This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"عليك أن تقبض على إنسانيتك حين يرخون عنها قبضاتهُم، عليك أن تكون إنسانًا قبل أن تكون ذكيًا و غنيًا و نظيفًا و مُثقفًا، تسقُط الأشياء جميعُها إن سقطت إنسانيتك"
واليوم.. أستطيع الحديث عن كلَّ مامضى! وكأنّه شيء لا يخصُني أبدًا! تخطيتْ؟ ربّما، ليس تمامًا، لكنني على الأقل لم أعُد أهرب من ذكرياتي! دعني أخبرك سرًا، نحن لاننسى ياصديقي! تلك الحكايات لن ترحل مع الريح، ستظلُّ هنا، في هذا القلب! ستتراكم وتتراكم، ستؤلمه لليالٍ طويلة، لكنّه في لحظة ما، سيجعل منها محطة للعبور لا أكثر وعندها سيتلاشى ذلك الحنين المؤذي، سنتوقف عن البكاء، ثم نبتسم ببرود! كما لو أننا نُلَوَّحُ لمسافر، صدّقني، هكذا سينتهي الأمر.
5
قد يعيش الحزن بداخلنا لمجرد أننا لانريد أن ننزعه بعيدًا، وقد نبقى تُعساء لأننا لم نتمكن من التخلص من أشخاص وأشياء تؤلمنا، وقد نبقى منهكين لأننا لم نتوقف عن الركض خوفًا من الوقوع أو المواجهة، وقد لا نستطيع النجاة بسبب إختيارنا للغوص بدل العوم في باطن بحار الأرض المالحة، وكل هذا يسمى بالقوة المفرطة التي نختارها بأنفسنا ظنًا أن بها السلام ونتلبسها وكأنها راية الشجاعة؛ ولكن الآخرين لايروننا كما وصفت بالأعلى! انهم يروننا أحجارًا لا طين كهيئتهم.. يرونك من صُلبك لا تشعر! يحزنوك، يعبثون بك، يحبطونك، ويتبادلون الكلمات الجارحة بينهم خفية والضحية هي أنت! وكل هذا لماذا؟ لأنك لم تكن صادقًا مع نفسك بالبداية ولم ترشدها لطريقها الصحيح وهو مواجهة الأزمات مهما كلفك الأمر من الجهد، فعندما تتحمل كل هذه الأوزار السابقة على عاتقك وتتماشى بها بين الناس بكل صلابة وتتقبل كل مايحدث معك دون كلمة رفض أو مقاطعة، ستكون النهاية وخيمة وأشبه بصفعة قد لا تنساها بتاتًا مادمت حيًا؛ واجه ماضيك وأمضي عنه خطوةً خطوة ولا تتجنب فكرة واحد مهما كانت صغيرة قولًا بأنها لاتعني شيئًا؛ بل المشكلات الصغيرة هي التي تُغذي الكبيرة كي تتكاثر بداخلك إلى أن تنفجر.. لايهم كيف يرانا الآخرون! المهم هو كيف سنشعر غدًا وكيف سنكون ممتنين للحظاتنا مع أنفسنا؛ محاولين إصلاح أكبر عدد من أخطائنا لأجلنا فقط..
ستظلُّ هائمًا على وجهك،
تائهًا لا معالم لطريقك!
سيَنِزُّ جرحك كلَّما فكرتَ بأن تتجاهله،
وسيكون ألمك بالقدر الذي تَعَشَّمْتَ فيه!
هذا هو قدرك.
كان عليك أن تعيَ ذلك منذ الوهلة الأولى!
صدَّقني، لن ينفعك البكاء،
ولن تجديَ نفعًا تلك الكلمات
التي تحاول مواساة نفسك بها!
عليك فقط أن تتألم،
لاشيء سيُنهي ضياعك سوى تأوٌّهِك،
ولا أحد سيعرف كيف حالك حقًا سواك أنت!
ولكن لابدَّ أن تدرك مسبقًا بأنّك لن تكون على مايرام،
مهما ادَعيتَ ذلك.
تائهًا لا معالم لطريقك!
سيَنِزُّ جرحك كلَّما فكرتَ بأن تتجاهله،
وسيكون ألمك بالقدر الذي تَعَشَّمْتَ فيه!
هذا هو قدرك.
كان عليك أن تعيَ ذلك منذ الوهلة الأولى!
صدَّقني، لن ينفعك البكاء،
ولن تجديَ نفعًا تلك الكلمات
التي تحاول مواساة نفسك بها!
عليك فقط أن تتألم،
لاشيء سيُنهي ضياعك سوى تأوٌّهِك،
ولا أحد سيعرف كيف حالك حقًا سواك أنت!
ولكن لابدَّ أن تدرك مسبقًا بأنّك لن تكون على مايرام،
مهما ادَعيتَ ذلك.
حتى الأحلام يا أمي.
باتت توقظ معها الجراح!
حاولتُ الهرب،
وأن أخدعني بشيءٍ من الوهم الذي يسمَّى أملًا!
لكنني أخفقتُ!
لازال كلُّ شيء يزداد قسوة،
حتى هذه الكلمات التي أكتُبها،
أدركتُ حقًا كم آذيتُ نفسي،
وكم كان يستحيل أن تتغير تلك النهايات!
من أين لي يا أمي بالقليل من الطمأنينة
لأنجو بها من ذلك الإرهاق المُخلِص لصاحبه؟
من أين لي بالقليل من الأمان
لأعبر به إلى الضفة الأخرى؟
أنا مُتعَبٌ يا أمّي،
وتعبي هذا يكمن بداخلي!
لا في تلك الأيّام الثقيلة كما كنتُ أظن.
باتت توقظ معها الجراح!
حاولتُ الهرب،
وأن أخدعني بشيءٍ من الوهم الذي يسمَّى أملًا!
لكنني أخفقتُ!
لازال كلُّ شيء يزداد قسوة،
حتى هذه الكلمات التي أكتُبها،
أدركتُ حقًا كم آذيتُ نفسي،
وكم كان يستحيل أن تتغير تلك النهايات!
من أين لي يا أمي بالقليل من الطمأنينة
لأنجو بها من ذلك الإرهاق المُخلِص لصاحبه؟
من أين لي بالقليل من الأمان
لأعبر به إلى الضفة الأخرى؟
أنا مُتعَبٌ يا أمّي،
وتعبي هذا يكمن بداخلي!
لا في تلك الأيّام الثقيلة كما كنتُ أظن.
1
أنا هنا
أقف كإشارة الحافلة، منتصبًا كرمح،
لا أحد يراني سوى الذين هم أشد بؤساً مني،
بجانبي يقف طفل يبع الورد،
كان مستعد أن يُقبل يدي كي أشتري وردة
كنت مستعداً أن أقبل حذائه
كي يصدق أن لا أحد ينتظرني!
من أخبر الشمس أن تحرسني
هذه التي تقف فوق راسي كآلهة،
من أخبر البرد أن يركض خلفي!
كمخبر عندما أكون وحيداً،
الجدران تشعر بالبرد أكثر مني،
انا الذي أنام وحيدا كأمنية
وأأكل وحيداً كجرذ
وأعود وحيداً كغريب،
أشعر بالبرد أيضا كما تفعل الجدران
أشعر بالجوع والوحدة كالغرباء.
أقف كإشارة الحافلة، منتصبًا كرمح،
لا أحد يراني سوى الذين هم أشد بؤساً مني،
بجانبي يقف طفل يبع الورد،
كان مستعد أن يُقبل يدي كي أشتري وردة
كنت مستعداً أن أقبل حذائه
كي يصدق أن لا أحد ينتظرني!
من أخبر الشمس أن تحرسني
هذه التي تقف فوق راسي كآلهة،
من أخبر البرد أن يركض خلفي!
كمخبر عندما أكون وحيداً،
الجدران تشعر بالبرد أكثر مني،
انا الذي أنام وحيدا كأمنية
وأأكل وحيداً كجرذ
وأعود وحيداً كغريب،
أشعر بالبرد أيضا كما تفعل الجدران
أشعر بالجوع والوحدة كالغرباء.
أعشق تلك الثواني الأولى الخمس التي تعقب استيقاظي من نوم طويل، لا أدري من أنا وماذا أفعل هنا على هذا السرير، لا إسم! لا خطيئة! لا وطن! خمس ثوان تشعر فيها بحُرية لذيذة تأخذك بعيدًا لتطفو. إلى أن تأتي تلك الثانية السادسة اللعينة تردخك أرضًا و تعطيك اسمًا و عمرًا و عائلة و أصدقاء و حياة سخيفة في انتظار أن تعيشها، كم هي قاسية تلك الثانية السادسة التي تأتيني كل يوم.
1
وماذا عساك تقول؟!
أنا بخير، فلا زلتُ أتنفس،
ذراعي وقدماي يتحركان كيفما أردت وبغض النظر عن الرعشة في اصابعي، إلا أنني استطيع التشبث بالأشياء.
عيناي ترى رغم أني لا أُدرك ما وقع عليه نظري لكنني استطيع أن أرى.
لا أزالُ أنطقُ، رغم أني أتلعثم كثيراً بالكلمات ولا أنجو من التأتأه..
ورغم أني اعاني من الأرق إلا أني أتصادف مع النوم وإن كانت مصادفه مُتعمِّدة ببعض المنومات،
اتألم واستطيع ببعض المسكنات أن افقد ذاك الشعور.
لا أزالُ بخير..
لا أتذكر الطرقات، الناس، الأسماء والتواريخ
وكثيرًا ما انسى من أكون تحديدًا.
أجهل الديمومة التي يحاولون تسيير حياتي بها
لكن الحياة تستمر بالفعل!
لا أملك ترف الإنهيار، لهذا وحتى الآن... أنا بخير!
أنا بخير، فلا زلتُ أتنفس،
ذراعي وقدماي يتحركان كيفما أردت وبغض النظر عن الرعشة في اصابعي، إلا أنني استطيع التشبث بالأشياء.
عيناي ترى رغم أني لا أُدرك ما وقع عليه نظري لكنني استطيع أن أرى.
لا أزالُ أنطقُ، رغم أني أتلعثم كثيراً بالكلمات ولا أنجو من التأتأه..
ورغم أني اعاني من الأرق إلا أني أتصادف مع النوم وإن كانت مصادفه مُتعمِّدة ببعض المنومات،
اتألم واستطيع ببعض المسكنات أن افقد ذاك الشعور.
لا أزالُ بخير..
لا أتذكر الطرقات، الناس، الأسماء والتواريخ
وكثيرًا ما انسى من أكون تحديدًا.
أجهل الديمومة التي يحاولون تسيير حياتي بها
لكن الحياة تستمر بالفعل!
لا أملك ترف الإنهيار، لهذا وحتى الآن... أنا بخير!
5
أحاول أن أكون إنسانا،
أحاول فهم الذات النرجسية التي لا تقبل النصائح،
و هل عالمكم يُبشر؟
أسرد حياتي، على بعضكم،
أبتعد عن نفسي في جوف الليل،
و أخون الواقع،
أموت و أجمع معي كلمات متقاطعة،
و لا زلت أحاول فهم إنسانيتي من عمق مظلم.
هزلي، لا أتحدث عن غدي،
و كأنه سيحصل شيئًا،
كعجز اللسان في قول كلمة أحبك لأحدهم.
لا زلت أُبشر بواقعة ستحدث،
ربما نفس ستكسر،
و لا أزال أتعمق في الواضح،
و للحياة تفاصيلها،
تُسردك في شوارعها،
يومًا.. سيحدث أن تفهم كيف تتكىء على كتفيك.
سترتقي بعناق، و تفرح بإحساس قد يخالجك
و أنت تجمع قُمامات النهار، و تُدخنها في الليل.
أحاول فهم الذات النرجسية التي لا تقبل النصائح،
و هل عالمكم يُبشر؟
أسرد حياتي، على بعضكم،
أبتعد عن نفسي في جوف الليل،
و أخون الواقع،
أموت و أجمع معي كلمات متقاطعة،
و لا زلت أحاول فهم إنسانيتي من عمق مظلم.
هزلي، لا أتحدث عن غدي،
و كأنه سيحصل شيئًا،
كعجز اللسان في قول كلمة أحبك لأحدهم.
لا زلت أُبشر بواقعة ستحدث،
ربما نفس ستكسر،
و لا أزال أتعمق في الواضح،
و للحياة تفاصيلها،
تُسردك في شوارعها،
يومًا.. سيحدث أن تفهم كيف تتكىء على كتفيك.
سترتقي بعناق، و تفرح بإحساس قد يخالجك
و أنت تجمع قُمامات النهار، و تُدخنها في الليل.
5
عشرات الأفكار يأخذوني في بؤس الليل،
كمن فقد يديه في حرب من أجل شيء لا يعرفه،
سمم اليأس بؤرة التفاؤل،
فلم يعد هناك ترياق لمن فقد الشغف،
يُلازم الكتب و الكآبة، يُصيبها الملل منه،
فرط في الأمل!
لا بل فرط في السهر،
ينتابني شعور الفراغ،
في ليلة أُنتزع فيها قلبي و أشتكي،
للاشيء أنحني، للحن أحزاني،
و صمت الجدران و كبت الرغبة
و سلامًا على اليائسيين الأحرار،
فلقد تحررت من الحياة،
من كل ما هو موجود صديقي.
كمن فقد يديه في حرب من أجل شيء لا يعرفه،
سمم اليأس بؤرة التفاؤل،
فلم يعد هناك ترياق لمن فقد الشغف،
يُلازم الكتب و الكآبة، يُصيبها الملل منه،
فرط في الأمل!
لا بل فرط في السهر،
ينتابني شعور الفراغ،
في ليلة أُنتزع فيها قلبي و أشتكي،
للاشيء أنحني، للحن أحزاني،
و صمت الجدران و كبت الرغبة
و سلامًا على اليائسيين الأحرار،
فلقد تحررت من الحياة،
من كل ما هو موجود صديقي.
3
بشكلٍ حقيقي
انا لا اعرف اي شيء عن حياتي،
حتى أنني اخافَ اكثر الأوقات،
من ان يسألني احدهم عنها،
و لا أجيدُ الأجابة،
لا اعلم أين هي بالضبط!
ذهبت في نزهةٍ،
او ربما سئمت هي كذلك مني
او هكذا لم يَعد يُعجبها شيءً هنا،
لا أعلم ماذا حدث،
لكنني أعلم جيداً أنها لم تعد معي.
يا له من تعبٍ هائل و مشقةٌ قصوى،
أنني اركض في كل الأتجاهات،
لأنني جدياً هذهِ المرة! لا اعرف أين أذهب،
حتى الجلوّس في مكانك فقط
اصبح مهمةٌ صعبة للغاية،
تشعر بأن القلق يتمكن منكَ اكثر
حين تتوقف عن الحراك،
يا لهُ من خوفٍ رهيب ان لا تعرفَ ماذا تفعل!.
انا لا اعرف اي شيء عن حياتي،
حتى أنني اخافَ اكثر الأوقات،
من ان يسألني احدهم عنها،
و لا أجيدُ الأجابة،
لا اعلم أين هي بالضبط!
ذهبت في نزهةٍ،
او ربما سئمت هي كذلك مني
او هكذا لم يَعد يُعجبها شيءً هنا،
لا أعلم ماذا حدث،
لكنني أعلم جيداً أنها لم تعد معي.
يا له من تعبٍ هائل و مشقةٌ قصوى،
أنني اركض في كل الأتجاهات،
لأنني جدياً هذهِ المرة! لا اعرف أين أذهب،
حتى الجلوّس في مكانك فقط
اصبح مهمةٌ صعبة للغاية،
تشعر بأن القلق يتمكن منكَ اكثر
حين تتوقف عن الحراك،
يا لهُ من خوفٍ رهيب ان لا تعرفَ ماذا تفعل!.
5
مَرحباً ديسمبر
هل تَفتقدني؟!
هل تشعر بغيابي؟
هل تقضي بضع دقائق في تخمين ما أقوم به؟
هل تشعر بوحدتي حين أجمع نفسي حول مخدتي لأتأمل الفراغ وأحاول النوم بلا هوية؟
مخيلتي مُعطله وتبدو الآمال بلا معنى!
ثمة خطبٌ بي!
خطبٌ يجعلني أستهين بالحياة والمشاعر،
وآخذ المآسي على محمل السُخف.
لست يائسة، لا وجهة لديّ!
ديسمبر..
حتى لو قلت أن هذا سيمضي لن أصدقك!
دعني أرى الحياة بشكلٍ آخر،
دعني أتخلص من بشاعة هذا الجزء في نفسي،
من هذا الوعي الذي جعلني أشعر بثقل الحياة التي أردت عيشها كطائر،
أو كريش طائر!
هل تَفتقدني؟!
هل تشعر بغيابي؟
هل تقضي بضع دقائق في تخمين ما أقوم به؟
هل تشعر بوحدتي حين أجمع نفسي حول مخدتي لأتأمل الفراغ وأحاول النوم بلا هوية؟
مخيلتي مُعطله وتبدو الآمال بلا معنى!
ثمة خطبٌ بي!
خطبٌ يجعلني أستهين بالحياة والمشاعر،
وآخذ المآسي على محمل السُخف.
لست يائسة، لا وجهة لديّ!
ديسمبر..
حتى لو قلت أن هذا سيمضي لن أصدقك!
دعني أرى الحياة بشكلٍ آخر،
دعني أتخلص من بشاعة هذا الجزء في نفسي،
من هذا الوعي الذي جعلني أشعر بثقل الحياة التي أردت عيشها كطائر،
أو كريش طائر!
5
ثَمة حُب يجعل المرء يعيش حالةً من الطفولةِ المَرحة
يظهر كالصباح مُقدراً له أن يأتي كُل يوم،
وينفض الحياة في داخلك من جديد كإعصارٍ يهدم مُعلقاتك البالية
ويُجبرك أن تبني نفسك من جديد!
لم يكن كالرجال في الحكايا والأفلام
لقد كان رجلاً حقيقياً أكثر من اللازم،
شخصاً يجعلك تواجه كُل شيء!
كان يجعلني أرى الحياة بواقعيتها المُثقبة،
أنظر من خلال الناس لأرواحهم
عَلمني كيف أحبه دون خجل، وبلا نهايات
كيف أتأمل الصور
وأُعيد قراءة الرسائل عشرات المرات
علمني كيف أدفن ما يؤلمني لا أن أهرب منه
أتمنى أن يبقى هذا الحب عامراً للأبد .
يظهر كالصباح مُقدراً له أن يأتي كُل يوم،
وينفض الحياة في داخلك من جديد كإعصارٍ يهدم مُعلقاتك البالية
ويُجبرك أن تبني نفسك من جديد!
لم يكن كالرجال في الحكايا والأفلام
لقد كان رجلاً حقيقياً أكثر من اللازم،
شخصاً يجعلك تواجه كُل شيء!
كان يجعلني أرى الحياة بواقعيتها المُثقبة،
أنظر من خلال الناس لأرواحهم
عَلمني كيف أحبه دون خجل، وبلا نهايات
كيف أتأمل الصور
وأُعيد قراءة الرسائل عشرات المرات
علمني كيف أدفن ما يؤلمني لا أن أهرب منه
أتمنى أن يبقى هذا الحب عامراً للأبد .
6