انأ تلك الشمعة ، في غرفة ذلك الاعمى ..

كلانا مُتعبان ، ولا راحة لأحدنا الا بالآخر .. 🩵

أن تُعاملني كأنني كُل شيء بحثت عنهُ طوال حياتك ، هذا هو نوع الحُب الذي أريد أن احتفظ بهِ للأبد .

لا أولوية لمَن لا يَـمنحك الأولوية .

أتظنني شخص يُستهان بهِ لا
والذي جعل الكرامة في دمي
أنا لا أُذل وَلا أُهان ولا أنحنِي ,
أنا شَـمس أعُميك ولا أنعَمي .

انا ما كنت يوماً شهريار
لا ولا احرقت بالحب اكباد النساء ..

كُنت دوماً رجلاً لأمراة واحدة
وعشيقاً جيدا واحادي الولاء .. 🩵

أنني اؤمن بالاخلاص .. في دنيا الهوى

لن نتفق
انت لا يُلفتك
الحريق بصدري
وانا يُثير انتباهي
خدش صغير في يدِك ..

واعرف ان رحيلك محتوم
كما حبك محتوم
وأعرف انني ذات ليلة سأبكي طويلاً
بقدر ما اضحك الان
وان سعادتي الان هي حزني الاتي..

إشتياقك لواحد ما يعني بالضرورة إنك
تحتاجه أو لازم يرجع لحياتك..

﴿وَاللَّهُ يَرزُقُ مَن يَشاءُ بِغَيرِ حِسابٍ﴾

اذا احَبَ الله رَجُلاً
جَعَلَ في طَريقهِ امراة تحُبهُ .

" أصدقَ الأقوالِ مصدرها العيون "

وَجهُك المَلائكي
يُضيء بشَكلٍ جَميل
كأنَّهُ شَمسٌ ، وبَقيّةُ النَاسِ أحجَارُ . 🩵

هذا ما أحبه بشأن الصور، أنها إثبات لمرة ولو لوهلة، أن كل شيء كان مثالياً.

دَعك مِن رَسائِلي..
أَيصلُكَ شَوقي المَدفوّن بيِنَ احرُفِ تِلكَ الرَسائِل؟