"ينتابني الفضول
بقدر ما يحب المرء
هل ينسى في يوم ما؟
أم هل الانتظار للأبد يكون في القصص والأفلام والروايات فقط؟"
بقدر ما يحب المرء
هل ينسى في يوم ما؟
أم هل الانتظار للأبد يكون في القصص والأفلام والروايات فقط؟"
"لستُ فظًا هكذا دائما
لكني تعب من الوداعات
من الذكرى
ولا أملك في عيني
دمعة حزنٍ أخرى."
لكني تعب من الوداعات
من الذكرى
ولا أملك في عيني
دمعة حزنٍ أخرى."
”أريد أن اهدأ، كما لو أنني لم أُجرب التخبط في عاصفة القلق وأن اطمئن طويلًا للحد الذي لا يكون هناك أي أحداث أُخرى تسلب مني شعوري بالطمأنينة."
"أعطني قلبًا جديدًا
مقاومًا للصدأ،
ولخيبات الأمل،
وللزمن.
قلبًا يتذكر كل شيء
ويختار بإرادته أن ينسى،
قلبًا يستطيع أن يكره كل شيء
ويختار بإرادته ألا يفعل،
قلبًا يتحمل الإساءات،
والركض وراء اللا شيء،
والسعي وراء المجهول."
مقاومًا للصدأ،
ولخيبات الأمل،
وللزمن.
قلبًا يتذكر كل شيء
ويختار بإرادته أن ينسى،
قلبًا يستطيع أن يكره كل شيء
ويختار بإرادته ألا يفعل،
قلبًا يتحمل الإساءات،
والركض وراء اللا شيء،
والسعي وراء المجهول."
أجود بدمعي والدموع على الخد
شهود على الأشواق والحزن الوجد
أحس بقلبي حسرة وكآبة
لما نالني من وحشة البعد والصد
شهود على الأشواق والحزن الوجد
أحس بقلبي حسرة وكآبة
لما نالني من وحشة البعد والصد
وإني مقيم في مواطن غربة
على كثرة الآلاف في جانب وحدي
قريب بعيد كأن غير كائن
وحيد فريد في طريقي وفي قصدي
على كثرة الآلاف في جانب وحدي
قريب بعيد كأن غير كائن
وحيد فريد في طريقي وفي قصدي
"أتيت إليك وأنا احملُ في جوفي حقيقةٌ لا يُمكن للمرء إخفاؤها، وأدرت ظهري عنك مُتمنيًا لو أنّ الصمت ابتلعني."
"هل الحب حقًا شرط الشقاء؟
وهل الأعماق وحدها تُحدد سقف محبتنا؟
حينَ اقتربت كان القمر البرتقالي قد انخفض كثيرًا على سور الحديقة، كاد يلامس النخيل ونُعاس المصابيح، وكنتُ أعي تمامًا أنّ المطر أقوى مني."
وهل الأعماق وحدها تُحدد سقف محبتنا؟
حينَ اقتربت كان القمر البرتقالي قد انخفض كثيرًا على سور الحديقة، كاد يلامس النخيل ونُعاس المصابيح، وكنتُ أعي تمامًا أنّ المطر أقوى مني."
"شعرت دائمًا أني لا أمشي بقدمي بل أمشي بقلبي.
كم أرهقني ذلك.
كم أوصلني لأماكن بعيدة جدًا عن الواقع."
كم أرهقني ذلك.
كم أوصلني لأماكن بعيدة جدًا عن الواقع."