Telegram Web Link
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
‏صورة من aqlymsba
الآن في هذه الأثناء لازالت الحملة العسكرية والأمنية التابعة ل محور الغيضة والاجهزة الأمنية، تلاحق بعض الخلاياء الح.وثية المتمركزة في جبال مديرية حوف، ويتم مطاردتهم بالطيران المسير ومدفعية الجيش التابع للحملة، بعد أن تم نقل الزايدي إلى سجن المهرة المركزي .
*#اليمن #المهرة*
‏صورة من aqlymsba
‏صورة من aqlymsba
تعز بين نار الإرهاب ولهيب العطش وصقيع الإهمال... وإنجاز أمني يُثبت أن الدولة قادرة حين تشاء!


د. علي العسلي

بين ألسنة اللهب ونوبات العطش وصقيع التجاهل، تقف تعز اليوم شاهدة على معادلة قاسية: حينما تريد الدولة أن تُنجز، فهي قادرة… لكنها في تعز تتلكأ، أو تتغافل، أو تتقن اختيار اللحظة.

نعم، الدولة قادرة على الإنجاز حينما تقرر أن تكون كذلك، ولكنها تتأخر أو تتغافل عندما يتطلب الأمر، مما يثير تساؤلات حول الأولويات والالتزامات التي يجب أن تُتخذ في مناطق مثل تعز.

الإنجاز الأمني الأخير في التربة وعدن خطوة مطلوبة ومُرحَّب بها، لكنها تبقى غير كافية ما لم تُستكمل بكسر الحصار، واستعادة الكرامة، وإنهاء الإهمال المنهجي!

تعز، المدينة المخنوقة من كل الجهات… المدينة التي تُركت للخذلان، يُنتهك إنسانها عبر الضغط عليه بالخدمات، في محاولة مكشوفة لإذلاله وإنزال سقف مطالبه من الحرية والكرامة والشراكة إلى مستوى الإلحاح الإنساني: ماء، غذاء، كهرباء، وراتب، بدلًا من الثورة والتغيير الجذري للواقع اليمني البائس.

تُهان سيادتها، ويُهان أبناؤها في طول البلاد وعرضها، بشكل عنصري مُقزِّز ومُدان. إنها مدينة تُنهَش من داخلها وخارجها على حدٍّ سواء.

ولنعترف: إن الصحوة الأمنية الأخيرة كان بطلها العميد جلال الربيعي، الذي كشف، بظهوره المتلفز، للرأي العام عن وجود خلايا إرهابية في منطقة التربة بمحافظة تعز.

"قد يكون ما قاله صحيحًا، وربما يكون السبب قصورًا في الحس الأمني؛ إذ لا يُعقل أن يكون قائد كبير في الشرعية، بدرجة قائد لواء في الحماية الرئاسية، قائدًا لخلايا إرهابية تتبع الحوثي!

أو ربما كانت التربة محطة لم يُشِر إليها أحد، لا الربيعي، ولا اللجنة الأمنية العليا؛ فقد سبق لقوات العميد أمجد خالد أن اشتبكت مع قوات الحزام الأمني التابعة للانتقالي في مداخل عدن. والجميع يعلم كيف آلت الأمور.

فلعل من بين المآلات غير المُعلنة، جرى التوصل إلى إخراجه من عدن مع لوائه، وإلّا، فكيف وصل واستقر وهدد؟

تعز تدفع الثمن: تحريضًا، وتُهَمًا، وفرض استضافة لغير المرغوب بهم من هنا أو هناك.

وقد يكون، بعد إبعاده، قد حدث تحول في موقفه، أو ربما كان ذلك مبيَّتًا من قبل. هذا ما يجب أن تكشفه التحقيقات لمعرفة الحقيقة الكاملة ودوافع تحوُّله من قائد شرعي إلى قائد خلايا إرهابية تابعة للحوثيين، بحسب اللجنة الأمنية العليا، والتي أصدرت شرطة تعز على إثرها تعميمًا للقبض عليه وعلى ثمانين من مرافقيه.

ما استفز أبناء تعز في تصريح الربيعي هو نبرة الاستعلاء والعنصرية، رغم أن معظم المتهمين أو المحكوم عليهم ينتمون للمحافظات الجنوبية. آسف لهذا اللفظ، لكن تكثيف الحملة وتركيزها على الحجرية والتربة والشمايتين يجبرنا أحيانًا على استخدام مصطلحات لا نؤمن بها ولا نتبناها!

لكن يبدو أن القيادة الشرعية تعاملت بجدية بعد تصريح الربيعي؛ فقد التأمت اللجنة الأمنية العليا مرتين، واطلعت على تقارير أمنية حساسة، وعلى أحكام المحكمة الجزائية في عدن – وثبُت وجود خلايا حوثية منظمة أُدينت بجرائم جسيمة، منها اغتيال مسؤول برنامج الأغذية العالمي في التربة.

لكن منطوق الحكم – كما بيّنا – أشار إلى أن غالبية المتورطين في الإرهاب ليسوا من أبناء المنطقة.

الكشف عن هذه الخلايا يُعد إنجازًا أمنيًا مهمًا، لكنه يفتح الباب أمام أسئلة أخطر:

لماذا تُركت هذه المناطق سنوات، وهي – حسب الاتهامات – مركز لتصنيع المفخخات وتصدير الإرهاب؟
من كان يحميها؟ وما الذي تغيّر الآن؟
لماذا سُمح للحوثيين بالتحرك بحرية هناك؟
ولماذا لم تُحرر تعز بالكامل ليسهل ضبطها وتأمينها؟
إذا كانت مخترقة فعلًا، فلماذا لا تكون في صدارة أولويات التحرير والتأمين؟

إن ما تحقق من إنجازات أمنية في مطار عدن، وفي منفذ صرفيت الحدودي مع سلطنة عُمان، يجب أن يُعزز هذه الأسئلة، ويضعها أمام الجهات المعنية.

وقد وُضعت بالفعل هذه الأسئلة وغيرها أمام الرئيس وأعضاء مجلس القيادة السبعة، ومجلس الدفاع، واللجنة الأمنية العليا، ما أثمر – تباعًا – عن إنجازات أمنية مهمة لا ينبغي التفريط بها، لا بالتراجع، ولا بالتفاوض، ولا حتى بالتبادل، في هذه اللحظة المفصلية التي شعرنا فيها أن الدولة بدأت تعمل.

ينبغي المضي قدمًا في تفكيك كامل الخلايا، وكشف مخططاتها، وإفشالها، والقضاء على مشاريعها. ومن بعد… لكل حادث حديث!

الإنجازات تتوالى بالفعل؛ فمن ضمنها توقيف قيادي حوثي كبير داخل "ثلاجة سمك" بمنفذ عُمان، وما تلاه من ضغوط للإفراج عنه – إن حدث – سيضعف هيبة الدولة التي بدأت تتشكّل.

وقبل ساعات، أفاد مصدر مسؤول أن سلطات مطار عدن أوقفت المهندس هشام شرف في صالة المغادرة قبيل صعوده للطائرة، وهو أحد أبرز أعمدة الحوثيين، حيث انتحل صفة وزير الخارجية لسنوات.
إن النجاح الأمني المتتالي يجب أن يُعزز بتحصين بيئة الشرعية عبر تحسين الوضع المعيشي: توفير الخدمات، والسلع، وصرف الرواتب بانتظام، واستقرار العملة، ورفع قيمة الريال اليمني.

ثم... لماذا تبقى أغلب المدن المحررة وكأنها محاصَرة بلا ماء، بلا وقود، بلا كهرباء، بلا خدمات، بل بلا كرامة على منافذها، وخاصة تعز؟
أليس هذا شكلًا من أشكال الإرهاب؟
إرهاب في هيئة تهميش وخنق وإذلال!

ألا تسأل اللجنة الأمنية العليا نفسها:
أليس تقسيم تعز بين الفرقاء، مع استمرار الحصار والإهمال، وعدم توفر الخدمات، بيئة خصبة للإرهاب؟

أسأل بقلق:
بقدر ما هو الإنجاز الأمني ممتاز، أخشى أن يتحوّل إلى انتقاص من هيبة الدولة إن تم الإفراج عمّن تم القبض عليهم!
فلماذا يُقبض عليهم إذا كان سيُفرج عنهم في الحال؟

لا ينبغي أن تتحول مخرجات اجتماع اللجنة الأمنية العليا إلى مساومات أو توظيف سياسي مجتزأ!

لقد أثبتت العمليتان النوعيتان الأخيرتان أن لا فرق بين التربة وعدن أو المهرة؛ بل إن الأخيرتين أشد خطرًا على الشرعية ومركزها القانوني.

على اللجان الأمنية – العليا والمحلية – أن تُركّز على جميع المناطق المحررة، لا على تعز فقط!

كما تعلمون، قبل أيام، قواطر الغاز احتُجزت في أبين، وفرضت عليها إتاوات باهظة في شبوة وعدن، دون إشارة إلى ذلك في بيانات اللجنة، رغم تدخل رئيس الوزراء مشكورًا.
أليس هذا نوعًا آخر من الفساد والإرهاب؟
فساد منظم واحتقار ممنهج للمواطنين، يخدم الحوثي وخلاياه... أو ربما الفاعلون يتماهون معه!

لقد ثبت بلا مجال للشك اليوم أن سفر قيادات حوثية عبر مطار عدن، واستلامهم شحنات سلاح مهرّبة من عُمان عبر مناطق الشرعية، وتصريحات حسين العزي عن زيارته لعدن ويافع وتباهيه بذلك ونشر صوره منذ مدة، ثم توقيف شرف... كلها تؤكد ادعاءه.

فهل الحوثي هو الفاعل الوحيد على الأرض، والشرعية متفرجة؟

أين أجهزة الاستخبارات الشرعية من تنفيذ عمليات في عمق مناطق سيطرة الحوثيين بعد نجاحها في كشف خلايا الحوثيين في مناطق سيطرتهم؟ لماذا لا نسمع عن عمليات نوعية هناك؟

التركيز المفاجئ على الحجرية والتربة – في وقت يطالب فيه أبناء تعز بإصلاحات حقيقية ومعالجة الفساد – يُفهم كأنه استهداف سياسي ممنهج.
هذه المناطق لم تكن يومًا حاضنة للتطرف، بل كانت منارات للعلم والاستقرار.

ورغم كل شيء... هناك بارقة أمل.
الدولة بدأت تتحرك، والرئيس – القائد الأعلى للقوات المسلحة – يرأس اللجنة الأمنية ويتابع الملفات باهتمام.
لكن... هذا لا يكفي!

تعز اليوم تحتاج إلى:

•خطة أمنية شاملة، لا تصريحات متوترة.

•تحرير كامل من الإرهاب والفساد والتهميش.

•عدالة سياسية وإنسانية، لا عنصرية، ولا كسب ولاءات، ولا توزيع غنائم.


فهل ستظل تعز تُعاقب على وطنيّتها؟
وهل سنُصر على تجزئتها وتقاذفها، بدلًا من إنصافها وتحريرها؟

هل ستبقى اللجنة الأمنية أداة لتصفية الحسابات، أم تتحوّل إلى ذراع حقيقية لاستعادة الدولة؟

تعز هي الحصن الأخير للجمهورية... فلنحفظه من الانهيار، لا أن نهدمه من الداخل!

ألا هل بلّغت...
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
في أول تصريح رسمي بخصوص القبض على الزايدي في المهرة و القبض على حمود شرف في عدن...
وزير الداخلية اللواء الركن إبراهيم علي حيدان يشيد بيقظة منتسبي الأجهزة الأمنية في منفذ صرفيت بمحافظة المهرة ومطار عدن الدولي وضبطهم لعنصرين من عناصر مليشيات الحوثي... "
‏وثائق من النيابة العامة التابعة للحوثي في صنعاء توضح بأن ‎#صالح_حنتوس رفع إلى النيابة العامة بمحاولة اغتياله وقدم بلاغ بذلك.
وكان المحامي عنه الاستاذ عبدالباسط غازي، ولم يتم التجاوب "!☝🏻الله. يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته
هكذا كان الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي



- صورة للرئيس هو يقود سيارة صالون دون موكب لا حراسة ولا عسكر
الصورة كانت في مدينة ثلاء محافظة عمران - عام 1976م - رحمة الله عليه
نيوز الاخبارية

هشام شرف.. "التعزي" الذي اشتغل مع المليشيا وزيراً للخارجية..
كل تعز اليوم تطالب بمحاكمته
لن يناصره أحد، أو يقول: هذا مننا وفينا، هذا كبير قومنا، هذا شيخنا، هذا مثقفنا، هذا دبلوماسي وموظف، هذا بريء ولا ذنب له، هذا وهذا..

الحق الوحيد الذي نعرفه: أن هذه معركة فاصلة بين الجمهورية والإمامة، بين الذل والكرامة، بين الحرية والاستعباد
ومعيارنا الوحيد هو "الولاء للجمهورية"
وما دون ذلك أحقر وأتفه من أن نستدعيه.

طارق فؤاد البنا

شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
الدولة أولاً.. والقبيلة سند للدولة وليست فوق الوطن
العقيد/ عبدالباسط البحر
الاربعاء 14 محرم 1447هـ
الموافق 9 / 7 / 2025م

نجحت الأجهزة الأمنية والعسكرية بمحافظة المهرة مؤخرا، في واحدة من أنبل المهام الوطنية، حيث تمكنت من إحباط محاولة تهريب القيادي الحوثي المطلوب أمنيا محمد أحمد الزايدي، أحد عناصر التمرد والانقلاب المليشاوي الارهابي الذين لعبوا دورا في التحشيد والمساندة للميليشيا الحوثية الإرهابية التابعة لإيران.

هذه العملية ليست مجرد إنجاز أمني بل تجسيد لروح الدولة الحاضرة، ويقظة المؤسسة الأمنية والعسكرية في حماية السيادة الوطنية، وكشف وتعطيل أدوات الاختراق الحوثي التي تسعى للنخر في جسد الوطن من الداخل، عبر بوابات الولاءات المناطقية أو القبلية أو حتى السياسية.

لكن، وفي مقابل هذا الإنجاز، برزت بعض الأصوات التي – عن حسن نية أحيانا – انزلقت إلى مربع التضامن أو التعاطف أو الدعوة لإطلاق الزايدي، متناسية حقيقة الخطر الحوثي، وحجم الجرائم التي ارتكبها بحق الشعب اليمني عموما وبحق أبناء محافظة مأرب على وجه الخصوص، بما فيهم القيادات الاجتماعية والوطنية والقبلية التي فجّرت الميليشيا منازلهم وقتلت أبناءهم، وعلى رأسهم الشيخ سلطان العرادة ورفاقه من شيوخ مراد وعبيدة وغيرهم.

الزايدي ليس قضية قبيلة أو منطقة، بل قضية دولة وقانون.
وما قامت به الأجهزة الأمنية في المهرة يندرج في صميم مسؤوليتها الوطنية، وواجبها القانوني لحماية المحافظات المحررة من اختراق الميليشيا الحوثية الإرهابية، وهو جزء من معركتنا الوطنية الكبرى لاستعادة الدولة وإنهاء الانقلاب.

ومن هنا، فإن أي محاولات لحرف مسار القضية من إطارها القانوني إلى طابع قبلي أو مناطقي أو تضامني، هي انزلاق خطير يخدم مشروع الميليشيا العنصرية، التي لا تزال تغتال القبيلة من الداخل، وتدوس على كرامات رجالها، وتسحق من حالفها قبل من خالفها، في مشهد دموي طال أبناء عمران والبيضاء وصعدة، ممن كانوا بالأمس في صفوفها.

نحن اليوم بحاجة لتغليب صوت الدولة، والاصطفاف خلف مؤسساتها، والوقوف في وجه العنصريات بكل أشكالها (الطائفية – السلالية – المناطقية – السياسية)، ومساندة جهود أبطال الأمن في حماية الوطن من الاختراقات الناعمة والخبيثة على حد سواء.

فلنؤكد أن القبيلة هي سند للدولة لا خصم لها، وأن الكرامة والولاء الحقيقي لا يكون إلا في حضن الوطن وتحت مظلة القانون، وأن كل صوت ينادي خارج إطار الدولة، يفتح ثغرة في جدار السيادة، شاء أم أبى.

ختاما نقول: الدولة اليمنية بمؤسساتها العسكرية والأمنية والمدنية، هي الضامن الوحيد لحقوق الجميع، وهي اليوم أكثر ما نحتاج أن نصطف حوله ونحصّنه ونُعلي رايته.
ومن هو في قبضة الدولة، فالدولة وحدها المخوّلة بالتحقيق والمحاكمة والايقاف او الاطلاق ، وفق الدستور والقانون، ووفق ما تقتضيه المصلحة العامة، لا وفق منطق المليشيات ولا أعراف العصبيات.

حان الوقت أن نقول بوضوح: لا مكان للعصبيات ولا للتماهي مع الإرهاب.. فالدولة أولاً.. والقبيلة سند للدولة وليست فوق الوطن.
https://www.facebook.com/share/p/1ZiqqfrN3F/
‏صورة من aqlymsba
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني
الأربعاء 9 يوليو/ تموز 2025


🌐 صحافة عربية:

• صحيفة اندبندنت عربية: حادثة المهرة تكشف اختراقا عميقا لبوابة اليمن الشرقية

• شبكة العين الإخبارية: «تصعيد» الحوثي يشعل البحر الأحمر مجددا.. والأمم المتحدة قلقة

• صحيفة الاتحاد الإماراتية: واشنطن تتعهد بحماية الملاحة ومواجهة القرصنة الحوثية

• بي بي سي عربية: ماجيك سيز: إغراق الحوثيين لسفينتين يثير تفاعل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي

• عربي 21: قلق إسرائيلي: لماذا عاد الحوثيون لمهاجمة السفن بعد سبعة أشهر من توقفهم؟

• صحيفة القدس العربي: مجلس الأمن يحذر من مجاعة وشيكة في اليمن وسط تصعيد أمني وتدهور إنساني

• وكالة الأناضول: "الحوثي": البضائع تصل ميناء الحديدة بـ"انسيابية" رغم هجمات إسرائيل

• صحيفة اليوم السابع: مندوب اليمن بمجلس الأمن يحذر من مخاطر الحوثيين في البحر الأحمر ويدعو لتحرك دولي


🌐 صحافة محلية:

• وكالة سبأ: الجمارك تشارك في اجتماع مدراء عموم الجمارك العربية في القاهرة

• الثورة نت: ‏اليمن يحذر من مغبة تعنت الحوثيين بإطالة الصراع والزج بالبلاد في الصراعات الإقليمية المدمرة

• سبتمبر نت: القاعدة الإدارية بعدن تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي والعملياتي والقتالي 2025

• الصحوة نت: منظمة تكشف اختطاف مليشيا الحوثي 12 شخصًا من أسرة الشيخ حنتوس وتعرضهم للتعذيب

• وكالة 2 ديسمبر: ما الذي دفع مليشيا الحوثي الإرهابية لاستئناف القرصنة؟

• المصدر أونلاين: مقتل جنديين من قوات "العمالقة" في قصف حوثي على جبهة حيس

• قناة سهيل: ارقام دامغة تكشف استهداف الحوثيين لأئمة المساجد ومعلمي القرآن

• بلقيس نت: فايننشال تايمز: ارتفاع قياسي في كلفة تأمين السفن بعد استئناف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر

• يمن شباب نت: تقارير أميركية: تجدد الهجمات الحوثية يحرج واشنطن ويضع البنتاغون في مواجهة اختبار الرد

• قناة الجمهورية: وسط سياسات حوثية مدمرة.. استمرار معاناة القطاع البنكي بصنعاء

• قناة عدن المستقلة: انتقالي العاصمة عدن يقف أمام مستجدات الوضع العام في المديريات

• يمن فيوتشر: نيويورك: بريطانيا تتعهد بتقديم 79 مليون دولار لمواجهة تدهور الأمن الغذائي في اليمن

• الموقع بوست: صحيفة: الهجمات الأخيرة في البحر الأحمر لا تمثل تغييرا في موقف الحوثيين واتفاقهم مع واشنطن

• يمن مونيتور: ارتفاع أسعار تأمين السفن في البحر الأحمر مع استئناف الحوثيين هجماتهم

• تعز تايم: نائب مدير عام مؤسسة المياه تعز: إنتاج المدينة تراجع إلى 3000 متر مكعب يوميًا ولا يغطي سوى 10% من احتياجات السكان

• المشاهد نت: لحج ..أزمة في مياه الشرب بمديرية حالمين

• صحيفة عدن الغد: وزارة الأوقاف توجه بالتحذير من خطر المخدرات وتدعو لدور مجتمعي لحماية الأجيال

• بران برس: اجتماع أمني بمأرب يقر اعتماد وثائق ثبوتية بديلة للبطاقة الذكية لتسهيل انجاز معاملات المواطنين

• شبكة النقار: المهرة: اعتقال عدد من المسلحين المرتبطين بالشيخ الزايدي

• وكالة خبر: مسافرون يمنيون يتهمون اليمنية بالقاهرة بابتزاز مالي وتأخير متعمد للحجوزات

____
لمتابعة قناة "يمن ديلي نيوز" على واتس أب 👇:
https://whatsapp.com/channel/0029Va9AqYyCxoAt5YrHMb2x
#يمن_ديلي_نيوز
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
هروب "قيادات الظل" الحوثية: هل تتهاوى قبضة صنعاء الحديدية؟

أحمد حوذان

عشر سنوات من عمر الصراع المفتوح في اليمن، تتحمل مليشيا الحوثي وزره الأكبر. وبينما تدعي الميليشيا امتلاك قبضة أمنية قوية وأسلحة نوعية في حربها المزعومة ضد إسرائيل، تشهد الساحة اليمنية في الآونة الأخيرة أحداثًا مفاجئة تثير تساؤلات كبرى: ما الذي يحدث؟ ولماذا هذا الهروب المتزايد لقيادات حوثية بارزة؟ هذا التطور يأتي على وجه السرعة، ويتزامن مع أحداث داخل إيران، مما يضيف طبقة جديدة من التعقيد للمشهد.
الأنباء المتواترة عن محاولات هروب قيادات حوثية بارزة عبر مناطق تسيطر عليها الحكومة الشرعية، التي تصفها الميليشيا بـ"المرتزقة"، هي أمر غير متوقع. والأدهى هو ثقة هذه القيادات بقدرتها على التسلل، معتمدة على خلايا مزعومة تمتلكها الميليشيات في أوساط الحكومة الشرعية. فبعد ضبط محمد أحمد الزايدي، عضو المكتب السياسي الأعلى للحوثيين، في منفذ صرفيت الحدودي، تم اليوم ضبط وزير الخارجية الأسبق للحوثيين في مطار عدن. وكلا الشخصيتين مدرجتان على قوائم العقوبات الدولية.
هاتان الواقعتان تثيران تساؤلات واسعة: هل يمكن اعتبار هذه الظاهرة مؤشرًا على تصدعات داخلية قد تقود إلى انفراجة محتملة في العاصمة صنعاء وبقية المناطق الخاضعة لسيطرة الميليشيا؟ أم أنها مجرد حوادث فردية لا تعكس تحولًا استراتيجيًا؟
هروب القيادات الحوثية: دوافع متعددة وتداعيات محتملة
نعم، هناك عدة احتمالات قوية تنبئ وتشير إلى أن هروب قيادات من الصفوف العليا للميليشيا عبر المنافذ التي تقع تحت سيطرة الحكومة الشرعية، قد يؤثر بشكل كبير على المشهد السياسي والعسكري في اليمن.
1. الخوف من الملاحقة والتصفيات الداخلية والعقوبات الدولية:
من وجهة نظري، فإن أهم الاحتمالات وراء هذا الهروب هو الخوف من الملاحقة أو التصفية. فالكثير من القيادات قد يخشون أن نهاية حكمهم باتت وشيكة، أو أن موقفهم أصبح ضعيفًا وهشًا داخل الجماعة، مما يدفعهم للبحث عن ملاذ آمن خارج مناطق سيطرة الحوثيين. هذا الخوف لا يقتصر على الملاحقة القضائية من قبل الحكومة الشرعية أو العقوبات الدولية، بل يمتد ليشمل التصفيات الداخلية التي قد تحدث ضمن صفوف الميليشيا نفسها، خاصة في ظل خلافات حادة حول النفوذ أو الموارد. العقوبات الدولية المفروضة على قيادات حوثية، وتصنيف الجماعة ككل كمنظمة إرهابية، تزيد من هذا الضغط، وتجعلهم يخشون تجميد أصولهم أو تقييد تحركاتهم، مما يدفعهم للبحث عن الخروج سرًا إلى دولة أخرى تضمن لهم العيش بسلام وطلب اللجوء السياسي، ربما عبر دولة عمان الشقيقة.
2. مؤشر على تصدعات داخلية وضغوط متزايدة:
قد يكون هذا الهروب أيضًا دليلًا على تزايد الضغوط الداخلية على قيادات الحوثيين. هذه الضغوط قد تنبع من تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في مناطق سيطرتهم، أو من تراجع الدعم الشعبي الكبير الذي كانوا يتمتعون به في السابق، أو حتى من خلافات داخلية حول إدارة الصراع أو توزيع النفوذ. هروب شخصيات رفيعة، مثل محمد أحمد الزايدي عضو المكتب السياسي، يشير إلى أن بعض القيادات بدأت تبحث عن مخرج شخصي في ظل شعورهم بعدم استقرار موقفهم.
هنا يبرز سؤال: لماذا ترفض هذه القيادات التنسيق مع الحكومة الشرعية في تأمين خروجها؟ السبب الأول يعود إلى أن هذه القيادات مصنفة إرهابيًا ومطلوبة دوليًا، ولذلك خروجها سرًا إلى دولة أخرى يضمن لها العيش بسلام والتنسيق خارجيًا بعد طلب اللجوء السياسي. السبب الثاني هو أن الميليشيا ترى نفسها في مكانة عليا، ولا تريد الاعتراف بالشرعية، بل تعتبرها "مرتزقة". لكنها تتناسى أنها تمر عبر منافذ الشرعية، ما يجعلها فريسة سهلة لعدوها بدون قتال بعد أن كانت "تنطح كمثل الثور الهايج".
3. محاولة التسلل والهروب لأهداف خفية:
قد لا تكون محاولات الهروب بالضرورة مؤشرًا على تصدعات داخلية كبيرة، بل قد تعكس ضعفًا في السيطرة الأمنية لميليشيا الحوثي على قياداتها أو على منافذها الحدودية. أو ربما تكون محاولة للتسلل خارج البلاد لأغراض مختلفة، سواء لإدارة شبكات التهريب، أو للتنسيق الخارجي، أو حتى للبحث عن ملاذ آمن لأنفسهم ولأموالهم بعيدًا عن الأضواء. خروج شخصيتين حوثيتين مهمتين كالزايدي وشرف، اللذين يمتلكان كاريزما وعلاقات خارجية (الزايدي مع عمان وقطر، وشرف عبر العراق ولبنان وإيران وتركيا)، قد يكون بهدف التوسط لتأمين بقية قيادات الميليشيات ورفع الحظر عنهم، وضمان خروجهم من اليمن بشروط عدم ملاحقتهم قضائيًا، والضغط على الحكومة الشرعية بعدم المساس بكل من ينتمون إليهم، وترك الحرية لهم في كل ما يملكونه. فالميليشيا تحاول الخروج من هذا البوتقة لكن بما يضمن لها بقاء كل ما كسبته.
4. تزايد فعالية الضغط العسكري والأمني:
يمكن القول أن تكون هذه الحالات نتيجة لـتزايد الضغط العسكري والأمني الذي تمارسه القوات الحكومية الشرعية والتحالف. فكلما ضاقت الخناق على الحوثيين في مناطق نفوذهم أو على طرق إمدادهم، كلما ازداد سعي بعض قياداتهم للفرار أو البحث عن طرق آمنة للتحرك. الاعتقالات الناجحة لقيادات حوثية، مثل تلك التي حدثت في المهرة، تبعث برسالة واضحة حول قدرة الحكومة الشرعية على بسط نفوذها وتأمين مناطقها، مما يعزز موقفها في أي مفاوضات مستقبلية ويمنحها نفوذًا أكبر.
هل تعني انفراجة لصنعاء؟
نعم، أجزم أنها انفراجة. فرغم أهمية هذه الحوادث، وأنه من السابق لأوانه الجزم بأنها تشكل نهاية لسيطرة الحوثيين، فالميليشيا ما زالت تتمتع بقوة عسكرية وتنظيمية كبيرة وتسيطر على موارد واسعة. ومع ذلك، فإن تكرار مثل هذه الحوادث قد يؤدي إلى الآتي:
أولًا، زعزعة الثقة داخل صفوف الحوثيين: فعندما نرى قيادات بارزة تحاول الفرار، قد يؤثر ذلك سلبًا على معنويات المقاتلين والكوادر، ويثير شكوكًا عميقة حول مستقبل الجماعة الحوثية وقدرتها على الصمود.
ثانيًا، زيادة الضغط على القيادة العليا: ستضطر القيادة الحوثية إلى تشديد قبضتها الأمنية على عناصرها، مما قد يخلق مزيدًا من التذمر الداخلي والانشقاقات، وهو احتمال لا يمكن إهماله.
ثالثًا، تسليط الضوء على مكاسب الحكومة الشرعية: نجاح القوات الحكومية في اعتقال قيادات حوثية يبرز قدرتها على بسط نفوذها وتأمين مناطقها، مما قد يعزز موقفها في أي مفاوضات مستقبلية ويمنحها نفوذًا أكبر على الطاولة السياسية.
في الختام، بينما لا يمكن اعتبار هذه الحوادث وحدها مؤشرًا على انهيار وشيك لسلطة الحوثيين في صنعاء، إلا أنها بلا شك تشير إلى أن الميليشيا تواجه تحديات داخلية وخارجية متزايدة تهدد مستقبلها وربما بقاء القيادات العليا، كما حدث في لبنان وإيران في سياقات مختلفة. مراقبة تكرار هذه الظاهرة، وكيفية تعامل الحوثيين معها، سيكون حاسمًا في فهم تطورات المشهد اليمني المستقبلي وما إذا كانت بوادر انفراجة تلوح في الأفق يستفيد منها اليمنيون ويطوون صفحة المعاناة الطويلة.
شبكة نيوز  الاخبارية

الشبكة الأوسع والأسرع في العالم الرقمي يديرها كادر إعلامي شبابي مهني محايد

🔻 لمتابعة آخر الأخبار والمستجدات في  قناتنا في تيلجرام يرجى الضغط على رابط القناة أسفل 👇

http://www.tg-me.com/newsymen
اجتماع أمني بمأرب يضع حلولاً لتسهيل الحصول على البطائق والجوازات

#اخبار_مأرب

ترأس وكيل محافظة مأرب لشؤون الدفاع والأمن، اللواء ناصر علي رقيب، اليوم اجتماعًا أمنيًا موسعًا لمناقشة سبل تطوير وتحسين الخدمات الأمنية المقدمة للمواطنين، وتسهيل إجراءات الحصول عليها، بما يواكب متطلبات المرحلة الراهنة.

وضم الاجتماع مدير عام شرطة المحافظة اللواء يحيى حميد، ومدير فرع مصلحة الجوازات العميد عبدالله الأحمر، ومدير فرع الأحوال المدنية والسجل المدني العميد محمد مجيديع، ومدير فرع الأحوال بالروضة العميد صالح الماوري.

ووقف الاجتماع أمام أبرز التحديات التي تواجه العمل الخدمي في الأجهزة الأمنية، خصوصًا تأخر إصدار البطائق الإلكترونية نتيجة عدم توفر الطابعات اللازمة، إلى جانب الإشكاليات المرتبطة باستخراج شهائد الميلاد للأطفال المولودين خارج المحافظة والمقيمين فيها.

وفي إطار الحلول العاجلة، أقر الاجتماع اعتماد عدد من الوثائق الثبوتية البديلة لتسهيل إنجاز معاملات المواطنين، خصوصًا في ظل قرار مصلحة الجوازات الذي يشترط الحصول على البطاقة الذكية كشرط أساسي لإصدار الجوازات، الأمر الذي استدعى تدخل السلطات المحلية لضمان استمرارية الخدمات دون تعطيل.

وشدد اللواء رقيب خلال الاجتماع على أهمية مضاعفة الجهود لتسريع إنجاز معاملات المواطنين، وتسهيل إجراءات الحصول على كافة الخدمات الأمنية، مع التأكيد على ضرورة التدقيق في الوثائق والالتزام بالضوابط القانونية بما يضمن دقة البيانات ومنع أي تجاوزات.

كما دعا إلى تعزيز التنسيق والتكامل بين كافة الجهات الأمنية ذات العلاقة، والعمل بإشراف مباشر من مدير عام الشرطة، لتطوير آليات العمل وتقديم خدمات فعالة وميسّرة للمواطنين.

من جانبه، أكد اللواء يحيى حميد أهمية تحسين الأداء الإداري والخدمي في جميع إدارات ووحدات الشرطة، مشددًا على ضرورة التنسيق المتواصل بين جميع الجهات الأمنية لضمان استمرارية الخدمات وتحقيق مصلحة المواطن.
2025/07/14 03:23:52
Back to Top
HTML Embed Code: