- 𝟏𝟒𝟒𝟒/𝟒/𝟒 .

‏اللهُم أيامًا هيِّنة، خفيفة، لا إحباط يُثقلها، ولا خيبة تُعكِّرها
كنت احسبك على عهد الوفى دايم
ماهقيت انـك بالهوى عابر سبيـل
"أن تشعر بالأمتنان دون أن تعبّر عنه، كأن تغلف هديةٍ دون أن تهديها"
"لا تنسى أن من حقك تقول "لا" في وجه أي شيء ما يناسبك، من حقّك تطلع من أيّ مناسبة إن كانوا جلّاسها ما يروقون لك، من حقك تمارس أيّ حاجة طالما أنها تسعدك حتى ولو كانت في نظر الآخرين غريبة. تذكّر "أن المرء يتعافى بالإبتعاد عما يرهقه والإقتراب مما يهوِّن عليه ويضيء عتمته"
"نحتمل الأذى مرة، مرتين،
ونحتمله عشر مرات، لكننا بعد المرة العاشرة، لا نملك أن نتقبل الأذى وصاحبه والمُسبب له، و نسير في الإتجاه المُعاكس، بقلوبنا، ونُخبرنا أننا للأبد ودائمًا نستحق الأجمل، الألطف، ولا نلتفت للأبد لكم."
الراحه مش إنك تتكلم مع حد ويسمعك، الراحه إنك تتكلم مع حد ويفهمك..
‏"الحكمة كلها بالرفق، كل أزمة قابلة للحل، كل مستحيل قابل للتفاوض، حتى السيوف تُرجع إلى أغمادها بالرفق."
الحروبُ التي لن يفهمها أحد إطلاقاً ، حروبُ الإنسان الداخليه ..
"لم أرِث هذهِ الصلابة، وما سعيتُ لتعلُمها، أو التدرّع بِها عمدًا، هذهِ الصلابةُ في حقيقتها خساراتٌ مرصوفة."
اول مره بحياتي قلبي يوجعني بها القوة 😔
لازالت معاناتي الدائمة أن قلبي لا يتحمل القسوة في الحديث اكرة النقاشات الحادة والخلافات والنقد الدائم يؤذيني سوء الظن وإتهامي بفعل لم أقصده يوماً ما
انا اكتفي بالصمت حتى وأنا على حق وكل ما أتمناه أن تكون العلاقات من حولي مريحه والاشخاص لطفاء ..
https://ehsan.sa/campaign/1874C228C6
‏قال ابن القيم "إرخ يدك بالصدقة ترخى حبال المصائب من على عنقك وأعلم أن حاجتك إلى أجر الصدقة، أشد من حاجة ممن تتصدق عليه.. وتذكروا “ مانقص مال من صدقه
‏صرت ضايع بين شعور أنا اهمّك ولا عادي .
‏رعى الله صدورٍ .. محد يدري بخافيها
‏جعله في أمان الله و بخير لو خاطري منه ضايق
الكلام الي بين ضلوعي وااااااجد لكني ملتزمه الصمت إحتراماً للغلا ، والعشرة
مرحبا ، اما بعد:

عندما تفقد شخص قريب تغليه تصبح الدنيا باهته في نظرك وقيل على سياق ذالك:

من قو صدماتي وفقد اقرب الناس
سجيت حتى عن سلام المسلم

ان قلت توي ب العمر قلت لا بأس
خيره ومؤمن بالقدر وقضاة.
على رغم فقدان الشغف في رؤية محبوبك مره اخرى وانقطاع السبل ما بينكم لا زلت تردد وتؤمن بمن قال:

على خير أشوفك كان حنا من الحيين مصير الليالي تجمع الحي مع حيه
2025/10/23 22:07:03
Back to Top
HTML Embed Code: