Telegram Web Link
و سلاما علي من انتهت مصلحتهم فأصبحوا مجرد جهة اتصال 💙🌈🍂
#H̶a̶m̶z̶̶a 🐸🙆‍♂
نحن نقع في حب العقول والأرواح أما الشكل فان الله لا يصنع شيئاً قبيحاً.💙
#H̶a̶m̶z̶̶a 🐸🙆‍♂
اللهم فى هذا البرد القارص،
نستودعك كل من لا مأوى له، وكل من لا لباس له،
وكل من لا دفء له، وكل من لا معيل له، وكل مبتلى
وكل مفقود وكل مريض وكل جريح وكل أسير،
اللهم إنا نستودعك كل من يتألم وكل من يسألك الستر والعافية فى الدنيا والآخرة،
فاحفظهم بحفظك وارحمهم برحمتك يا أرحم الراحمين 🌈💙🤲
#H‌a‌m‌z‌a 🐸🙆‍♂
قدر ما الله يديكم خليكم خفيفين على غيركم، فالكلام وفالفهم وفي الزعل وفي اللوم وكل شيء قدر ما الله اداك قدره تكون خفيف وظريف يكون احسن، الثقالة ماف ليها داعي.
جزء من الراحة النفسية لما تكون علاقتك حلوة ومريحة مع كل الناس، عارف الزول القدامك دا كعب وبتكلم عنك بالسوء برضو بتعاملو كويس، وعارف إنو العايزك لمصلحة أو حاجة مؤقتة برضو بتقضي غرضو وعلى قلبك ذي العسل..

الراحة نفسية تكمن في فكرة تبطل تربط مزاجك بالناس، خليك رويّح وخلي الناس كأنك ما فاهم جوهرها شنو، صدقني مافي حاجة حتعكّر مزاجك.
من الحاجات البتأثر علينا سلباً إنو نحن دايماً بنسعى عشان نلاقي التقدير من الغير وفي نفس الوقت نحن نفسنا ذاتها ما مقدرنها ولا مدينها حقها الكافي.

بنلاقي نفسنا مقللين من مقدارنا وإمكانياتنا عشان نواكب مكان أو نلفت إنتباه شخص معين..

بنجي على نفسنا شديد وبنستحمل حاجات فوق مقدارنا وطاقتنا عشان واهمين نفسنا إننا في المكان الصح..

لما نلاقي شخص ناجح في حاجة، أو مبدع في مجال تلقائي بننظر لنفسنا نظرة عدم كفاية و إنو نحن فعلاً أقل إمكانية تلقائي بنقنع نفسنا والعقل الباطن بأكد الحاجة دي ونظرتك لنفسك ما حتتغير وحتكون قاعد في مكانك.

جوهر الحكاية كلو في تقييم الذات..
قيّم نفسك وشخصيتك..
قيّم شغلك ما تقلل من ماهيتك..
حتى في سبيل العلاقات لما تلاقي نفسك في موضع تنازل عشان تتقبل في وظيفة أو بتتنازل عشان تنال إعجاب ورضا شخص معين إختار نفسك وأكسر الحنك..

مافي خسارة الكون متوازن حتلاقي البقدر شخصيتك وشغلك وموهبتك ويخليك في المكان البتستحقه.

حتلاقي البتقبلك بعيوبك وصفاتك ومميزاتك وأي حاجة فيك.

قوة الشخصية في تقييم الذات والعكس.
باك ي عيال🌧️💔
متابعه🏌️‍♂️💔
Forwarded from زول سوداني 🇸🇩 (ابو رأفت🖤)
يا حليل زمان و سنين زمان يا يُمة لو تتذكري..
الزمان المذكور أعلاه ما زمان شديد زاتو للأسف.
2024/05/15 12:33:31
Back to Top
HTML Embed Code: