رقَّتْ بوصفِ جمالكِ الأقوالُ
ورأتكِ فافتَتَنَت بكِ العذَّالُ
وَهَبَ الإلهُ بكِ الجمالَ تجمُّلًا
حتى كأنكِ للجمالِ جَمالُ
كلُّ العيونِ إذا بَرزتِ شَواخِصٌ
كيما تراكِ، وغَضُّهُنَّ مُحالُ
ورأتكِ فافتَتَنَت بكِ العذَّالُ
وَهَبَ الإلهُ بكِ الجمالَ تجمُّلًا
حتى كأنكِ للجمالِ جَمالُ
كلُّ العيونِ إذا بَرزتِ شَواخِصٌ
كيما تراكِ، وغَضُّهُنَّ مُحالُ
إنِّي فِي هَوَاك متيمٌ
وَمَا أَنْتَ إلَّا جَنَّتِي
فِي الصُّبْحِ أَرَاك مَشرقاً
وَإِن دَجَت فَمَا أَنْتَ إلَّا قَمَرِيٌّ
وَفِي السَّحَرِ الْبَارِد أَنْت معطفي
مِنْ كُلِّ جَانِبٍ أَرَاك بِي تعتني
فِي وحشةٍ آتِيك فتلهني
عَمَّا أَصَابَنِي وَعَمَّا عَلَنِي
إِنَّك ديارٌ وَإِنَّك مَلْجَئِي
فِيك الدفىء وَمَن غَيْرِك مَا ارتجي
اِبْتَعَد فَآتِيك وَالشَّوْق يَعْتَلّ بِي
فتضمني مِنْ كُلِّ حَدَبٍ فأرتوي .
وَمَا أَنْتَ إلَّا جَنَّتِي
فِي الصُّبْحِ أَرَاك مَشرقاً
وَإِن دَجَت فَمَا أَنْتَ إلَّا قَمَرِيٌّ
وَفِي السَّحَرِ الْبَارِد أَنْت معطفي
مِنْ كُلِّ جَانِبٍ أَرَاك بِي تعتني
فِي وحشةٍ آتِيك فتلهني
عَمَّا أَصَابَنِي وَعَمَّا عَلَنِي
إِنَّك ديارٌ وَإِنَّك مَلْجَئِي
فِيك الدفىء وَمَن غَيْرِك مَا ارتجي
اِبْتَعَد فَآتِيك وَالشَّوْق يَعْتَلّ بِي
فتضمني مِنْ كُلِّ حَدَبٍ فأرتوي .
وخصصتُ قلبكَ بالودادِ كأنه
وطنٌ وأنتَ مدينتي أحيا بها
ما مسني مللٌ بقربكَ مرةً
هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابها؟
وطنٌ وأنتَ مدينتي أحيا بها
ما مسني مللٌ بقربكَ مرةً
هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابها؟
- مُوسيقى 📻.
Photo
رائحة اليُتم بدأت تتصاعد
وأيّ يُتمٍ!؟ بل وأيّ أبٍ!!
الكون يُقاسي الارتباك والحيرة
يُعاني اضطراباتٍ مُخيفة
خائفًا مترقّبا
وأركانه بدت تتهاوى..
كلّ شيء يندبكَ يَا مولاي
لا ترحل…
وأيّ يُتمٍ!؟ بل وأيّ أبٍ!!
الكون يُقاسي الارتباك والحيرة
يُعاني اضطراباتٍ مُخيفة
خائفًا مترقّبا
وأركانه بدت تتهاوى..
كلّ شيء يندبكَ يَا مولاي
لا ترحل…
- مُوسيقى 📻.
Photo
تُحبُّ الورد لدرجة الإفراط ووجدت انهُ أمرٌ منطقي أن يُحبَّ كلُّ جنس ابناءَ جِنسه .
جدّي يُحبّ عليًّا حُبَ مُفتتنِ
وجدَّتي حُبها من أعظم السُننِ
أمّي تُرتِّلهُ في السر والعَلَنِ
وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ
فصرتُ من ذي وذا
أهوى أبا الحسنِ
وجدَّتي حُبها من أعظم السُننِ
أمّي تُرتِّلهُ في السر والعَلَنِ
وكان لي والدٌ يهوى أبا حسنِ
فصرتُ من ذي وذا
أهوى أبا الحسنِ