الله أكبر الله أكبر الله أكبر..
لا إله إلا الله والله أكبر..
الله أكبر ولله الحمد..
لا إله إلا الله وحده، صدق وعده،
وأعزّ جنده، وهزم الأحزاب وحده..
لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيّاه،
مخلصين له الدين، ولو كره الكافرون..
♥️
لا إله إلا الله والله أكبر..
الله أكبر ولله الحمد..
لا إله إلا الله وحده، صدق وعده،
وأعزّ جنده، وهزم الأحزاب وحده..
لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيّاه،
مخلصين له الدين، ولو كره الكافرون..
♥️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لحظات للتاريخ! .. وثقت لحظة الحرية✨💚💚💚💚
حتى أشكالنا اختلفَت،
عندما وقفنا أمام مرآة الأخبار،
مددنا أجنحتنا، نفضنا الصّدأ..
فلمعتْ عليها لأوّل مرّة.. الحُريّة.
فتحنا بابَ الدّار،
ونحن نستطيع الذهاب لأيّ مكان،
فكلّ الأمكنة صارت لنا!
سرنا في السّاحات ولم نعلم الوِجهة،
منذُ خمسين عاماً..
وهُم يسيّروننا إلى وجهاتهم غصباً.
فتحنا عيوننا لنرى شكل الحياة
دون نظّارة!
منذُ خمسين عاماً..
وهُم يلبسوننا الخوف
لا نرى به.. إلّاهم.
سلّمنا على الناس دون معرفة،
منذُ خمسين عاماً..
وهُم يجعلوننا ننهش جيوبَ بعضنا.
نعم هذا ما أردناه،
علّقناه على الجدران التي لها آذان،
هتفناه في المُظاهرات السّلميّة،
وكسرنا به رأس البارود،
لنتذوّقه على طاولاتنا،
التي استطاعت أن تحمل الحقوق،
إلى معدة إنسانيّتنا.
الثّورة كانت أمّنا..
والأمّ لا تنام قبل أن تُطعِم صغارها،
نحنُ اليوم، وأخيراً.. نشبَع!
- فاطِمة حمضمض. 💚
عندما وقفنا أمام مرآة الأخبار،
مددنا أجنحتنا، نفضنا الصّدأ..
فلمعتْ عليها لأوّل مرّة.. الحُريّة.
فتحنا بابَ الدّار،
ونحن نستطيع الذهاب لأيّ مكان،
فكلّ الأمكنة صارت لنا!
سرنا في السّاحات ولم نعلم الوِجهة،
منذُ خمسين عاماً..
وهُم يسيّروننا إلى وجهاتهم غصباً.
فتحنا عيوننا لنرى شكل الحياة
دون نظّارة!
منذُ خمسين عاماً..
وهُم يلبسوننا الخوف
لا نرى به.. إلّاهم.
سلّمنا على الناس دون معرفة،
منذُ خمسين عاماً..
وهُم يجعلوننا ننهش جيوبَ بعضنا.
نعم هذا ما أردناه،
علّقناه على الجدران التي لها آذان،
هتفناه في المُظاهرات السّلميّة،
وكسرنا به رأس البارود،
لنتذوّقه على طاولاتنا،
التي استطاعت أن تحمل الحقوق،
إلى معدة إنسانيّتنا.
الثّورة كانت أمّنا..
والأمّ لا تنام قبل أن تُطعِم صغارها،
نحنُ اليوم، وأخيراً.. نشبَع!
- فاطِمة حمضمض. 💚
“بعد مشاهد السجون والتعذيب والتنكيل،
لم أتخيل في حياتي قط أن أحمد الله على أن خلق النار،
لم أتخيل قط أن أقرأ الآية التي تصف عذاب أهل النار بأنه:
"كلما نضجت جلودهم
بدلناهم جلودًا غيرها ليذوقوا العذاب"
فبدلًا من انقباضي للوصف؛ يبرد قلبي،
لأنّ مَن أحرقوا جلود شبابنا مرة
سيحرق الله جلودهم مرات.
إنّ الله عزيزٌ ذو انتقام.”
لم أتخيل في حياتي قط أن أحمد الله على أن خلق النار،
لم أتخيل قط أن أقرأ الآية التي تصف عذاب أهل النار بأنه:
"كلما نضجت جلودهم
بدلناهم جلودًا غيرها ليذوقوا العذاب"
فبدلًا من انقباضي للوصف؛ يبرد قلبي،
لأنّ مَن أحرقوا جلود شبابنا مرة
سيحرق الله جلودهم مرات.
إنّ الله عزيزٌ ذو انتقام.”
Forwarded from أَثَـرُ توّاقَـة
مذ أن كُسرت أبواب صيدنايا ونحنُ نتقلّب بين المشاهد التي تصلنا.. صورٌ ولقطات تمرّ مُسرعة، إلا أن رائحة البشاعة والفضاعة المنبعثة منها لا تخفى على أحد.
أساليب التعذيب تصيب المرء بالمغص والدوار وهو يتخيلها، ليُردّد مرة ومرة ومرة: "أنّى لبشر سويّ أن يفعل هذا؟ بل ويتلذّذ بذلك!". وما خُفيَ أعظم!
نتساءل كيف احتمل من كان خلف قضبانه العذاب السموم الذي كان يلاقيه.. بل؛ كيف يمكن أن لا يُجنّ! كيف يُمكن أن يبقى بعقله القويم وإيمانه السليم؟ كيف كان شعور تلك المرأة الرقيقة الضعيفة وهي تردّد "لديّ ثلاثة أطفال لا أعرف آباءهم"؟ آباءهم! ليسَ واحدًا.. بل جموعًا من العلوج الحقيرة عليهم لعنات الله تترًا! وذاك المكبس الحديدي التي يطحن عظم ولحم من يوضع بين دفتيه ليسيل دم المُسلم مدرارًا وما ذنبه سوى أن قال ربيَ الله! يا الله… حسبنا أنّك أنت الله!
ثمّ ما نلبث أن نحاول تهدئة النفس أن استكيني ولا تجزعي فربُّنا منتقمٌ جبّار، يمهل ولا يُهمل.. وأن عذابه أليم وغضبه شديد.. وأن موعدنا الآخرة، في يومٍ هو على الكافرين عسيرًا.. نجتمع فيه مع كل الطغاة والبغاة والكفرة الفجَرة.. لنقف أمام المحكمة الإلهية الربانية العادلة.. ولا يظلم ربنا مثقال ذرة.. وكفى بربّنا حاكمًا ووكيلًا!
استكيني يا نفس واهدئي.. كلّ ما كان يحدث كان تحت عين الله، غير خارجٍ عن سُننه.. ففي المسافة بين سُنّة الابتلاء التي يصطفي الله بها عباده ويمتحنهم ويتّخذ منهم شهداء، وسُنّة الإهلاك التي لن يسلمَ منها كل ظالم باغٍ كافر، تكمن خطوات المُسلم المؤمن المُسلِّم أمره لربّه.. وهنا موضع الامتحان، ويا سعد من ثبَت!
هي دنيا واحدة.. وسبيل المجرمين فيها -مذ أن خلق الله الأرض ومن عليها إلى أن يرثها سبحانه- واحد.. قد كان الرجل من قبلنا يُؤخذ فيُحفر له حفرة في الأرض فيجعل فيها، فيُجاء بالمنشار، فيُوضَع على رأسِه، فيُشقُّ باثنتين (يُشقّ باثنتين! أومُتخيّلٌ أنتَ ذلك؟) وما يصدُّه ذلك عن دينِه! ويُمشَط بأمشاطِ الحديد ما دون لحمِه من عَظْم أو عصَب، وما يصدُّه ذلك عن دينِه!
هكذا كان سيّدنا ونبيّنا ومعلّمنا محمد ﷺ يُعلم أصحابه الصبر.. فاصبروا يا أتباع محمد عليه صلوات ربي وسلامه، وصابروا.. ثمّ؛ ﴿لَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ﴾.
يومٌ تشخص فيه الأبصار= هو أعدل ما يلاقيه الظالم.
فالثبات أيّتها النفس الضعيفة، لا شيء يحدث خارج سلطان ربّنا.
أساليب التعذيب تصيب المرء بالمغص والدوار وهو يتخيلها، ليُردّد مرة ومرة ومرة: "أنّى لبشر سويّ أن يفعل هذا؟ بل ويتلذّذ بذلك!". وما خُفيَ أعظم!
نتساءل كيف احتمل من كان خلف قضبانه العذاب السموم الذي كان يلاقيه.. بل؛ كيف يمكن أن لا يُجنّ! كيف يُمكن أن يبقى بعقله القويم وإيمانه السليم؟ كيف كان شعور تلك المرأة الرقيقة الضعيفة وهي تردّد "لديّ ثلاثة أطفال لا أعرف آباءهم"؟ آباءهم! ليسَ واحدًا.. بل جموعًا من العلوج الحقيرة عليهم لعنات الله تترًا! وذاك المكبس الحديدي التي يطحن عظم ولحم من يوضع بين دفتيه ليسيل دم المُسلم مدرارًا وما ذنبه سوى أن قال ربيَ الله! يا الله… حسبنا أنّك أنت الله!
ثمّ ما نلبث أن نحاول تهدئة النفس أن استكيني ولا تجزعي فربُّنا منتقمٌ جبّار، يمهل ولا يُهمل.. وأن عذابه أليم وغضبه شديد.. وأن موعدنا الآخرة، في يومٍ هو على الكافرين عسيرًا.. نجتمع فيه مع كل الطغاة والبغاة والكفرة الفجَرة.. لنقف أمام المحكمة الإلهية الربانية العادلة.. ولا يظلم ربنا مثقال ذرة.. وكفى بربّنا حاكمًا ووكيلًا!
استكيني يا نفس واهدئي.. كلّ ما كان يحدث كان تحت عين الله، غير خارجٍ عن سُننه.. ففي المسافة بين سُنّة الابتلاء التي يصطفي الله بها عباده ويمتحنهم ويتّخذ منهم شهداء، وسُنّة الإهلاك التي لن يسلمَ منها كل ظالم باغٍ كافر، تكمن خطوات المُسلم المؤمن المُسلِّم أمره لربّه.. وهنا موضع الامتحان، ويا سعد من ثبَت!
هي دنيا واحدة.. وسبيل المجرمين فيها -مذ أن خلق الله الأرض ومن عليها إلى أن يرثها سبحانه- واحد.. قد كان الرجل من قبلنا يُؤخذ فيُحفر له حفرة في الأرض فيجعل فيها، فيُجاء بالمنشار، فيُوضَع على رأسِه، فيُشقُّ باثنتين (يُشقّ باثنتين! أومُتخيّلٌ أنتَ ذلك؟) وما يصدُّه ذلك عن دينِه! ويُمشَط بأمشاطِ الحديد ما دون لحمِه من عَظْم أو عصَب، وما يصدُّه ذلك عن دينِه!
هكذا كان سيّدنا ونبيّنا ومعلّمنا محمد ﷺ يُعلم أصحابه الصبر.. فاصبروا يا أتباع محمد عليه صلوات ربي وسلامه، وصابروا.. ثمّ؛ ﴿لَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ﴾.
يومٌ تشخص فيه الأبصار= هو أعدل ما يلاقيه الظالم.
فالثبات أيّتها النفس الضعيفة، لا شيء يحدث خارج سلطان ربّنا.
ياربِّ الخطوات الجاية تكون أسهل والطُّرق تكون أوضح،
ياربِّ اجعل لنا نصيب في حياةٍ طيِّبة
نرضى فيها عن أنفسنا وعن مجهودنا ومحاولاتنا واختيارتنا بدون تخبُّط أو خسائر أو آلام!
ياربِّ
ارزقنا من حيثُ لا نحتسب.
ياربِّ اجعل لنا نصيب في حياةٍ طيِّبة
نرضى فيها عن أنفسنا وعن مجهودنا ومحاولاتنا واختيارتنا بدون تخبُّط أو خسائر أو آلام!
ياربِّ
ارزقنا من حيثُ لا نحتسب.
Forwarded from قناة قُصَيّ عاصِم العُسَيلي
يا أهل الشّام
تمّم الله لكم فرحتكم ونصركم وأدام عليكم تلك المساحات التي طالما فقدتموها من عبادةٍ وحقٍّ وحياة! تعيشون مرحلةً فقدها جيل كامل، وهي ليست سهلةً بل تحُفّها مخاطر من هنا وهناك، فاسألوا الله تمامًا لها، وثباتًا عليها، وبصيرةً لما بعدها، وإخلاصًا خلالها، وصدقًا لما فيها، وأن يجعل لكم من أمركم رشدًا، ولا يفتنكم بما صرتم إليه ولا يبعدكم عنه، وحّد الله الصّف، جمع الله الكلمة، بارك الله الغرس.
تمّم الله لكم فرحتكم ونصركم وأدام عليكم تلك المساحات التي طالما فقدتموها من عبادةٍ وحقٍّ وحياة! تعيشون مرحلةً فقدها جيل كامل، وهي ليست سهلةً بل تحُفّها مخاطر من هنا وهناك، فاسألوا الله تمامًا لها، وثباتًا عليها، وبصيرةً لما بعدها، وإخلاصًا خلالها، وصدقًا لما فيها، وأن يجعل لكم من أمركم رشدًا، ولا يفتنكم بما صرتم إليه ولا يبعدكم عنه، وحّد الله الصّف، جمع الله الكلمة، بارك الله الغرس.
Forwarded from قناة قُصَيّ عاصِم العُسَيلي
يا أهل غزّة
ما من بلاءٍ وإلّا وكان الفتح يخلُفُه ويحذفه، وما من شدّةٍ إلّا والفرج يتبعها ولو بعد حين، يا قلوبًا صدقت، وأرواحًا صبرت، وخطىً سارت، وبيوتًا هُدّمت، يا صبرًا عجز عنه أهل الأرض، بشرىٰ لكم، فالله معكم إن تخاذل النّاس، وهو القريب إن ابتعد النّاس، سيُجبَرُ الكسر، ويلوح النّصر، ويُشرح الصّدر، وإنّ وعد الله حق! فقولوا: آمَنّا آمَنّا.
ما من بلاءٍ وإلّا وكان الفتح يخلُفُه ويحذفه، وما من شدّةٍ إلّا والفرج يتبعها ولو بعد حين، يا قلوبًا صدقت، وأرواحًا صبرت، وخطىً سارت، وبيوتًا هُدّمت، يا صبرًا عجز عنه أهل الأرض، بشرىٰ لكم، فالله معكم إن تخاذل النّاس، وهو القريب إن ابتعد النّاس، سيُجبَرُ الكسر، ويلوح النّصر، ويُشرح الصّدر، وإنّ وعد الله حق! فقولوا: آمَنّا آمَنّا.
Forwarded from فإنّك بأعْيُننا —
عباد الله؛ تعاهدوا الصَّلاة على حبيبنا مُحمَّد صلَّ الله عليه وسلَّم؛ لأنَّ الله تعالى إذا أراد بعبده خيرًا يسَّر لسانه للصَّلاة على مُحمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم.💚
ابن الجوزي
ابن الجوزي
ربُما السنة القادمة مثل هذا الوقت يجلس كلاً منّا بجوار أمنيته التي ألح بها في الدعاء كثيرًا وهو يحمد الله بجوفه لانه برغم استحالتها قد جعلها ربي حقًا
♥️
♥️
من كمالِ فقه المرء ونضوج عِلمِه أن يشعر باحتياجه لربهِ في كل خطوة وفي كل قرار وفي كل شيء.
د.أحمد عبد المنعم
د.أحمد عبد المنعم
— ولم أكُن بِدعَائكَ ربِّ شقِيا —🤍
أي: لم تكن يا رب تردّني خائبا ولا محروما من الإجابة، بل لم تزل بي حفيا ولدعائي مُجيبا، ولم تزل ألطافك تتوالى علي،وإحسانك واصلا إلي،وهذا توسل إلى الله بإنعامه عليه، وإجابة دعواتهِ السابقة، فسألَ الذي أحسن سابقا، أن يُتمّمَ إحسانهُ لاحقًا.
أي: لم تكن يا رب تردّني خائبا ولا محروما من الإجابة، بل لم تزل بي حفيا ولدعائي مُجيبا، ولم تزل ألطافك تتوالى علي،وإحسانك واصلا إلي،وهذا توسل إلى الله بإنعامه عليه، وإجابة دعواتهِ السابقة، فسألَ الذي أحسن سابقا، أن يُتمّمَ إحسانهُ لاحقًا.
قال هند بن أبي هالة:
«كان رسول الله ﷺ فَخمًا مُفَخَّما، يَتلألأ تَلألؤ القَمَر ليلة البدر!»
«كان رسول الله ﷺ فَخمًا مُفَخَّما، يَتلألأ تَلألؤ القَمَر ليلة البدر!»
صلينا صلاة الاستسقاء اليوم طلعنا من المسجد فأمطرت السماء .. ربنا لك الحمد مُطرنا بفضل الله ورحمته
"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ" ♥️
"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ" ♥️