”ولها شعورٌ دقيق، يجعلها أحيانًا من بلاغةِ حسها وإرهافه كأنّ فيها أكثر من عقلها، ويجعلها في بعضِ الأحيان من دقة هذا الحسّ واهتياجهِ كأنها بغيرِ عقل!”
فتنة اللّغة في الإهداء:
"إلى الّتي سارت معي في الأشواك، فدميتُ ودميَت، و شقيتُ وشقيَت.. ثمّ سارت في طريق وسرتُ في طريق، جريحين بعد المعركة، لا نفسها إلى قرار و لا نفسي إلى استقرار."
"إلى الّتي سارت معي في الأشواك، فدميتُ ودميَت، و شقيتُ وشقيَت.. ثمّ سارت في طريق وسرتُ في طريق، جريحين بعد المعركة، لا نفسها إلى قرار و لا نفسي إلى استقرار."
ياربّ علمني كيف أحبّك، حبًّا خالصًا، لا شريك لك فيه ولا مثيل، حبًّا أعيش به لأجلك وأموت عليه لأجلك، وألقاك به وأنت راضٍ عنّي.. ياربّ علمني كيف أطرق بابك، طرق السائل الذي يظنّ بك خيرًا كثيرًا، طرق الذي لا حاجة له إلا عندك، طرق المستغني عن كل شيء إلا سعة رحمتك.
الشخص اللي صدره يمثل هالشطر : " أوسع من البيت الوسيع المواجيب / من كثرة ضيوفه تشاّل المراكي"،
- حافظو عليه،
- حافظو عليه،