناء الصراعات. وحسب رأيهم، يُعد هذا سلوكًا إيجابيًا لما له من مصلحة؛ ففي حين تجد القبيلة فرصة، فإنها تصطف إلى جانب السلطة الشرعية.

هذه النخبة، ومعظمها من أبناء قبائل شمال وشرق اليمن، أكدت أن القبيلة ليست عائقًا أمام بناء الدولة، بل فاعل اجتماعي وسياسي يمكن أن يكون شريكًا بنّاءً في مشروع الدولة، بشرط الاعتراف بخصوصيتها التاريخية، ودورها كضامن للاستقرار حين تغيب الدولة. واستحضرت مواقف تاريخية، مثل وقوف القبائل إلى جانب الجمهوريين في ثورة 26 سبتمبر، بعد تغيّر موازين القوة لصالح الثوار.

وانطلق هذا التيار من سؤال جوهري: هل تمثّل القبيلة الخطر الحقيقي على مشروع الدولة الحديثة؟ أم الجماعات العقائدية والطائفية؟ مستشهدين بتاريخ القبيلة بوصفها عاملًا تفاعليًا في أحداث مفصلية، كالثورات والصراعات، ودورها الإيجابي في الحفاظ على الأمن المجتمعي في ظل غياب الدولة.

وجادلت هذه النخبة بأن القبيلة، شأنها شأن الأحزاب، تحتاج إلى إصلاحات طويلة الأمد لتُدمج في الحياة المدنية، مؤكدة أنها ليست كيانًا عصبويًا فحسب، بل منظومة قيم وأعراف تُشبه الدولة المصغرة. ولتأكيد طرحهم، أجرى هذا التيار مقارنة بين القبيلة اليمنية ونظيراتها في دول الخليج، حيث أسهم الاستقرار السياسي، والانخراط في النشاط التجاري، في دمج القبائل هناك ضمن مؤسسات الدولة؛ فتحوّلت بذلك من قوة أمنية وعسكرية رديفة للدولة، إلى قوة ناعمة رمزية تمثل امتدادًا للهوية، وتعبّر عن التراث الشعبي.

أما في اليمن، فرغم ما تحمله القبيلة من رمزية اجتماعية وثقافية راسخة، فقد ظلّت تلعب دورًا تقليديًا كأداة ردع أمنية وعسكرية، تُستدعى لمواجهة التهديدات الداخلية والخارجية، من خلال الاصطفاف مع سلطة قائمة أو التزام الحياد في لحظات الصراعات السياسية والعسكرية، كما يحدث في صراع الدولة مع الحوثيين، وقبلها مع حزب الإصلاح وآل الأحمر خلال أحداث الربيع العربي.

ويشير البعض إلى أن هذه القبائل بدت أكثر تنظيمًا، وربما أقرب إلى نموذج الأحزاب السياسية، بسبب موقعها في مركز الثقل السياسي، وعلاقتها التاريخية بالسلطة في صنعاء. لذا، كثيرًا ما تبنت موقف "نحن مع الدولة، أيًّا كانت"، حفاظًا على مصالحها وتجنبًا لتكاليف المواجهة، إذ يقع عبء ضبط السلوك المجتمعي على شيخ القبيلة، ويُحمّل مسؤولية تصرفات أبنائها.

وتستدل هذه النخبة على ذلك بحالة التشظي التي شهدتها قبيلة حاشد خلال ثورات الربيع العربي، حين انقسمت ولاءاتها بين جناح موالٍ لصالح وآخرين محسوبين على جناحي آل الأحمر.

👈للمقال بقية تجدونها عبر الرابط: https://barran.press/articles/topic/10240

كتابات برّان |

ماذا قدّمت مأرب للنازحين؟ وماذا قدّم النازحون لمأرب؟

الكاتب | كهلان الجرباني

حين تهاوت المدن واحدة تلو الأخرى، وتراجعت الدولة حتى كادت تختفي، كانت مأرب هي الاستثناء. لم تكن كأي محافظة تقاوم، بل فضاءً مفتوحًا لكل اليمنيين الهاربين من جحيم الحرب، والمتمسكين بكرامتهم في زمن الخضوع.

مأرب لم تبنِ أسوارًا حولها، بل فتحت جغرافيتها ومواردها وقدراتها لكل من وصلها نازحًا، لاجئًا، أو فارًّا. كانت المدينة التي لم تسأل الداخلين عن محافظاتهم، ولا عن أصولهم، ولا عن ولاءاتهم، بل عن نيتهم في البقاء والصمود والمشاركة.

قدّمت مأرب ما لم تقدّمه المؤسسات المركزية المنهارة. قدّمت الأرض، والخدمات، والسكن، والتوظيف، والأمن. دعمت التعليم، وفتحت جامعاتها ومراكزها ومكاتبها أمام الكفاءات القادمة من خارجها.
هي التي واجهت التحديات دون أن تغلق أبوابها. قاومت لا من موقع العزلة، بل من موقع الشراكة.

منذ 2015، لم تعد مأرب محافظة "الشرق المتعب"، بل أصبحت قلبًا سياسيًا وأمنيًا وخدميًا للدولة اليمنية المؤقتة. واستيعابها لملايين النازحين لم يكن عبئًا، بل تحوّل إلى فرصة لإعادة تعريف المدينة، وتجديد بنيتها الاجتماعية.

وكذلك النازحون الذين لجؤوا إلى مأرب لم يأتوا فارغين. جاؤوا بمهاراتهم، بتجاربهم، وبقدرتهم على التكيّف والإنتاج. دخلوا في مفاصل المؤسسات، وشاركوا في تأسيس كثير من الهياكل الإدارية والخدمية والإعلامية.

برزوا في الإعلام، وفي المنظمات، وفي النشاط الأهلي، وفي قيادة ملفات حساسة في مجالات التعليم، والتخطيط، والحوكمة. ساهموا في بناء جيش الدفاع، وتقدّموا الصفوف في الجبهات من صرواح إلى رغوان إلى المشجح. أسماء كثيرة استشهدت في خنادق القتال دون أن تُنسب إلى محافظات، لأن الموقف هو الذي جمع، لا الهوية.

لقد لعب النازحون دورًا موازيًا للسلطة المحلية، وكانوا عمودًا اقتصاديًا وثقافيًا ساعد على صمود مأرب في وجه السقوط، ليس فقط بالسلاح، بل بالاستقرار السكاني، واليد العاملة، والكادر الفني، والكتلة الاجتماعية التي منحت مأرب قوتها كمدينة تتوسّع بدل أن تنهار.

وما حدث في مأرب لم يكن وليد المصادفة، بل نتيجة معادلة دقيقة بعنوان: مدينة فتحت المجال، وناس امتلكوا الإرادة. كانت هناك سلطة محلية تتفهّم حجم المسؤولية، وكان هناك نازحون لم يتعاملوا مع المدينة كمأوى مؤقت، بل كمشروع وطن.

هذه العلاقة أفرزت تجربة استثنائية في اليمن الحديث. في الوقت الذي انهارت فيه مدن بيد واحدة من الحوثيين، صمدت مأرب بكتلتها السكانية الجديدة، التي منحتها حجمًا، وقوة تفاوضية، ومكانة في المعادلة اليمنية.

المؤسسات التي بُنيت في مأرب بين 2016 و2021 لم تكن بمجهود طرف واحد، بل كانت ثمرة تفاعل نادر بين مجتمع مضيف ووافدين لم ينتظروا الإحسان، بل بادروا بالمساهمة. ولأول مرة في تاريخ المدن اليمنية، يُعاد بناء مدينة بفعل القادمين لا المغادرين.

👈تكملة المقال عبر الرابط: https://barran.press/articles/topic/10243

شاهد.. طلاب يتحدثون عن ممارسات وإجراءات حوثية ضد خريجات جامعة إب (فيديو)