كتبت: فاطمة الراشدي
فلسطين تنادي فأين أنتم يا عرب؟
#صحيفة_26سبتمبر
لقد قيل قديمًا"إذا مات أحدهم جوعًا فعلى جيرانه دفع الدية."فكم دية أصبحت اليوم في رقاب العرب لأهل غزة كم دمٍ سُفك يتحملون وزره بصمتهم وتخاذلهم وكم طفلٍ مات وهو يبكي من جوعه،
https://26sep.net/index.php/newspaper/26opinion/110554-2025-08-17-23-23-40
#صحيفة_26سبتمبر
♦️لمتابعة اهم الأخبار اضغط على الرابط ⬇️
https://www.tg-me.com/September26news
🪀وتابعونا على واتساب
https://whatsapp.com/channel/0029Vb7QPda4o7qGFwXCAQ06
فلسطين تنادي فأين أنتم يا عرب؟
#صحيفة_26سبتمبر
لقد قيل قديمًا"إذا مات أحدهم جوعًا فعلى جيرانه دفع الدية."فكم دية أصبحت اليوم في رقاب العرب لأهل غزة كم دمٍ سُفك يتحملون وزره بصمتهم وتخاذلهم وكم طفلٍ مات وهو يبكي من جوعه،
https://26sep.net/index.php/newspaper/26opinion/110554-2025-08-17-23-23-40
#صحيفة_26سبتمبر
♦️لمتابعة اهم الأخبار اضغط على الرابط ⬇️
https://www.tg-me.com/September26news
🪀وتابعونا على واتساب
https://whatsapp.com/channel/0029Vb7QPda4o7qGFwXCAQ06
سبتمبر نت
فلسطين تنادي فأين أنتم يا عرب؟
لقد قيل قديمًا
اليمن النجم العربي الصاعد
كيف حوّل السيد عبد الملك الحوثي أفقر دولة عربية إلى مرشّح لقيادة الأمة؟
السلام عليكم،
لنُصارح أنفسنا: من كان يتوقع أن تتحول اليمن، الدولة التي لطالما قُدمت لنا في الإعلام كرمزٍ للفقر والضعف والتشرذم، إلى مركز إشعاع وقوة يفرض المعادلات في البحر الأحمر، ويهزّ واشنطن وتل أبيب، ويتقدم بخطى ثابتة ليكون القائد الجديد للعالم العربي؟
من عبد الملك الحوثي… إلى عبد الملك الأمة
لم يظهر عبد الملك الحوثي على شاشات الإعلام العربي الفاخر، ولم يعتلِ منابر المؤتمرات الدولية، بل خرج من عمق الجبال، بصوت هادئ وثابت، ليرسم ملامح مشروع جديد لا يُجيد لغة الهزيمة، ولا يُهادن في قضايا الكرامة والسيادة.
لم يأتِ نجم عبد الملك الحوثي من فخامة خطابه، بل من فخامة فعله. لم يحتج إلى تلميع إعلامي ولا إلى حملات دعائية، يكفي أنه، في زمنٍ تهاوت فيه العواصم وتماهت فيه الجيوش مع الاحتلال، وقف وحيدًا مع فلسطين، وواجه أقوى أساطيل العالم في البحر الأحمر، وهدّد مصالح أمريكا وإسرائيل بشكل مباشر، وصادق.
اليوم، لو نُظمت انتخابات حرة في العالَم العربي، لن تندهش إن حصد عبد الملك الحوثي الأصوات من المغرب إلى مسقط، ليس لأن الناس يعرفون تفاصيل مشروعه السياسي، بل لأنهم يعرفون شيئًا واحدًا: هذا الرجل لم يخنهم.
اما الحرب على غزة كانت ميزانًا جديدًا لفرز القادة الحقيقيين من المُطبعين، والمرتزقة، والمتكلمين. من لحظة القصف الأولى، كان موقف أنصار الله واضحًا: نحن مع فلسطين، بلا شروط، بلا حسابات.
أرسلوا الطائرات المسيّرة والصواريخ، وتحدوا البحرية الأمريكية، وضربوا أهدافًا إسرائيلية مباشرة، في وقت كان فيه ملوك العرب يخافون حتى من التبرع بالدم.
وهنا حدث التحول: العالم العربي رأى أن اليمن، التي كانت تُعامل كدولة “منسية”، أصبحت تقود المواجهة، وتملك قرار الحرب، وتغيّر قواعد الاشتباك. تحوّلت القضية الفلسطينية من ورقة دبلوماسية إلى ساحة معركة فعلية، كان فيها اليمن أول من وصل وآخر من انسحب.
هذه اللحظة، لحظة الانخراط العسكري في نصرة غزة، كانت لحظة منح اليمن الشرعية الشعبية الكبرى لتكون مركز ثقل الأمة.
هزيمة أمريكا في البحر الأحمر
بعد أن بدأ اليمنيون بقطع الملاحة الإسرائيلية والغربية في البحر الأحمر، وقفت أمريكا وبريطانيا وإسرائيل ومعهم نصف أوروبا، وقالوا سنجتث “الحوثيين” في أيام.
لكن بعد شهور من القصف، والمُسيّرات، وحاملات الطائرات، لم تخسر اليمن إلا بضع منشآت، فيما عجز التحالف الغربي عن تأمين ممر مائي عمره آلاف السنين.
هذه ليست مجرد مواجهة عسكرية. هذه لحظة تأسيس لعقيدة عسكرية جديدة في المنطقة: كيف تهزم أفقر دولة عربية، أغنى وأقوى حلف عسكري عرفه التاريخ الحديث؟ كيف تفعل ذلك دون غطاء جوي متطور؟ دون حلفاء دوليين؟ الجواب: بالإيمان، والانتماء، والعقيدة، والقدرة على التحمل الاستراتيجي.
وهنا، بدأنا نرى أن أنصار الله ليسوا مجرد فصيل، بل نواة مدرسة عسكرية – فكرية جديدة تعيد تعريف فن الحرب، وتعيد صياغة معادلة الشرق الأوسط.
الطريق إلى مكة والمدينة
نعم، من حقك أن تندهش: هل يستطيع اليمن حقًا دخول الحجاز؟ هل يمكن أن يسقط آل سعود؟
السؤال لم يعد “هل”، بل “متى”. لأن الحوثيين، ببساطة، صاروا على بُعد ضغطة زر من صواريخهم لضرب أرامكو، ومكة، والرياض، وهم يملكون الحاضنة الشعبية في الحجاز أكثر مما يظن كثيرون.
كلما ازداد قمع آل سعود، وتطبيعهم، وابتعادهم عن الإسلام، ازداد الحنين في الجزيرة العربية إلى قيادة روحانية صادقة، تمثل الإسلام المحمدي، وتعيد الوصل مع المشروع الإسلامي المقاوم، لا المشروع الأمريكي المتصهين.
من الشك إلى الانبهار
لنعترف، معظم الشعوب العربية، قبل عقد فقط، كانت تنظر إلى الحوثيين بريبة، بسبب إعلام الخليج، والتشويه الطائفي، وصراخ فتاوى التكفير.
لكن اليوم، لا أحد يسأل: هل هم زيدية؟ هل هم شيعة؟ هل هم صفويون؟ السؤال الوحيد أصبح: أين كنتم حين سكت الجميع؟
الناس، بطبعها، تميل إلى من يموت من أجلهم، لا من يبيعهم. وكل ما فعله عبد الملك الحوثي أنه قاتل من أجل العرب، بينما العرب يُقمعون في أوطانهم، ويُقتلون في غزة، ويُشرّدون من السودان وسوريا واليمن.
التحوّل هنا شبيه بما حصل مع فيدل كاسترو في كوبا، حين صار قائدًا للعالم الثالث لأنه ببساطة قال: لا لأمريكا. أو كما حصل مع هوشي منه في فيتنام، أو حتى تشافيز في فنزويلا.
هل نحن أمام ناصر جديد؟
ربما يكون السؤال غريبًا، لكن المقارنة تفرض نفسها. فكما برز جمال عبد الناصر من قلب الهزيمة في 1948 ليمسك بزمام الأمة ويقودها في الخمسينات والستينات، يظهر اليوم عبد الملك الحوثي من قلب الحصار، والجوع، والدمار، ليقدّم مشروعًا جديدًا، أكثر واقعية، وأقل خطابة، وأكثر التزامًا بالدم.
فالعالم العربي لا يبحث عن رئيس، بل عن رمز. عن قائد لم يخن.
-
#الحوثي_فخر_الأمة
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
كيف حوّل السيد عبد الملك الحوثي أفقر دولة عربية إلى مرشّح لقيادة الأمة؟
السلام عليكم،
لنُصارح أنفسنا: من كان يتوقع أن تتحول اليمن، الدولة التي لطالما قُدمت لنا في الإعلام كرمزٍ للفقر والضعف والتشرذم، إلى مركز إشعاع وقوة يفرض المعادلات في البحر الأحمر، ويهزّ واشنطن وتل أبيب، ويتقدم بخطى ثابتة ليكون القائد الجديد للعالم العربي؟
من عبد الملك الحوثي… إلى عبد الملك الأمة
لم يظهر عبد الملك الحوثي على شاشات الإعلام العربي الفاخر، ولم يعتلِ منابر المؤتمرات الدولية، بل خرج من عمق الجبال، بصوت هادئ وثابت، ليرسم ملامح مشروع جديد لا يُجيد لغة الهزيمة، ولا يُهادن في قضايا الكرامة والسيادة.
لم يأتِ نجم عبد الملك الحوثي من فخامة خطابه، بل من فخامة فعله. لم يحتج إلى تلميع إعلامي ولا إلى حملات دعائية، يكفي أنه، في زمنٍ تهاوت فيه العواصم وتماهت فيه الجيوش مع الاحتلال، وقف وحيدًا مع فلسطين، وواجه أقوى أساطيل العالم في البحر الأحمر، وهدّد مصالح أمريكا وإسرائيل بشكل مباشر، وصادق.
اليوم، لو نُظمت انتخابات حرة في العالَم العربي، لن تندهش إن حصد عبد الملك الحوثي الأصوات من المغرب إلى مسقط، ليس لأن الناس يعرفون تفاصيل مشروعه السياسي، بل لأنهم يعرفون شيئًا واحدًا: هذا الرجل لم يخنهم.
اما الحرب على غزة كانت ميزانًا جديدًا لفرز القادة الحقيقيين من المُطبعين، والمرتزقة، والمتكلمين. من لحظة القصف الأولى، كان موقف أنصار الله واضحًا: نحن مع فلسطين، بلا شروط، بلا حسابات.
أرسلوا الطائرات المسيّرة والصواريخ، وتحدوا البحرية الأمريكية، وضربوا أهدافًا إسرائيلية مباشرة، في وقت كان فيه ملوك العرب يخافون حتى من التبرع بالدم.
وهنا حدث التحول: العالم العربي رأى أن اليمن، التي كانت تُعامل كدولة “منسية”، أصبحت تقود المواجهة، وتملك قرار الحرب، وتغيّر قواعد الاشتباك. تحوّلت القضية الفلسطينية من ورقة دبلوماسية إلى ساحة معركة فعلية، كان فيها اليمن أول من وصل وآخر من انسحب.
هذه اللحظة، لحظة الانخراط العسكري في نصرة غزة، كانت لحظة منح اليمن الشرعية الشعبية الكبرى لتكون مركز ثقل الأمة.
هزيمة أمريكا في البحر الأحمر
بعد أن بدأ اليمنيون بقطع الملاحة الإسرائيلية والغربية في البحر الأحمر، وقفت أمريكا وبريطانيا وإسرائيل ومعهم نصف أوروبا، وقالوا سنجتث “الحوثيين” في أيام.
لكن بعد شهور من القصف، والمُسيّرات، وحاملات الطائرات، لم تخسر اليمن إلا بضع منشآت، فيما عجز التحالف الغربي عن تأمين ممر مائي عمره آلاف السنين.
هذه ليست مجرد مواجهة عسكرية. هذه لحظة تأسيس لعقيدة عسكرية جديدة في المنطقة: كيف تهزم أفقر دولة عربية، أغنى وأقوى حلف عسكري عرفه التاريخ الحديث؟ كيف تفعل ذلك دون غطاء جوي متطور؟ دون حلفاء دوليين؟ الجواب: بالإيمان، والانتماء، والعقيدة، والقدرة على التحمل الاستراتيجي.
وهنا، بدأنا نرى أن أنصار الله ليسوا مجرد فصيل، بل نواة مدرسة عسكرية – فكرية جديدة تعيد تعريف فن الحرب، وتعيد صياغة معادلة الشرق الأوسط.
الطريق إلى مكة والمدينة
نعم، من حقك أن تندهش: هل يستطيع اليمن حقًا دخول الحجاز؟ هل يمكن أن يسقط آل سعود؟
السؤال لم يعد “هل”، بل “متى”. لأن الحوثيين، ببساطة، صاروا على بُعد ضغطة زر من صواريخهم لضرب أرامكو، ومكة، والرياض، وهم يملكون الحاضنة الشعبية في الحجاز أكثر مما يظن كثيرون.
كلما ازداد قمع آل سعود، وتطبيعهم، وابتعادهم عن الإسلام، ازداد الحنين في الجزيرة العربية إلى قيادة روحانية صادقة، تمثل الإسلام المحمدي، وتعيد الوصل مع المشروع الإسلامي المقاوم، لا المشروع الأمريكي المتصهين.
من الشك إلى الانبهار
لنعترف، معظم الشعوب العربية، قبل عقد فقط، كانت تنظر إلى الحوثيين بريبة، بسبب إعلام الخليج، والتشويه الطائفي، وصراخ فتاوى التكفير.
لكن اليوم، لا أحد يسأل: هل هم زيدية؟ هل هم شيعة؟ هل هم صفويون؟ السؤال الوحيد أصبح: أين كنتم حين سكت الجميع؟
الناس، بطبعها، تميل إلى من يموت من أجلهم، لا من يبيعهم. وكل ما فعله عبد الملك الحوثي أنه قاتل من أجل العرب، بينما العرب يُقمعون في أوطانهم، ويُقتلون في غزة، ويُشرّدون من السودان وسوريا واليمن.
التحوّل هنا شبيه بما حصل مع فيدل كاسترو في كوبا، حين صار قائدًا للعالم الثالث لأنه ببساطة قال: لا لأمريكا. أو كما حصل مع هوشي منه في فيتنام، أو حتى تشافيز في فنزويلا.
هل نحن أمام ناصر جديد؟
ربما يكون السؤال غريبًا، لكن المقارنة تفرض نفسها. فكما برز جمال عبد الناصر من قلب الهزيمة في 1948 ليمسك بزمام الأمة ويقودها في الخمسينات والستينات، يظهر اليوم عبد الملك الحوثي من قلب الحصار، والجوع، والدمار، ليقدّم مشروعًا جديدًا، أكثر واقعية، وأقل خطابة، وأكثر التزامًا بالدم.
فالعالم العربي لا يبحث عن رئيس، بل عن رمز. عن قائد لم يخن.
-
#الحوثي_فخر_الأمة
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
طفلة فلسطينية جائعة، تبحث عن قطرة ماء تحت حصار قاسٍ في غزة.
لكن صاروخًا صهيونيًا غادرًا سبقها، ومزّق جسدها الصغير إلى أشلاء.
مشهد يتكرر كل يوم، وأرواح بريئة تُمحى بصمت.
ــــــــــــــــــــــــــــ
لكن صاروخًا صهيونيًا غادرًا سبقها، ومزّق جسدها الصغير إلى أشلاء.
مشهد يتكرر كل يوم، وأرواح بريئة تُمحى بصمت.
ــــــــــــــــــــــــــــ
`
- شاهدتُ اليوم فيلم: معبـر رفـح
لليوتيوبر مصطفى المومري .
مع كل مشهد.. شاهدتُ ما لا يُمكن نسيانه!
مشاهد جُسدت من غزًة حفرت في روحي أثرًا لا يُمحى
بكيت.. ليس فقط على ما رأيت، بل على عجزنا
على قلّة ما نقدمه أمام بحرٍ من المعاناة .
كم نحن مُقصرون.. وكم هم صامدون!
كل مشهدٍ كان يعكس حجم المُعاناة، وكل طفل كان يروي قصة من الألم!
شعرتُ أنّ كل الكلمات التي أكتبها لا تكفي، وأن الدعاء وحده لا يُطفئ نار ألمِهم، وأن العالم كله لا يزن شيئًا أمام مُعاناتهم وصبرهم .
فسلامًا لكل من أبقى صوت غزة حيًا في عالمٍ يحاول أن يصمتها
سلامًا لكل من يكتب.. يُشارك.. يدعو.. ويذكر أن هُناك شعبًا ينزف ولا يُنسى .
- مرام عبدالغني
- شاهدتُ اليوم فيلم: معبـر رفـح
لليوتيوبر مصطفى المومري .
مع كل مشهد.. شاهدتُ ما لا يُمكن نسيانه!
مشاهد جُسدت من غزًة حفرت في روحي أثرًا لا يُمحى
بكيت.. ليس فقط على ما رأيت، بل على عجزنا
على قلّة ما نقدمه أمام بحرٍ من المعاناة .
كم نحن مُقصرون.. وكم هم صامدون!
كل مشهدٍ كان يعكس حجم المُعاناة، وكل طفل كان يروي قصة من الألم!
شعرتُ أنّ كل الكلمات التي أكتبها لا تكفي، وأن الدعاء وحده لا يُطفئ نار ألمِهم، وأن العالم كله لا يزن شيئًا أمام مُعاناتهم وصبرهم .
فسلامًا لكل من أبقى صوت غزة حيًا في عالمٍ يحاول أن يصمتها
سلامًا لكل من يكتب.. يُشارك.. يدعو.. ويذكر أن هُناك شعبًا ينزف ولا يُنسى .
- مرام عبدالغني
غزة تموت اليــــوم هذا من الجوع
والمسلميــــن اثنين مليــــــار شبعا
من بين خمسين الف دولة ودنبوع
ما حد مع غزة وقف غير صنعاء ؟!
#الشاعر_ابو_حسين_الراعي🇾🇪
؛ https://www.tg-me.com/AbohosenALraey/23797
والمسلميــــن اثنين مليــــــار شبعا
من بين خمسين الف دولة ودنبوع
ما حد مع غزة وقف غير صنعاء ؟!
#الشاعر_ابو_حسين_الراعي
؛ https://www.tg-me.com/AbohosenALraey/23797
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Telegram
طوفان الاقصى | طوفان اليمن ⇥
🚫بيان القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ مطارَ اللُّدِ في منطقةِ يافا المحتلةِ واستهداف هدفينِ للعدو الإسرائيلي أحدُهما عسكريٌّ والآخرُ حيويٌّ في منطقتي يافا وعسقلانَ يصاروخ باليستي وطائرات مسيرة 28 صفر 1447هـ | 22 أغسطس 2025م…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الدكتور المصري الشيخ جابر بغدادي يتحدث عن سبب غضب ، البعض من الإحتفال بمناسبة المولد النبوي الشريف بشكل دقيق وديني !!
#المولد_النبوي_الشريف
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
#المولد_النبوي_الشريف
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السيد القائد: ضرباتهم فاشـــــلة، ولا تأثيـــــر لها، ولا تحدّ من قُدُراتِنا الصـــــــاروخية، وطائراتِنا المســـــــيَّرة، وليس لها أيُّ تأثيــــــــــرٍ على ذلك.
واجه رسول الله صلى الله عليه و على آله مختلف فئات الشر والكفر..
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي
#المولد_النبوي_الشريف
#السيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي
#المولد_النبوي_الشريف
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يمني أشدو أنا من يثربِ 🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تقرير رائع للقناة الألمانية DW ... من الحروب الست إلى عاصفة الحزم بقيادة #السعودية و #الامارات وصولا إلى المواجهة المباشرة مع أمريكا وبريطانيا وإسرائيل ، والجميع فشل في هزيمة الحوثيين وخرج الحوثيين منتصرين.. وهذا يجعل أي عملية إسرائيلية ضد الحوثيين معقدة جداً
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رؤوس إنشطارية .. ستسمعون عنها كثيراً في وسائل الإعلام عندما تغير قواعد اللعبة مع الكيان .
قريباً جداً
#نصر_من_الله_وفتح_قريب
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
قريباً جداً
#نصر_من_الله_وفتح_قريب
https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
قبل مُدة لم تكن طويلة وفي لحظةٍ لم تكن عابرة، وفي فضاءٍ امتلأ بالحماسة، التقينا نحن المتسابقين بوزير الإعلام المجاهد الشهيد هاشم شرف الدين، التقيناه ولكن ليس كوزير او مسؤولٍ، بل كالأب وروحٍ تقاتل بالكلمة، وتؤمن أن العلم هو السلاح الأصدق .
أذكر حين التقط المصور صورة لي مع شهيدنا حال طلوعي لاستلام شهادة المشاركة وجائزة المسابقة، همس لي قائلًا "أهلًا بنتي مرام " ، جدًا لامستني الكلمة وأحسست بحنيّة أب وتواضع كان حاضرًا في روحه، حتى حضوره بيننا لم لكن مجرد مجاملة رسمية، بل كان حضورًا يُشبه المواقف الكبرى، بدا لنا مجاهدًا، لا يحمل بندقية، بل يحمل رؤية، يسعى بها إلى الأفضل، ويؤمن أن الشباب هم وقود النهضة، وأن المسابقات ليست ترفاً، بل ميادين إعدادٍ وصقل .
كلماته لم تكن مكررة، بل نابضة بالحياة، تلامس فينا الطموح، وتوقظ فينا الإيمان بأننا لسنا مجرد متسابقين، بل بنا تُبنى الأوطان، وبنا تُكتب فصول المستقبل .
في تلك اللحظة، شعرت أن الوطن يتحدث، أن الإعلام ليس شاشةً فقط، بل منصة مقاومة، ومنبر أمل، رأيت فيه قائدًا بالكلمة، ومجاهدًا بالفكرة، وساعيًا لا يكلّ نحو وطنٍ يليق بنا ❤️🩹.
سلامٌ أبانا ووزير إعلامِنا أزكاء السلام .
- مرام عبدالغني
أذكر حين التقط المصور صورة لي مع شهيدنا حال طلوعي لاستلام شهادة المشاركة وجائزة المسابقة، همس لي قائلًا "أهلًا بنتي مرام " ، جدًا لامستني الكلمة وأحسست بحنيّة أب وتواضع كان حاضرًا في روحه، حتى حضوره بيننا لم لكن مجرد مجاملة رسمية، بل كان حضورًا يُشبه المواقف الكبرى، بدا لنا مجاهدًا، لا يحمل بندقية، بل يحمل رؤية، يسعى بها إلى الأفضل، ويؤمن أن الشباب هم وقود النهضة، وأن المسابقات ليست ترفاً، بل ميادين إعدادٍ وصقل .
كلماته لم تكن مكررة، بل نابضة بالحياة، تلامس فينا الطموح، وتوقظ فينا الإيمان بأننا لسنا مجرد متسابقين، بل بنا تُبنى الأوطان، وبنا تُكتب فصول المستقبل .
في تلك اللحظة، شعرت أن الوطن يتحدث، أن الإعلام ليس شاشةً فقط، بل منصة مقاومة، ومنبر أمل، رأيت فيه قائدًا بالكلمة، ومجاهدًا بالفكرة، وساعيًا لا يكلّ نحو وطنٍ يليق بنا ❤️🩹.
سلامٌ أبانا ووزير إعلامِنا أزكاء السلام .
- مرام عبدالغني
❤1
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله المستعان ، الحكومة بالكامل 💔
هااااام جدا للمشاركة والتعميم
؛ https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
هااااام جدا للمشاركة والتعميم
؛ https://www.tg-me.com/AbohosenALraey
- مُنذ أن وُجِد هذا الشعب العظيم
وهو يرزح تحت الحرُوب!
يُحارب في أرضه.. ويُحاصر في لقمة عيشه،
ويُختبر في صبره!
مع ذلك.. لم ينكسر أو ينثني أو يمِل
ظل واقفًا يواجه الظلم بكرامة
ويُقاوم القهر بإيمانٍ خالص .
وحين اشتدت المحنة في غزّة فلسطين؟
لم يتردد في أن يقدّم أغلى ما يملك
قوافل الشهداء تنطلق من أرضه
لا طلباً للثأر؛ بل وفاءً للحق، ونصرةً للمظلوم،
وتأكيدًت بِأنّ الجراح لا تُطفئ جذوة العزّة، بل تُشعلها .
هكذا هو شعبُ اليمن.. حين يصمت العالم يتكلم هو بالدم
وحين يتراجع الآخرون، يتقدّم هو بالشهداء!
لا يطلب جزاءً، ولا ينتظر شكرًا
فقط يؤمن أن الحق لا يُترك
وأنّ غزّة ليست وحدها ما دامت قلوبنا تنبض
وما دام في أجسادِنا حياة .
- مرام عبدالغني
وهو يرزح تحت الحرُوب!
يُحارب في أرضه.. ويُحاصر في لقمة عيشه،
ويُختبر في صبره!
مع ذلك.. لم ينكسر أو ينثني أو يمِل
ظل واقفًا يواجه الظلم بكرامة
ويُقاوم القهر بإيمانٍ خالص .
وحين اشتدت المحنة في غزّة فلسطين؟
لم يتردد في أن يقدّم أغلى ما يملك
قوافل الشهداء تنطلق من أرضه
لا طلباً للثأر؛ بل وفاءً للحق، ونصرةً للمظلوم،
وتأكيدًت بِأنّ الجراح لا تُطفئ جذوة العزّة، بل تُشعلها .
هكذا هو شعبُ اليمن.. حين يصمت العالم يتكلم هو بالدم
وحين يتراجع الآخرون، يتقدّم هو بالشهداء!
لا يطلب جزاءً، ولا ينتظر شكرًا
فقط يؤمن أن الحق لا يُترك
وأنّ غزّة ليست وحدها ما دامت قلوبنا تنبض
وما دام في أجسادِنا حياة .
- مرام عبدالغني
- لقد تجاوز العدو الحقير كل الحدود!
لكنّ.. الردّ آتٍ... بحجم الجُرح فينا
وبقوة الإيمان وبعزم من لا يرضى الهوان
سنرُد الصاع صاعين، والدم بالدم .
- مرام
لكنّ.. الردّ آتٍ... بحجم الجُرح فينا
وبقوة الإيمان وبعزم من لا يرضى الهوان
سنرُد الصاع صاعين، والدم بالدم .
- مرام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ـ محمد البخيتي: موتنا في هذه الحرب شرف ومكسب نعتز به يوم نلقى الله!
اليمن سند فلسطين...
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
- تضحياتُنا ليست النّهاية !
بل بداية لنهاية.. فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْـمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا .
- مرام عبدالغني
بل بداية لنهاية.. فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْـمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا .
- مرام عبدالغني
قناة المسيرة الفضائية
العلامة محمد مفتاح: ما يروجه الخونة والعملاء وضعفاء النفوس لا وجود له، فواقعنا قوي والحمد لله
هكذا أعلنت صنعاء بفخرٍ
أمام الأمة والخونة، والعرب وكل العالم .
أمّا كيانٍ العدو، فيهتز كل شيء باغتيال شخص، ولو فرضنا وأُغتيل مجرب الحرب نتينياهو لأُعلنت حالة الطوارئ، وكأن الأرض انشقت والقيامة قامت!
أما في اليمن ، فكل يوم نودّع شهيد وقائد، ونمضي بثباتٍ أشد، وعزمٍ أقوى من ذي قبل .
ليحرق كل شامت.. فنحن من سنعيد بناء الأمة
من فيضِ دماء أبطالنا .
- مرام عبدالغني
أمام الأمة والخونة، والعرب وكل العالم .
أمّا كيانٍ العدو، فيهتز كل شيء باغتيال شخص، ولو فرضنا وأُغتيل مجرب الحرب نتينياهو لأُعلنت حالة الطوارئ، وكأن الأرض انشقت والقيامة قامت!
أما في اليمن ، فكل يوم نودّع شهيد وقائد، ونمضي بثباتٍ أشد، وعزمٍ أقوى من ذي قبل .
ليحرق كل شامت.. فنحن من سنعيد بناء الأمة
من فيضِ دماء أبطالنا .
- مرام عبدالغني