هناك شاب جالس مع اصدقائه 👳, تحدى الله ان يمتة بعد ساعه , انظر ماذا حدث له ‼️
فى دوله عربيه من احد الدول , شاب فى احد الكليات و قف وسط اصدقائه و استاتذته و قال :⁉️
ان كان الله موجوداً فليميتني بعد ساعة..😱
وكان مشهداً عجيباً شهده الطلاب والأساتذة في الكلية .. ومرت الدقائق بسرعة وحين أتمت الساعة دقائقها .. ⁉️
🏃انتفض الطلاب . بزهو وتحدي وهو يقول لزملائه أرأيتم لو كان الله موجوداً لأماتني …
وانصرف الطلاب …وفيهم من قال ان الله أمهله لحكمه وفيهم من هز رأسه وسخر منه .. اما الشاب فذهب الى أهله مسروراً .. ⁉️
وكانه اثبت بدليل عقلي لم يسبقه أحد ان الله غير موجود , وان الانسان خلق هملا لا يعرف ربه وليس له ميعاد ولاحساب ..ودخل الى منزله .. واذا والدته قد أعدت الطعام .. واذا والده قد أخذ مكانه على المائدة ينتظره .. وهرع الشاب 👳 الى
المغسلة ليغسل يديه ووجهه .. ثم .. نشفهما بالمنديل
فأذا به يسقط على الأرض جثة لا حراك لها فقد سقط ميتاً ..
🔴وقد أثبت الطبيب الشرعي في تقريره ان موته كان بسبب
دخول ماء .. الى اذنه
🎈والمعروف علمياً ان الحمار {عزكم الله}اذا دخل في اذنه ماء يموت .. وقد ابى الله ان لا يموت .. الا كما يموت الحمار.⁉️
أشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول الله سبحان الله اللهم أحسن خاتمتنا أجمعين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
يا سبحان الله ان الله كبير عظيم لا يزل ولا يقهر .
اشهدوا ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله ❤️
فى دوله عربيه من احد الدول , شاب فى احد الكليات و قف وسط اصدقائه و استاتذته و قال :⁉️
ان كان الله موجوداً فليميتني بعد ساعة..😱
وكان مشهداً عجيباً شهده الطلاب والأساتذة في الكلية .. ومرت الدقائق بسرعة وحين أتمت الساعة دقائقها .. ⁉️
🏃انتفض الطلاب . بزهو وتحدي وهو يقول لزملائه أرأيتم لو كان الله موجوداً لأماتني …
وانصرف الطلاب …وفيهم من قال ان الله أمهله لحكمه وفيهم من هز رأسه وسخر منه .. اما الشاب فذهب الى أهله مسروراً .. ⁉️
وكانه اثبت بدليل عقلي لم يسبقه أحد ان الله غير موجود , وان الانسان خلق هملا لا يعرف ربه وليس له ميعاد ولاحساب ..ودخل الى منزله .. واذا والدته قد أعدت الطعام .. واذا والده قد أخذ مكانه على المائدة ينتظره .. وهرع الشاب 👳 الى
المغسلة ليغسل يديه ووجهه .. ثم .. نشفهما بالمنديل
فأذا به يسقط على الأرض جثة لا حراك لها فقد سقط ميتاً ..
🔴وقد أثبت الطبيب الشرعي في تقريره ان موته كان بسبب
دخول ماء .. الى اذنه
🎈والمعروف علمياً ان الحمار {عزكم الله}اذا دخل في اذنه ماء يموت .. وقد ابى الله ان لا يموت .. الا كما يموت الحمار.⁉️
أشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول الله سبحان الله اللهم أحسن خاتمتنا أجمعين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
يا سبحان الله ان الله كبير عظيم لا يزل ولا يقهر .
اشهدوا ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله ❤️
وانا في تانية اعدادي كدا.. كنت معجب ببنت في المدرسة المشتركة بتاعتنا.. ونفسي أكلمها بس كنت محرج أوي.. فلقيتها في يوم واقفة مع شلة كبيرة والصبيان بيكلموها فافتكرت انها كدا خانتني وسابتني..
وكنت وقتها مهووس بالشعر والحاجات دي.. فكتبت ورقة وحطتها في حاجة زي الجواب.. وحطتها في الفسحة في شنطتها مكتوب فيها ايه بقى..
تركتُ جميع النّاس فيك محبةً
فيا ليت بعض النّاس لي تركوك
َوده شعر كنت واخده من كتاب عندي لبهاء الدين زهير.. المهم يعني البت ما فهمتش الكلام وقالت للبنات صحباتها فقالوا للأبلة.. فالأبلة فضلت مبلمة شويا كدا.. وقالت مين اللي كاتب الكلام ده.. يقول ما يخفش.. يقول والله ما هعمله حاجة.. بس يا جبل ما يهزك ريح ما نطقتش طبعا ..
المهم الابلة جابت سولتب وعلقت الورقة دي فوق السبورة.. فكان كل واحد يدخل يبص لها ويسأل هو مين اللي كاتب الكلام الحلو ده.. وخلاص كان فصلنا مشهور بالورقة دي وعارفين ان فيه واحد بيكتب شعر للبنات بقى وكدا..
بعدها بمدة قعدت أقرأ الكتاب بتاع الشعر ده عايز أكتب منه للبنت أي حاجة عشان أقولها ازاي تعملي كدا فيا.. فلقيت في نفس الكتاب بيقول
وَفي النَفسِ حاجاتٌ إِلَيكَ كَثيرَةٌ
أَرى الشَرحَ فيها وَالحَديثُ يَطولُ
عجبني الكلام فكتبته وحطيته نفس ما عملت في الأول..
فالبنت راحت قالت لنفس الأبلة بعد ما حطيت الورقة على التختة بتاعتها وشوية كلام عامي كدا كنت كاتبه مع البيت ده .. اللي هو حبي قدامك كل يوم على السبورة وانتي مش حاسه بيه ..
الأبلة قالت يا ولاد اللي كاتب الكلام الحلو ده سقفوله.. فكله سقف إلا أنا.. ونسيت خالص.. مبسوط انهم كلهم بيسقفوا ليا بقى ..
شويا لقتها قرأت الجواب اللي مكتوب على الحيطة والجديد وقالت سقفوله تاني.. كله سقف إلا أنا..
بس يا مؤمن.. هي لاحظت اني ما سقفتش قالتلي احمد.. اكتبلي الكلام ده هنا كدا بخطك .. كتبته.. وطبعا نفس الخط.. وبعد كدا لقيت خرزانة نازلة عليا في اوضة الناظر.. وكل واحد يدخل من الاساتذة عند الناظر يقرأ الورقتين يقول ايه الحلاوة دي ويمشي.. واي ابلة تقرأ تضربني وتطلع..
ما انساش ابدا الأبلة وهي بتضربني.. بتقولي وفي النفس حاجات إليك كثيرة.. حاجات إيه يا صايع.. قول يله حاجات ايه.. حاجات ايه دي اللي في نفسك يا بايظ.. والخرزانة نازلة عليا..
عملولي استدعاء ولي أمر فأمي بعتت خالي وقتها يشوف هببت إيه .. فخالى وهو مرجعني البيت ، امي بتقوله عمل إيه .. قالها ده ممسوك بحاجات في المدرسة ربنا يستر على عيالنا .. أمي تقولي يا فضيحتي ماسكينك بحاجات وماحدش اداني فرصة أصلا أشرح .. أنا حتى فاكر ان اختي جت يومها بعدي من المدرسة قالت فيه إيه أمي قالتلها أخوك اتمسك بحاجات في المدرسة .. وجاتلي الأوضة قالتلي هو بجد ممسكوك بحاجات في المدرسة ؟
وفضلوا مطلعين عليا فترة الاعدادي كلها احمد أبو حاجات ..
من يومها بقى ولحد دلوقتي ، لو لقيت أي حد بيسقف على أي حاجة بسقف معاه من غير ما أفكر.. ولحد دلوقتي انا ما أعرفش حاجات ايه والله..
#منقول
وكنت وقتها مهووس بالشعر والحاجات دي.. فكتبت ورقة وحطتها في حاجة زي الجواب.. وحطتها في الفسحة في شنطتها مكتوب فيها ايه بقى..
تركتُ جميع النّاس فيك محبةً
فيا ليت بعض النّاس لي تركوك
َوده شعر كنت واخده من كتاب عندي لبهاء الدين زهير.. المهم يعني البت ما فهمتش الكلام وقالت للبنات صحباتها فقالوا للأبلة.. فالأبلة فضلت مبلمة شويا كدا.. وقالت مين اللي كاتب الكلام ده.. يقول ما يخفش.. يقول والله ما هعمله حاجة.. بس يا جبل ما يهزك ريح ما نطقتش طبعا ..
المهم الابلة جابت سولتب وعلقت الورقة دي فوق السبورة.. فكان كل واحد يدخل يبص لها ويسأل هو مين اللي كاتب الكلام الحلو ده.. وخلاص كان فصلنا مشهور بالورقة دي وعارفين ان فيه واحد بيكتب شعر للبنات بقى وكدا..
بعدها بمدة قعدت أقرأ الكتاب بتاع الشعر ده عايز أكتب منه للبنت أي حاجة عشان أقولها ازاي تعملي كدا فيا.. فلقيت في نفس الكتاب بيقول
وَفي النَفسِ حاجاتٌ إِلَيكَ كَثيرَةٌ
أَرى الشَرحَ فيها وَالحَديثُ يَطولُ
عجبني الكلام فكتبته وحطيته نفس ما عملت في الأول..
فالبنت راحت قالت لنفس الأبلة بعد ما حطيت الورقة على التختة بتاعتها وشوية كلام عامي كدا كنت كاتبه مع البيت ده .. اللي هو حبي قدامك كل يوم على السبورة وانتي مش حاسه بيه ..
الأبلة قالت يا ولاد اللي كاتب الكلام الحلو ده سقفوله.. فكله سقف إلا أنا.. ونسيت خالص.. مبسوط انهم كلهم بيسقفوا ليا بقى ..
شويا لقتها قرأت الجواب اللي مكتوب على الحيطة والجديد وقالت سقفوله تاني.. كله سقف إلا أنا..
بس يا مؤمن.. هي لاحظت اني ما سقفتش قالتلي احمد.. اكتبلي الكلام ده هنا كدا بخطك .. كتبته.. وطبعا نفس الخط.. وبعد كدا لقيت خرزانة نازلة عليا في اوضة الناظر.. وكل واحد يدخل من الاساتذة عند الناظر يقرأ الورقتين يقول ايه الحلاوة دي ويمشي.. واي ابلة تقرأ تضربني وتطلع..
ما انساش ابدا الأبلة وهي بتضربني.. بتقولي وفي النفس حاجات إليك كثيرة.. حاجات إيه يا صايع.. قول يله حاجات ايه.. حاجات ايه دي اللي في نفسك يا بايظ.. والخرزانة نازلة عليا..
عملولي استدعاء ولي أمر فأمي بعتت خالي وقتها يشوف هببت إيه .. فخالى وهو مرجعني البيت ، امي بتقوله عمل إيه .. قالها ده ممسوك بحاجات في المدرسة ربنا يستر على عيالنا .. أمي تقولي يا فضيحتي ماسكينك بحاجات وماحدش اداني فرصة أصلا أشرح .. أنا حتى فاكر ان اختي جت يومها بعدي من المدرسة قالت فيه إيه أمي قالتلها أخوك اتمسك بحاجات في المدرسة .. وجاتلي الأوضة قالتلي هو بجد ممسكوك بحاجات في المدرسة ؟
وفضلوا مطلعين عليا فترة الاعدادي كلها احمد أبو حاجات ..
من يومها بقى ولحد دلوقتي ، لو لقيت أي حد بيسقف على أي حاجة بسقف معاه من غير ما أفكر.. ولحد دلوقتي انا ما أعرفش حاجات ايه والله..
#منقول
هل المصريون بشر ؛ ام أنهم اشبه بالملائكة ؛
طبيب سعودي يحكي :-
أنا اعمل في أحد مستشفيات الرياض؛ جاءت الدورية بمصري مغمى عليه وأدخلوه قسم الطواريء
وعملوا له إسعافات أولية وحالته إستقرت وتم تحويله إلى داخل المستشفى
وحجزوه لانه يحتاج علاج مكثف وغالي
المهم يقول الطبيب السعودي كما قال فى شهادته :--
أدخلت يدي في جيبه وأخرجت محفظته فلقيت فيها عشرين ريالا فقط ؟!
ولا تساوي سعر زجاجة دواء واحدة وهو يحتاج علاج أقل شيء ٤٠٠ ريال لليوم الواحد وهو يحتاج يومين ٤٨ ساعة ( فقط ادوية 800 ريال سعودى )
قال ماقدرت أتصرف قبل أن يصحى من إغمائه وصرت جالساً حتى يفيق وأسأله إذا بيعرف حد في الرياض يتصل عليه عشان ييجي يصرف له الأدوية ويقف معه
وطال الإنتظار إلى العصر من الساعة ١١ صباحاً ثم صحى المصري المريض وتفاجأ أنه في المستشفى وحوله الدكاترة
المهم طمأنته أنه بخير ولا يخاف قال أحضرت له ماء فشرب وواجهته أنه تم العثور عليه في الشارع واحضرته الدورية للمشفى
وقال له عندك علاج ما قدرنا نجيبه ولقينا في المحفظة ٢٠ ريال
قال له أيوة صحيح ما عندي غيرها في جيبي فقال له بس علاجك بتكلف ٤٠٠ ريال فى اليوم
هل تعرف حد في الرياض ؟
قال له لا أعرف حد لكن وين روشتة العلاج ؟!
فقلت له هذي الروشتة
قال الطبيب :-- مسكها نظر اليها وأعطاها للدكتور وقال له ( إطلع خارج المستشفى في الشارع العام وأي مصري مار عليك أعطيه الروشتة وقل له عندك اخوك مصري مريض هنا في المستشفى ويقولك إصرف لي الروشتة دي )
قال الدكتور أصابني الذهول من ذلك ولكن بعدها أصابني الفضول لمعرفة ذلك بالفعل 👇
ولازم أعمل مثل ما قال لي وقال أخذت الروشتة وخرجت في الشارع وقفت وصرت أراقب المارة وبعد دقائق
رأيت شخصين من لبسهم عرفت أنهم مصريين
فجئت ووقفت أمامهم وقلت لهم مثل ما قال لي المريض؛ فقال بالفعل إستلموا مني الروشتة وسألوني عن رقم الجناح وقلت لهم وإنصرفوا
قال والله أصابني ذهول وشك أنهم لن يعودوا
وسوف يمزقون الورقة ..
قال دخلت وجلست جنب المريض وهو نايم وأحكي لبعض زملائي الموقف ويضحك لأنه لا يصدق هذا
المهم قال ... أثناء ضحكنا أتي الرجل ومعه العلاج كامل !!
وبعده يأتي الرجل التاني ومحمّل يديه بأكياس الفواكه قال والله أكاد أُجن ...
ولا أصدق ... المهم قال جلسوا لجنبه وصحوه وأقعدوه وصاروا يضحكون في وجهه ويطمئنونه أنه بخير وسوف يتعالج ويخرج بخير ويعطونه الفواكه في فمه
وجلسوا عنده قرابة ساعة او أكثر ولما مشوا قال رفعوا الوسادة ووضعوا شيئاً تحتها وأنا أراقب كل تحركاتهم
لما إنصرفوا والمريض نائم قال ادخلت يدي تحت راْسه ووجدت فلوس ٢٠٠ ريال ..
قال والله بكيت وحسيت بنفسي ( أنا ما إنسان )
كان بإمكاني أعمل كل إل عملوه وزياده لكن لا أقدر ولا أجروء على ذلك
ولا كنت أفكر فيه سبحان الله ..
هل نحن بشر أم المصريين ؟ هم من تفردوا بكونهم بشراً قلوب طيبه فعلا انتم كنانة الله فى الأرض
( هل المصريين هم ملائكة ونحن بشر ) ثم قال
اللهم احفظ مصر وشعبها .. ونحن نقول ( اللهم امين يارب العالمين ) هذه صورة الطبيب مع المريض المصرى من داخل المستشفى بالرياض
طبيب سعودي يحكي :-
أنا اعمل في أحد مستشفيات الرياض؛ جاءت الدورية بمصري مغمى عليه وأدخلوه قسم الطواريء
وعملوا له إسعافات أولية وحالته إستقرت وتم تحويله إلى داخل المستشفى
وحجزوه لانه يحتاج علاج مكثف وغالي
المهم يقول الطبيب السعودي كما قال فى شهادته :--
أدخلت يدي في جيبه وأخرجت محفظته فلقيت فيها عشرين ريالا فقط ؟!
ولا تساوي سعر زجاجة دواء واحدة وهو يحتاج علاج أقل شيء ٤٠٠ ريال لليوم الواحد وهو يحتاج يومين ٤٨ ساعة ( فقط ادوية 800 ريال سعودى )
قال ماقدرت أتصرف قبل أن يصحى من إغمائه وصرت جالساً حتى يفيق وأسأله إذا بيعرف حد في الرياض يتصل عليه عشان ييجي يصرف له الأدوية ويقف معه
وطال الإنتظار إلى العصر من الساعة ١١ صباحاً ثم صحى المصري المريض وتفاجأ أنه في المستشفى وحوله الدكاترة
المهم طمأنته أنه بخير ولا يخاف قال أحضرت له ماء فشرب وواجهته أنه تم العثور عليه في الشارع واحضرته الدورية للمشفى
وقال له عندك علاج ما قدرنا نجيبه ولقينا في المحفظة ٢٠ ريال
قال له أيوة صحيح ما عندي غيرها في جيبي فقال له بس علاجك بتكلف ٤٠٠ ريال فى اليوم
هل تعرف حد في الرياض ؟
قال له لا أعرف حد لكن وين روشتة العلاج ؟!
فقلت له هذي الروشتة
قال الطبيب :-- مسكها نظر اليها وأعطاها للدكتور وقال له ( إطلع خارج المستشفى في الشارع العام وأي مصري مار عليك أعطيه الروشتة وقل له عندك اخوك مصري مريض هنا في المستشفى ويقولك إصرف لي الروشتة دي )
قال الدكتور أصابني الذهول من ذلك ولكن بعدها أصابني الفضول لمعرفة ذلك بالفعل 👇
ولازم أعمل مثل ما قال لي وقال أخذت الروشتة وخرجت في الشارع وقفت وصرت أراقب المارة وبعد دقائق
رأيت شخصين من لبسهم عرفت أنهم مصريين
فجئت ووقفت أمامهم وقلت لهم مثل ما قال لي المريض؛ فقال بالفعل إستلموا مني الروشتة وسألوني عن رقم الجناح وقلت لهم وإنصرفوا
قال والله أصابني ذهول وشك أنهم لن يعودوا
وسوف يمزقون الورقة ..
قال دخلت وجلست جنب المريض وهو نايم وأحكي لبعض زملائي الموقف ويضحك لأنه لا يصدق هذا
المهم قال ... أثناء ضحكنا أتي الرجل ومعه العلاج كامل !!
وبعده يأتي الرجل التاني ومحمّل يديه بأكياس الفواكه قال والله أكاد أُجن ...
ولا أصدق ... المهم قال جلسوا لجنبه وصحوه وأقعدوه وصاروا يضحكون في وجهه ويطمئنونه أنه بخير وسوف يتعالج ويخرج بخير ويعطونه الفواكه في فمه
وجلسوا عنده قرابة ساعة او أكثر ولما مشوا قال رفعوا الوسادة ووضعوا شيئاً تحتها وأنا أراقب كل تحركاتهم
لما إنصرفوا والمريض نائم قال ادخلت يدي تحت راْسه ووجدت فلوس ٢٠٠ ريال ..
قال والله بكيت وحسيت بنفسي ( أنا ما إنسان )
كان بإمكاني أعمل كل إل عملوه وزياده لكن لا أقدر ولا أجروء على ذلك
ولا كنت أفكر فيه سبحان الله ..
هل نحن بشر أم المصريين ؟ هم من تفردوا بكونهم بشراً قلوب طيبه فعلا انتم كنانة الله فى الأرض
( هل المصريين هم ملائكة ونحن بشر ) ثم قال
اللهم احفظ مصر وشعبها .. ونحن نقول ( اللهم امين يارب العالمين ) هذه صورة الطبيب مع المريض المصرى من داخل المستشفى بالرياض
الدكتور مصطفى محمود بيحكي في لقاء تليفزيوني.. أعجب موقف مر عليه في حياته.. بيقول إنه في يوم جاله ألم بشع في ظهره.. بقى يصرخ من الوجع.. كان سنة 1969.. جري على الدكتور.. الدكتور قال إن عنده حصوة ضخمة في الكلى.. وطبعاً مينفعش معاها موسعات.. ولا كان لسه اخترعوا تفتيت بالأمواج التصادمية ولا ليزر.. الدكتور قاله لازم تدخل الجراحة.. يفتحوا كليته يشيلوا الحصوة الضخمة اللي فيها.. الدكتور مصطفى بيقول ماكنتش هقدر على العملية دي ولا جسمي يتحمل خطورتها.. روحت وأنا بتألم.. خدت الدوا المُسكن مافيش فايدة.. جالي رعب وفزع شديد وشعرت إن دي نهايتي.. قومت اتوضيت وصليت وبكيت.. وبدأت أدعي "يا رب أنا مقدرش على العملية دي.. يا رب ساعدني وانجدني.. حسيت بدوبان كامل مع الدُّعاء.. شعرت إن كل خلية في جسمي بتستنجد بربنا وتدعي بكل يقين.. سلمت نفسي لربنا تماماً.. بعدها بنص ساعة.. جريت على التواليت.. نزل مني تقريباً لتر كامل حاجة زي الطحينة بالظبط.. لون الطحينة نفسه.. الحصوة اتفتت واتحولت لبُدرة.. وواضح إن حجمها كان ضخم جداً فنزل مني كمية كبيرة تقريباً لتر.. بعد نص ساعة من الدُّعاء.. والخشوع استجاب ربنا لدرجة أذهلتني.. وشربت ميه وانتهى الموضوع وكأن مافيش أي شيء حصل.. وقتها افتكرت كلمة لدكتورة فرنسية أسلمت لما كنا في المغرب "إن لديكم يا مسلمين جوهرة لا تعرفون قيمتها.. قال: ما هي؟ قالت: الدُّعاء
إن الله لا يخذل عبداً بكى عبداً شكى عبداً حَنى رأسه ثُم دعا.
إن الله لا يخذل عبداً بكى عبداً شكى عبداً حَنى رأسه ثُم دعا.
تقول إحداهنّ ..
نزلت قبل فرحى بشهر مع صاحبة عمرى عشان نختار الفستان وبعدها حصل حاجة مش مفهومة.
جه خطيبى قبل الفرح بأسبوع وقالى:
" كل حاجة قسمة ونصيب "
ولغينا كل الحجوزات وكانت كسىرة كبيرة جدًا لقلبى وكلام الناس بقى وأسئلة من نوع " ليه سابها قبل الفرح؟ "
مفاتش شهرين وخطب صاحبتى اللي راحت تختار الفستان معايا واللى المفروض صاحبة عمرى وكانت بتواسينى لما سابنى
مقدرتش أمسك نفسى وروحتلها عشان تواجهنى وقولتلها " ليه عملتى كده؟ "
كل كلامها: هو أقنعنى " ما هو لو كنتِ مالية عنيه مكانش سابك قبل الفرح "
نزِلت من بيتها وأنا بعيط وأي حد يشوفنى ف الشارع كان يحاول يسكّتنى وف المواصلات كل العربية كانت بتهدّينى
نزلت من العربية وقعدت ف الشارع أعيط لإن حسيت نفسى قليلة من كلامهم عليا وبعد شوية لاقيت طفل ماشى بيبكى روحت عنده طلع ضايع من مامته هدّيته وفضلت ساعتين ندور ع مامته وقعدت ألعب معاه
وكان ف جيبى ٢٠٠ جنيه روحت اشتريتله ألعاب، وبعد ما خلصنا لعب خدت الولد وروحت مركز الشرطة نشوف أهله، الولد يطلع ابن اخت الظابط هناك فسلمته ولما جيت أمشى الولد مسك فيا فقعدت جنبه تانى
رنيت ع أهلى حكيتلهم اللى حصل وقولتلهم إنى هتأخر شوية، وبعد أقل من شهر خال الولد الظابط جه خطبنى ووافقت واتجوزنا والحمد لله حامل دلوقتى ف آدم
صاحبة عمرى اتخانقت مع خطىيبها اللى كان خاطبنى زمان يوم الحنة وفشكلوا الموضوع ليلة الفرح وعملوا محاضر ف بعض
هي عاوزة جهازها اللى ف شقته
وهو عاوز دهبه
• كتبتها عشان كل حد اتظلم يعرف إن ربنا بيعمل الخير لينا دايمًا وبيعوضنا بالأفضل
عوض ربنا كبير وعظيم علينا .. 🤍
نزلت قبل فرحى بشهر مع صاحبة عمرى عشان نختار الفستان وبعدها حصل حاجة مش مفهومة.
جه خطيبى قبل الفرح بأسبوع وقالى:
" كل حاجة قسمة ونصيب "
ولغينا كل الحجوزات وكانت كسىرة كبيرة جدًا لقلبى وكلام الناس بقى وأسئلة من نوع " ليه سابها قبل الفرح؟ "
مفاتش شهرين وخطب صاحبتى اللي راحت تختار الفستان معايا واللى المفروض صاحبة عمرى وكانت بتواسينى لما سابنى
مقدرتش أمسك نفسى وروحتلها عشان تواجهنى وقولتلها " ليه عملتى كده؟ "
كل كلامها: هو أقنعنى " ما هو لو كنتِ مالية عنيه مكانش سابك قبل الفرح "
نزِلت من بيتها وأنا بعيط وأي حد يشوفنى ف الشارع كان يحاول يسكّتنى وف المواصلات كل العربية كانت بتهدّينى
نزلت من العربية وقعدت ف الشارع أعيط لإن حسيت نفسى قليلة من كلامهم عليا وبعد شوية لاقيت طفل ماشى بيبكى روحت عنده طلع ضايع من مامته هدّيته وفضلت ساعتين ندور ع مامته وقعدت ألعب معاه
وكان ف جيبى ٢٠٠ جنيه روحت اشتريتله ألعاب، وبعد ما خلصنا لعب خدت الولد وروحت مركز الشرطة نشوف أهله، الولد يطلع ابن اخت الظابط هناك فسلمته ولما جيت أمشى الولد مسك فيا فقعدت جنبه تانى
رنيت ع أهلى حكيتلهم اللى حصل وقولتلهم إنى هتأخر شوية، وبعد أقل من شهر خال الولد الظابط جه خطبنى ووافقت واتجوزنا والحمد لله حامل دلوقتى ف آدم
صاحبة عمرى اتخانقت مع خطىيبها اللى كان خاطبنى زمان يوم الحنة وفشكلوا الموضوع ليلة الفرح وعملوا محاضر ف بعض
هي عاوزة جهازها اللى ف شقته
وهو عاوز دهبه
• كتبتها عشان كل حد اتظلم يعرف إن ربنا بيعمل الخير لينا دايمًا وبيعوضنا بالأفضل
عوض ربنا كبير وعظيم علينا .. 🤍