Telegram Web Link
مرحبًا يا حبيبي
وصديقي
والابتسامة الدائمة على وجهي كلّما رأيتُك.

أحبّك لأنّك بيتي.
والبيت لا يشبه الأحلام أبدًا، البيتُ هو الواقع، وهو اليوم، وهو غدًا الذي سيأتي مادامَ الحبّ يحوطني من كلّ جهة.
كلّما شعرتُ أنّي أريدُ الهربَ لمكانٍ ما، هربتُ إليك.
تقول لي صديقتي "قبلَ الخطوبة كنتِ متواجدة معنا أكثر" فأبتسمُ في سرّي، وأعلمُ أني في علاقة صحيّة تمامًا، لأنّي أتشاركُ معكَ وحدك كلّ شيء.
فرحي، حزني، قلقي، انتظاري، أحلامي، والوقت.

الوقتُ الذي يركضُ أسرعَ من ضحكاتي، كلّما كنتُ معك، ويهربُ من العشّاق دائمًا، يباغتهم كلّما اجتمعوا سويًّا، و "يتغنّج" عليهم كلّما انتظروا الاجتماع سويًّا. الوقتُ هذا يا حبيبي يعرفُ تمامًا كيف يخطفُ نفسه حينَ تكون يدي في يدك، لكنّه لن يتفوّق أبدًا عن الأمان الذي يلتصقُ بي منذُ اللحظة التي عرفتُك بها.

فتاةٌ تجلسُ على ضفّة قلقها، تمسكُ ذيلَ خوفها، وتغمضُ عينيها بحثًا عن أمنية جديدة، فيظهرُ الإنسانُ الماردُ يستأذنها بأن تحفّ مصباحه ثلاث مرّات وتتمنى.
هذه الفتاة تمنّت لو تتزوج هذا المارد، فتزوّجته.

أحبّكَ.
فيروز تغنّي
"بيت الحبيب ما أجملو، خضر الغصون بتظلّلو"

-زينب قاروط
31
42
يعزّ عليّ أن لا تسمع بحة صوتي التي أكتب لك بها، هذه الشاشة تسع العالم، تضع العالم في جيبها الصغير، ثم تستكثر علينا أمسية دافئة وكوبي شاي.

_ شذا أيوب
37
﴿ يَسۡتَبۡشِرُونَ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ ﴾
37
42
اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد
31
50
34
34
24
25
"يعز علي أن تكون أنت رغيف روحي،والندبة التي تذكّر الخباز بالمسافة التي يجب أن يبقيها بعيدة عن التنور."
39
‏"أريد أن أستعيد أبي.. من نفسه والزمن، من تقلص السنين، من إنكماش العمر، من مضي ربيعه، من غزو الشيب، من وهم الرغبة في التلاشي، من أفول شمسه.. أريد أبي كله، بلحظات زهوه وعصر مجده وفورة شبابه، بكامل عافيته وبسنواته التي نسيها حين أودعها فينا، بتضحياته التي نعرفها وتجهلنا."
44
كانت امرأة من التّابعين تقولُ في دعائها:

« اللهمَّ أقبِلْ بمَا أدْبرَ مِن قلبي وافتحْ ما أُقفِل مِنه حتى تجعله هشًّا مُرتاحًا لذكرك.»
50
‏"لم يعد هناك ما يخيفنا، ويقلقنا، وينكأ جراحنا، لقد تهيّأنا أن نمنح القلب شجاعته الخاصة."

15 . 9 . 2025

🕊️
39
‏﴿وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا﴾
30
يقول حسن الألمعي : " أريد أن أنضم إلى رقتك، أن أنتمي لعذوبة عالمك، أريد أن أتبرأ من هذه القسوة المتراكمة وأهيم مثلك بخفة ملاك وديع "
34
2025/10/21 17:41:39
Back to Top
HTML Embed Code: