Telegram Web Link
Forwarded from بران برس
بران برس
Photo
تقرير معمق | بإمكانيات مادّية شبه منعدمة.. كيف احتضنت مأرب ثلثي النازحين في اليمن وأصبحت نموذجًا للتنمية؟


بران برس - وحدة التقارير:

مع اجتياح جماعة الحوثي المصنفة في قوائم الإرهاب، للعاصمة صنعاء أواخر العام 2014، وتمددها نحو بقيّة المحافظات، لم يكن أمام الكثير من اليمنيين سوى صحراء مارب؛ كملاذ آمن للسكن، وموطن للعيش، ومنطلق لمعركة استعادة الدولة.

تحتضن مأرب حاليًا 62% من إجمالي النازحين داخليًا في اليمن، وأكثر من 73% من إجمالي النازحين في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها. كما تضم أيضًا أكبر تجمع للمهاجرين الأفارقة.

ليست القصّة في الأرقام فقط، بل في كيفية استقبال محافظة مأرب، لهذا الطوفان البشري بإمكانيات مادّية شبه منعدمة. وكيف استطاعت المحافظة الصحراوية، المهددة هي الأخرى بالحرب وتداعياتها، أن تكون مقصدًا لمئات الآلاف من الأسر اليمنية التي فرّت من جحيم الحرب والجوع والمعاناة بحثًا عن الأمان وسبل العيش؟.

وفوق هذا، كيف استطاع أبناء مأرب والنازحون الصمود كل هذه السنوات في وجه الحرب المتواصلة، والأزمة الإنسانية المتفاقمة، وظروف المناخ الحادّة، والتدخلات الإنسانية الشحيحة؟. فرغم ظروف الحرب والمعاناة الإنسانية المتفاقمة، إلا أن مأرب ظلّت طوال العقد الماضي مقصدًا للنازحين، وقدّمت نموذجًا فريدًا في التعايش والتلاحم والتنمية والصمود أمام التحديات الجمّة.

فمنذ بداية النزوح، تشاطر المجتمع الماربي استضافة النازحين، ففي حين بادر رجال القبائل لإيواء عشرات الأسر في مزارعهم وأراضيهم، فتحت السلطة المحلية عدد من المرافق الحكومية لإيواء الأسر النازحة، وسعت لخدمتهم.

وإلى جانب مواجهة الهجوم الحوثي المتواصل على المحافظة، واجهت السلطة المحلية تحديات تحديث البنية التحتية وتوسيعها لتلبية احتياجات النمو السكاني المتسارع، وكذا تهيئة الظروف المناسبة لعملية البناء والتنمية.

وشكّلت أعداد النازحين الكبيرة ضغطًا هائلًا على البنية التحتية المتواضعة لمدينة مارب، وعلى الخدمات المحدودة المخصصة لعدد قليل من السكّان لا يتجاوز 400 ألف نسمة. ويظهر كتاب الإحصاء السنوي لعام 2012، أن عدد المنازل فيها بلغ 32,838 منزلًا حسب مصدر الإنارة.

وكان في مقدمة التحديات إنشاء وتفعيل بعض المؤسسات الخدمية التي لم تكن موجودة تمامًا، ومنها على سبيل المثال: مصلحة الجوازات، والمحكمة، ونيابة الاستئناف. إضافة إلى تحديث الأجهزة الأمنية، وشبكات الطرقات، والتعليم، والصحة، وغيره من الخدمات.

👈اطلع على التقرير عبر الرابط:
https://barran.press/news/topic/10120
Forwarded from بران برس
بران برس
Photo
فيديو | العطش يهدد السكان والمياه لمن استطاع إليها سبيلا.. مواطنون في تعز يتحدثون لـ"بران برس" عن أزمة "غير مبررة" في مياه الشرب


بران برس- تعز - محمد الحذيفي:

لليوم الثالث على التوالي، تشهد مدينة تعز (جنوب غرب اليمن)، أزمة مياه شرب "حادة" شملت كل أحياء المدينة، ما ضاعف من معاناة السكان، في ظل الانقطاع التام لإمدادات المياه، وصعوبة الأوضاع المعيشية المتفاقمة منذ سنوات.

مواطنون من عدة أحياء في تعز، تحدثوا لـ "برّان برس"، بأن "مياه الشرب اختفت بشكل مفاجئ، منذ 3 أيام "، مؤكدين أن الناس، أصبحوا يتنقلون من حي إلى آخر، بحثاً عن دبة ماء سعة "عشرة لترات".

ارتفع سعر الجالون الماء سعة 10لترات، من 300 ريال للجالون الواحد إلى سعر 500 ريال، فيما خلت أغلب البقالات من المياه، ما اضطرهم إلى شراء قنينات مياه معدنية، بأسعار مرتفعة، وهي الأسعار، التي وصفها أحد المواطنين ساخراً بأنها أصبحت "خمسة نجوم، ولا يحصل على الماء سوى المترفين".

وفي إطار سعيه لمعرفة أسباب اختفاء مياه الشرب، تحدث "برّان برس" لمواطنين، الذين أشاروا إلى أن سبب الأزمة يعود "إلى إضراب محطات لتحلية المياه، عن الضخ والبيع".

وذكروا إن إضراب محطات التحلية، "محاولة منها للضغط على السلطات، لإقرار زيادة سعرية أو تخصيص آبار داخل المدينة لتزويدهم بالمياه، بعد ارتفاع تكاليف نقل المياه من وادي الضباب خارج المدينة".

في المقابل، نفى عدد من مالكي المحطات اتهامات "افتعال الأزمة في مياه الشرب"، مرجعين أسبابها إلى جفاف المياه في آبار منطقة الضباب غربي المدينة، وما صاحبها من ارتفاع في تكاليف النقل"

👈تكملة المادة وفيديو اللقاءات عبر الرابط:
https://barran.press/news/topic/10121
Forwarded from بران برس
إعلام حربي يتحدث عن فشل محاولة حوثية للتقدم في حبهة البقع وتدمير كلي لتعزيزات كانت في طريقها إلى المنطقة


بران برس |

أفادت مصادر عسكرية، السبت 5 يوليو/ 2025م، بفشل محاولة مسلحي جماعة الحوثي المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، للتقدم باتجاه مواقع قوات الجيش اليمني في في جبهة البقع، شمال شرق محافظة صعدة (شمالي اليمن).

ونقل الموقع الرسمي لوزارة الدفاع اليمنية، "سبتمبر نت"، عن المصادر قولها إن مجاميع حوثية حاولت التقدم باتجاه مواقع في منطقة "رشاحة"، إلا أن قوات الجيش رصدت تلك المجاميع وأفشلت محاولة التقدم وكبدت الجماعة المدعومة إيرانيًا خسائر بشرية ومادية.

👈تكملة على الرابط:
https://barran.press/news/topic/10122

ـــــــــــــــــ
👇صفحاتنا على منصات التواصل:

فيسبوك | تويتر | تيلجرام | واتساب | يوتيوب | إنستقرام | تيك توك
Forwarded from بران برس
مركز حقوقي: حملة حوثية في إب تسفر عن اعتقال 40 شخصًا ونزوح 70 آخرين معظمهم أكاديميون وأطباء


بران برس |

قال مركز حقوقي يتخذ من مدينة ميشيغان الأمريكية مقرًا له، السبت 5 يوليو/تموز 2025م، إنه يتابع بقلق بالغ حملة الاعتقالات التعسفية والاختفاء القسري التي تنفذها جماعة الحوثي، المصنفة دوليًا في قوائم الإرهاب، بمحافظة إب (وسط اليمن)، والتي أسفرت عن اختطاف 40 شخصًا ونزوح 70 آخرين.

وطبقًا لبيان للمركز الأمريكي للعدالة، اطّلع عليه "بران برس"، فإن الحملة بدأت في مايو 2025 باعتقالات فردية، ثم تصاعدت في يونيو مع تنفيذ مداهمات جماعية استهدفت عشرات المدنيين من الكوادر الأكاديمية والمهنية، بما في ذلك أطباء، ومحامون، وأساتذة جامعيون، ومهندسون، ونشطاء.

وأشار إلى أنه تلقى قوائم بأسماء 41 مختطفًا، بينهم شخصيات بارزة في المجتمع اليمني، مثل الدكتور أحمد ياسين، والمحامي فيصل الشويع، والأستاذ الجامعي عبده يحيى، مما يشير إلى سياسة قمعية ممنهجة تهدف إلى إسكات الأصوات الحرة وترويع المدنيين.

👈تكملة على الرابط:
https://barran.press/news/topic/10124
Forwarded from بران برس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ميليشيات الحوثي تهدد وتسخر من ابناء"ريمه" قبل قتل الشيخ "صالح حنتوس" #صالح_حنتوس

#بران_برس
#اليمن #yemen
2025/07/14 11:36:15
Back to Top
HTML Embed Code: