عسـانا فـ العيـد المقبـل ؛
نگـون فـ بيتنـا سويّـاً ، نُعـد گُل شيء جميـل لنحتفل معـاً 💭✨️
نگـون فـ بيتنـا سويّـاً ، نُعـد گُل شيء جميـل لنحتفل معـاً 💭✨️
"خمس أسباب للغاية من الزواج
أن تأنسَ ويُؤنس بك؛ وتأمنَ ويُؤمن بك
أن يُباع كلُّ شيءٍ ويُشترى خاطِرك
أن يُكتفى بوجودِك؛ فـ يهون كلُّ شيءٍ ولا تهونُ أنتَ
أن تُبارككَ علاقةً؛ وتزيدُك امتنانًا لخالقِك
أن تتكيءَ للمرَّةِ الأولى وأنتَ لا تخشىٰ السقوط،أن تُحِبَّ نفسكَ مجددًا وتراها أهلاً للمحبةِ."
أن تأنسَ ويُؤنس بك؛ وتأمنَ ويُؤمن بك
أن يُباع كلُّ شيءٍ ويُشترى خاطِرك
أن يُكتفى بوجودِك؛ فـ يهون كلُّ شيءٍ ولا تهونُ أنتَ
أن تُبارككَ علاقةً؛ وتزيدُك امتنانًا لخالقِك
أن تتكيءَ للمرَّةِ الأولى وأنتَ لا تخشىٰ السقوط،أن تُحِبَّ نفسكَ مجددًا وتراها أهلاً للمحبةِ."
بعد مشاكلنا الطويلة كنت على عِلم كبير إنو رح يجي يوم ونكون بعاد بعد ما كُنا أقرب اثنين لبعض ، وكنت عارف إنو اليوم اللي رح يمشي بدونك رح يكون سيء بالنسبة الي لأني رح أكون فقدت جزء كبير من حالي وكأني فاقد قطعة مني ، بس يلا مش مهم المهم إني رح أتعود ع الغياب ورح اتعود ع الوضع اني بالنهاية رح أكون لحالي .🖤
كنت بس حابب أذكرك فيي بطريقتي ، كنت حابب أحكيلك انو حتى لو افترقنا وبعدنا لسنين طويلة رح أضل ببالك الشخص الوحيد لأني الشخص اللي قدرتك ورفعتك ومن الصعب تنساني ، صعب كثير تنساني ، رح تتذكرني بأغنية كنا نسمعها ونحبها ؛ رح تتذكرني بس تسمع إسم شخص ع إسمي ، رح تتذكرني بوقت كنا نضل سهرانين فيه وقت تحس بوحدتك ، رح تتذكرني وقت تيجي تنام وتيجي ببالك رسالتي اللي بتبسطك ، رح تتذكرني بس تدور عليي بغيري وما تلاقيني رح تتذكرني بكل خطوة بحياتك لأني نسيت أحكيلك إنو وأنا معك بكل خطوة خطيناها زرعتلك ذكرى مستحيل تنساها ورح تضل ببالك على طول 🖤
رح تحاول تنساني ورح تتجاهلني بطريقتك وبس يسألوك عني الناس رح تحكيلهم انك نسيتني بس انتا ما نسيت بتعرف ليش ؟ لأنو زي ماحكى أدهم النابلسي "أنا حدا ما بينتسى" 🖤
كنت بس حابب أذكرك فيي بطريقتي ، كنت حابب أحكيلك انو حتى لو افترقنا وبعدنا لسنين طويلة رح أضل ببالك الشخص الوحيد لأني الشخص اللي قدرتك ورفعتك ومن الصعب تنساني ، صعب كثير تنساني ، رح تتذكرني بأغنية كنا نسمعها ونحبها ؛ رح تتذكرني بس تسمع إسم شخص ع إسمي ، رح تتذكرني بوقت كنا نضل سهرانين فيه وقت تحس بوحدتك ، رح تتذكرني وقت تيجي تنام وتيجي ببالك رسالتي اللي بتبسطك ، رح تتذكرني بس تدور عليي بغيري وما تلاقيني رح تتذكرني بكل خطوة بحياتك لأني نسيت أحكيلك إنو وأنا معك بكل خطوة خطيناها زرعتلك ذكرى مستحيل تنساها ورح تضل ببالك على طول 🖤
رح تحاول تنساني ورح تتجاهلني بطريقتك وبس يسألوك عني الناس رح تحكيلهم انك نسيتني بس انتا ما نسيت بتعرف ليش ؟ لأنو زي ماحكى أدهم النابلسي "أنا حدا ما بينتسى" 🖤
كتب أحدهم.. كانت تحادثني باليوم عشرون ساعةً تقريباً
تتصل كل حين..تحدثني ك أمي احيانا و تعاملني كطفلٍ صغير !
"هل أكلت؟ هل غسلت يديك؟ تحممت اليوم؟
أحضرت غطاءا لفراشك؟ فرشت أسنانك؟"
أفتحُ هاتفي فأراها قد أرسلت.. "لا تضع منبهاً سأتصل عليكَ أنا حتى تصحو!"
أرسلُ لها رسالة ليلاً "لم أستطع النوم"
فترد عليَّ بوابلٍ من الرسائل "لاتقلق، سأبقى معك حتى تنام" "هل تريد أن أحكي لك قصة؟"
" هل عندك ما تريد قوله لي؟"
و ينقضي الأرقُ هكذا بكثرة حديثٍ منها و كثرةُ سؤال!
لطالما حدثتني عن تفاصيل صغيرة...
" تفاصيلٍ مللتها "
"زارتني صديقتي جنان و حضرتُ لها فطيرةَ التفاح باللوز.. لم أجد ماسكة شعري الوردية التي أحبها، فظفرته، أخي الصغير لم يؤدي امتحانهُ جيداً فالفيزياء صعبة عليه و أمي نستْ حبوبَ السكر و الضغط
و أبي خرج باكراً لعمله" ........... و كلامٌ طويل!
أحدثها أحياناً عن مشاريعَ صغيرةً تخصني
كأن أقول لها: " أود كتابة قصة صغيرة"
فتبدأ أسئلتها و أحاديثها : "عن ماذا تريد ان تكتب"
" سأقرأُ كل مسوداتك سأصححها املائياً وأساعدكَ بانتقاء عباراتٍ ترضيك! "
مرةً أخرى أخبرها" بأني سأخرج مع صديقي"
فترسل "متى ستخرج؟! ، متى تعود؟ ، ماذا سترتدي؟، من صديقك؟، هل ستأكل هناك ام أكلت ؟"
و كثيرٌ من الأسئلة!
مرت سنين.. و تلك المرأة التي كانت معي كظلي.. رحلت
اشتقت لاهتمامها المفرط، لاسئلتها الكثيرة...التي أزعجتني!
لأمها المريضة و أبيها.. لماسكة شعرها الوردية هه
و لمشاكل صديقتها جنان!
صرت أنام بمنومات تقاومُ أرقي و أصحو على منبهٍ لعين
و إن أكلت أو لم أكل.. أخرجُ و أعود متأخراً، أو لا أعودُ أبداً.. لم يكنِ الأمر يعني لأحد الكثير
أكتبُ دونَ قارئتي الأولى، و أحزن دونها..
أتذكرها، و أطالع رسائلها القديمة، اهتماماتها الكثيرة كانت حلماً جميلاً و راح !!
فإذا طلبتم من الله شيئاً، فاطلبوا منه الشعور بعظمة النعم وهي معكم.. لا حين تفقدوها!
فلعل الدرسَ الأصعب كان.. أننا ما شعرنا بقيمةِ ما كانَ حتى رحل
#الندم
تتصل كل حين..تحدثني ك أمي احيانا و تعاملني كطفلٍ صغير !
"هل أكلت؟ هل غسلت يديك؟ تحممت اليوم؟
أحضرت غطاءا لفراشك؟ فرشت أسنانك؟"
أفتحُ هاتفي فأراها قد أرسلت.. "لا تضع منبهاً سأتصل عليكَ أنا حتى تصحو!"
أرسلُ لها رسالة ليلاً "لم أستطع النوم"
فترد عليَّ بوابلٍ من الرسائل "لاتقلق، سأبقى معك حتى تنام" "هل تريد أن أحكي لك قصة؟"
" هل عندك ما تريد قوله لي؟"
و ينقضي الأرقُ هكذا بكثرة حديثٍ منها و كثرةُ سؤال!
لطالما حدثتني عن تفاصيل صغيرة...
" تفاصيلٍ مللتها "
"زارتني صديقتي جنان و حضرتُ لها فطيرةَ التفاح باللوز.. لم أجد ماسكة شعري الوردية التي أحبها، فظفرته، أخي الصغير لم يؤدي امتحانهُ جيداً فالفيزياء صعبة عليه و أمي نستْ حبوبَ السكر و الضغط
و أبي خرج باكراً لعمله" ........... و كلامٌ طويل!
أحدثها أحياناً عن مشاريعَ صغيرةً تخصني
كأن أقول لها: " أود كتابة قصة صغيرة"
فتبدأ أسئلتها و أحاديثها : "عن ماذا تريد ان تكتب"
" سأقرأُ كل مسوداتك سأصححها املائياً وأساعدكَ بانتقاء عباراتٍ ترضيك! "
مرةً أخرى أخبرها" بأني سأخرج مع صديقي"
فترسل "متى ستخرج؟! ، متى تعود؟ ، ماذا سترتدي؟، من صديقك؟، هل ستأكل هناك ام أكلت ؟"
و كثيرٌ من الأسئلة!
مرت سنين.. و تلك المرأة التي كانت معي كظلي.. رحلت
اشتقت لاهتمامها المفرط، لاسئلتها الكثيرة...التي أزعجتني!
لأمها المريضة و أبيها.. لماسكة شعرها الوردية هه
و لمشاكل صديقتها جنان!
صرت أنام بمنومات تقاومُ أرقي و أصحو على منبهٍ لعين
و إن أكلت أو لم أكل.. أخرجُ و أعود متأخراً، أو لا أعودُ أبداً.. لم يكنِ الأمر يعني لأحد الكثير
أكتبُ دونَ قارئتي الأولى، و أحزن دونها..
أتذكرها، و أطالع رسائلها القديمة، اهتماماتها الكثيرة كانت حلماً جميلاً و راح !!
فإذا طلبتم من الله شيئاً، فاطلبوا منه الشعور بعظمة النعم وهي معكم.. لا حين تفقدوها!
فلعل الدرسَ الأصعب كان.. أننا ما شعرنا بقيمةِ ما كانَ حتى رحل
#الندم
صباح الخَير..
"عليك أن تتركها للقدر هذه المرة، ولتعلم أنه لو كان مقدرًا شيء فسوف يكون، بدون محاولات، بدون جهد، حتى وإن كانت المسافة تبعد بين الشرق والغرب، افعل ذلك واطمئن."
"عليك أن تتركها للقدر هذه المرة، ولتعلم أنه لو كان مقدرًا شيء فسوف يكون، بدون محاولات، بدون جهد، حتى وإن كانت المسافة تبعد بين الشرق والغرب، افعل ذلك واطمئن."
- لماذا لم يخبرنا بأنه محبط ؟!!
=لقد أخبركم
-كلا لم يخبرنا
=بل أخبركم عندما بدأ يختبئ في غرفته كثيرًا, وعندما قال بأنه ليس جائع
أخبركم عندما توقف عن الدراسة, ولم يبالي بها
عندما توقف عن تمشيطِ شعره
أخبركم عندما أرتدى ملابسه الداكنة مرارًا وتَكرارًا, أخبركم بوجهه الشاحب, وعيناه الحمراوتان
أخبركم عندما ابتسم وقال: بأنه "بخير" وعيناه تنظران بعيدًا
أخبركم بقضاء أغلب وقته في كتابة مذكراته, وحروفه المبعثرة, ورسومه الغامضة
أخبركم عندما كان يتحججُ بالنُعاسِ, ويذهب لفراشه مبكرًا ليبقى وحده ..
لقد كان يخبركم طوال الوقت, ولكنكم لم تفهموه, لم تفهموا أن إحباطه هادئ لا يصدر ضجيجًا, أنتم فقط لم تفهموا ما به فـ لم يكن يهمكم أمره أبداً .."
=لقد أخبركم
-كلا لم يخبرنا
=بل أخبركم عندما بدأ يختبئ في غرفته كثيرًا, وعندما قال بأنه ليس جائع
أخبركم عندما توقف عن الدراسة, ولم يبالي بها
عندما توقف عن تمشيطِ شعره
أخبركم عندما أرتدى ملابسه الداكنة مرارًا وتَكرارًا, أخبركم بوجهه الشاحب, وعيناه الحمراوتان
أخبركم عندما ابتسم وقال: بأنه "بخير" وعيناه تنظران بعيدًا
أخبركم بقضاء أغلب وقته في كتابة مذكراته, وحروفه المبعثرة, ورسومه الغامضة
أخبركم عندما كان يتحججُ بالنُعاسِ, ويذهب لفراشه مبكرًا ليبقى وحده ..
لقد كان يخبركم طوال الوقت, ولكنكم لم تفهموه, لم تفهموا أن إحباطه هادئ لا يصدر ضجيجًا, أنتم فقط لم تفهموا ما به فـ لم يكن يهمكم أمره أبداً .."
مقاطع 30ثانيه للعشاق فقط 🔥.
https://www.tg-me.com/zdtgghh
https://www.tg-me.com/zdtgghh
للكبار فقط XXXXX 🔥🔥🔥 .
https://www.tg-me.com/zdtgghh
https://www.tg-me.com/zdtgghh
للكبار فقط XXXXX 🔥🔥🔥 .