Telegram Web Link
📌 الحاجة إلى علم العقيدة

ما أهمية علم العقيدة؟ ولماذا لا غنى للمسلم عنه في هذا الزمان؟
في هذا المقطع تحدَّثتُ فيه عن أوجه الحاجة إلى علم العقيدة، وعن دوره في معرفة العقائد المستمدة من الوحي، وفي تثبيت الإيمان، وتصحيح التصورات، ومواجهة الشبهات والانحرافات الفكرية.

🎯 أبرز محاور الحديث:
- كيف نُعرِّف العلوم الشرعية عمومًا وعلم العقيدة على وجه الخصوص؟
- ما هو المنهج التحليلي الذي نبني عليه في بيان أوجه الحاجة إلى علم من علوم الشريعة؟
- ما هي أوجه الحاجة الحقيقية والمتجددة لتعلم علم العقيدة؟
- لماذا تزداد الحاجة لتعلم علم العقيدة اليوم؟

📄 للاطلاع على المادة العلمية (PDF):
(اضغط هنا)


🎥 رابط المقطع:
(https://www.youtube.com/watch?v=sYzFr2u7Fe0)

🎙 رابط صوتي MP3:
(https://www.tg-me.com/nader_bawazir/447)

✍️ ما تعليقك على واقع تعليم العقيدة في زماننا؟
نرحب بمشاركاتكم وآرائكم.
..
https://www.tg-me.com/nader_bawazir
-حين تتصفح أحوال المنتكسين عن خيرٍ كانوا عليه، أو تتأمل نصوص الوحي الكريم ستكتشف بسهولة أنه لا داء أخطر من (الكِبْر والاعتداد بالنفس).
أكثر من رأيتهم أو سمعت عنهم حرمهم الله التوفيق في علم أو عمل أو خير كانوا عليه، أو حتى خرجوا من الدين بالكلية = يجمع بينهم داء الكبر، ورؤية النفس والاعتداد بها.

حتى أنني ربما أرى الرجل ينطق بالحق مخلوطا بنبرة استعلاء؛ فأتوجس منه وأتحاشاه، خشية أن تكون عاقبة أمره خسرا.

-ذلك أن العلم والهداية أعظم أنواع الرزق وأعلاه، لأن خيرهما يعم هذه الدار الدنيا ويتجاوزها إلى الدار الأخرى العليا.
وهذا الرزق له أسباب كغيره، من أعظمها الإخبات والإنابة والافتقار، فمن خلا من هذه الأسباب صار محلا فاسدا، وغير قابل لاستقبال الهداية و العلم النافع؛ مهما كان نصيبه من النجابة والاطلاع.

ولذا قال تعالى {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}
وقال تعالى {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ}
وسمى القوم المكذبين لأنبيائهم في بعض المواطن {الملأ الذين استكبروا}
وعلق دخول النار على صفة الاستكبار {فلبئس مثوى المتكبرين}
والآيات في هذا الباب كثيرة

-أعظم العدة والمتاع للسائر إلى الله عامة، ولطالب العلم خاصة، هو تزكية النفس من الكبر والإعجاب، وتحليتها بالإنابة والافتقار، ورؤية نقصها والانشغال بعيبها، والتنقيب والتتبع لآفاتها وآثامها.
والصحابي الزاهد الفقيه أبو الدرداء جعل من خصيصة الفقه وعلامته (مقت النفس في ذات الله)

-يبقى أن صعوبة مداواة الكبر أن صاحبه لا يشعر ولا يعترف به، لكن يمكن أن يكتشفه ويعرفه بالقرائن، مثل ضيق صدره بالنصح، وحبه وشهوته للجرح والقدح، واتهام من حوله له بالكبر تصريحا أوتلميحا ... إلخ.

نسأل الله تعالى أن يطهر قلوبنا وألا يتوفنا إلا وهو راض عنا.

عمرو عفيفي
كل عام أنتم بخير وإلى الله تعالى أقرب.
بعض مؤلفات فخر الدين الكهرمان آبادي حمزة بن سليمان على #متجر #نشر

1- ما هكذا تكلم زرادشت.. معارضة فلسفية ثيولوجية ميثولوجية
https://nashrstore.com/ar/WlmndrP

2- تشابه علينا.. خطوط الهيرمينوطيقيا الجديدة.. تاويل دعاة التنوير للتراث الإسلامي بين النقد والتحريف
https://nashrstore.com/ar/vAnQpEz

3- التأسيس الرئيس في سبر وبيان مناهج الإعلام وأساليب الإعلان في القرآن والسنن الحسان
https://nashrstore.com/ar/ZqREVex

4- «ءاعجمي وعربي».. موسوعة معجمية ولغوية وتاريخية في نفي اللغات الأعجمية عن القرآن الكريم والرد على المستشرقين.
https://nashrstore.com/ar/zvyWOpb

5- معجم السرد القرآني
https://nashrstore.com/ar/xArRKBl

إصدارات مركز تبصير الأخرى متوفرة على هذا الرابط:
https://nashrstore.com/ar/category/rxWqQr

وهذه بعض اللقاءات مع المؤلف:
1- شريعة البقرة الحمراء وخطة هدم المسجد الأقصى
https://youtu.be/sM7Rh4NFVWI?si=GxitvzRgZ4oimIRC

2- ما لا تعرفه عن نيتشه وعلاقته بالإلحاد
https://youtu.be/x5DSalySD38?si=R_8inimKqV4KYRbj

3- اقترب زمان احتلال مصر في التناخ؟ - استيراد 4 بقرات حمر ومخطط إشعال العالم
https://youtu.be/UckecnhjhRU?si=bZpAkODxetTDoCiT
في سياق حديثي عن الفقيه أرغَب أن أشير إلى أمرٍ أراه في غاية الأهمية، خاصّةً في زماننا هذا وهو ما يمكن أن يُطلق عليه: تجديد معارف الفقيه.

فإنَّ الفقيه المعاصر ينبغي أن يُدْخَل في تأصيل العلمي، وتكوين الفقهيّ مجموعة من المعارف الحديثة التي يتطلبها واقعه المعاصر، وهذه المعارف تُعطي للفقيه عُمقًا معرفيًا يستطيع مِن خلاله أن يعطي جوابًا ملائمًا لما يعرض له مِن المسائل، فيدلي بالجواب المفصّل تارةً وذلك فيما يملكه من معارف وخبرات، ويُحيل إلى أهل الاختصاص تارةً، وذلك فيما يحتاج إلى إحالة.

والمقصود من إدراك هذه المعارف، هو إدراك القَدْر الأساسي الذي لا يسَعُه جهله، وليس المراد المعرفة الشاملة التي يحتاجها المتخصّصون.

ولعلي أضرب هنا مثالًا وهو أنَّ الفقيه الذي يتحدّث عن الرّبا، مبيّنًا أحكامه وآثاره، لا بدّ أن يكون على دِراية بالقَدر الأساسي من المعرفة بنظام الاقتصاد الدّولي الحديث ونحوه ذلك مِن معارف الاقتصاد الأساسية.
وحينما تجيب سائلًا عمّا يعرض له مِن الوساوس في باب الطهارة والصلاة، فإنه يتحتّم على فقيه اليوم أن يكون مُلمًّا بالقَدر اللازم من المعرفة التي يستطيع مِن خلالها أن يوجّه السائل التوجيه الصحيح، ومن ذلك أن يحيلَه إلى مختصّ إن لزِم الأمر.
وقُل مثل ذلك في مسائل الخُلع والطلاق ونحو ذلك، فلا بد أن يتحلّى الفقيه فيها بجملة من الأسس المعرفية في المجال التربوي والأسري ليأخذ بيدِ السائل إلى الطريق الصحيح.

(صناعة التصوير الفقهي.. دراسة تأصيلية تطبيقية لمهارة التصوير الفقهي، د. بدر بن محمد بن نايف الدويش، مقاربة للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى ١٤٤٦هـ/٢٠٢٤م، ص١٠٦)
الردّ على التحدّي بعدم وجود ضابط .pdf
516.3 KB
الردّ على التحدّي بعدم وجود ضابط في التفريق بين أحوال الأفعال المحتملة | مُستل من كتاب (ضابط التوحيد والشرك في الأفعال المحتملة) للشيخ أ.د. سلطان بن عبد الرحمن العميري

https://www.tg-me.com/o_alshair/1107
قناة عمر الشاعر
في سياق حديثي عن الفقيه أرغَب أن أشير إلى أمرٍ أراه في غاية الأهمية، خاصّةً في زماننا هذا وهو ما يمكن أن يُطلق عليه: تجديد معارف الفقيه. فإنَّ الفقيه المعاصر ينبغي أن يُدْخَل في تأصيل العلمي، وتكوين الفقهيّ مجموعة من المعارف الحديثة التي يتطلبها واقعه المعاصر،…
إنه لم يعد كافيًا حتى يكون المتعلّم فقيهًا فاعلًا في واقعه أن يكتفي بما ترسُمه بعض كتب التراث من شروط لمواصفات الفقيه؛ والسبب في ذلك عائدٌ لأمرٍ في غاية الأهمية، ألا وهو ظهور معارف جديدة تتطلب مِن فقيهِ اليوم قَدْرًا من الدِّراية والإحاطة لا نجدُ الحديث عنها بالقَدْر الكافي في صورة الفقيه القديمة، وإنّ السّعي لاستنساخ ذلك دون محاولة تطويره أو معرفة الفوارق بين الحاجات العلمية التي كان يتطلّبها واقعه وبين حاجات واقعنا العلمية، يعني مزيدًا مِن خلق المشكلات في حياة المتلقّين؛ بل ربما أدّى ذلك إلى إضعاف هيبة الفقه الإسلامية، وتعرُّضها لكثير من النقد والتشكيك بسببِ عدم تأهيل حامليه التأهيلَ المناسب لهذه المرحلة الجديدة، ولقد كانت هذه المشكلة - وهي ضعف تأهيل الفقيه - إحدى أسباب تقليل المتكلمين مِن شأن الفقه وجعلهم أغلبَ فروعه من باب الظنون وليست من باب اليقين؛ وذلك بسبب ضعف استعداد الفقهاء الذين قدَّموا لهم الفقه في تلك المرحلة، يقول ابن تيمية في ذلك: (إنه لكثرة التقليد والجهل والظنون في المنتسبين إلى الفقه والفتوى والقضاء، استطال عليهم أولئك المتكلمون، حتى أخرجوا الفقهَ الذي نجدُ فيه كلّ العلوم مِن أصل العلم، لما رأوه من تقليد أصحابه وظنّهم)

فالمتأكد في حقّ كلّ مَنْ انبرى للعلم والتعليم في زمننا المعاصر أن يضعَ هذه المشكلة - وهي ضعف التأهيل الفقهي - نصبَ عينيه ويحرص كلَّ الحرص على معالجتها، ويراعي في تأهيل الفقيه ما يتناسب مع واقع زمانه، واحتياجات عصره

(صناعة التصوير الفقهي.. دراسة تأصيلية تطبيقية لمهارة التصوير الفقهي، د. بدر بن محمد بن نايف الدويش، مقاربة للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى ١٤٤٦هـ/٢٠٢٤م، ص١٠٤)
قال محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان:
(جمعتنا أمنُّا فاطمةُ بنتُ الحسين بن علي فقالت: يا بني إنه - واللهِ - ما نالَ أهلُ السَّفَهِ شيئًا في لذَّاتِهم بالسَّفَهِ إلا وقد نال أهلُ المروءاتِ مثلَه أو أكثرَ منه بمروءاتهم، فاستتروا بسترِ الله)

(وصايا الآباء للأولاد في النثر العربي حتى نهاية القرن الرابع «جمعًا وتوثيقًا»، د. عبد العزيز بن عبد الله المقبل، آفاق المعرفة، الطبعة الأولى ١٤٤٣هـ - ٢٠٢١م، ص٧٩٤)

https://www.tg-me.com/o_alshair/1109
وإذا كان الآباء قد وجهوا أبناءهم إلى الابتعاد الحسي أو المعنوي عن أنواعٍ من الناس، فقد نبهوهم إلى أن ذلك البعد ينبغي ألا يخالطه شعور بالكبر أو الخيلاء تجاه الآخرين، يقول الخطاب بن المعلى: (وعليك بالرزانة والتوقر، من غير كِبْرٍ يوصف منك، ولا خيلاء تحكى عنك)، ويقول عون بن عبد الله: (كن يا بني ممن نَأْيُهُ عمن نأى عنه يقين ونزاهة، ودُنُوُّه ممن دنا منه لين ورحمة، ليس نأيه بكِبْرٍ ولا عظمة).

(وصايا الآباء للأولاد في النثر العربي حتى نهاية القرن الرابع «جمعًا وتوثيقًا»، د. عبد العزيز بن عبد الله المقبل، آفاق المعرفة، الطبعة الأولى ١٤٤٣هـ - ٢٠٢١م، ص١٤٣)

https://www.tg-me.com/o_alshair/1110
قناة عمر الشاعر
ووجدان القول الواحد في كتب كثيرةٍ لا يوجب تكثُّرَ الرواية، وتعدُّد النقل؛ فإنَّه قد شاع النقل من تصانيف من له توقيرٌ في القلوب من غير تحريرٍ للمسألة، ولا تلخيصٍ للمنقول، ولا التفاتٍ إلى تصحيح النقل. وربما يكون القول الواحد مذكورًا في كُتُب كثيرٍ من المُصنّفين…
وبالجملة فلا تَغُرَّنَّك كثرةُ المتأخرين وجَمهَرَةُ المقلدين، هم غالبًا في قوة رجل واحدٍ إلا ما نَدَر، وكثيرةٌ هي الأوهام التي يكون أصلُها رجلٌ، ثم يَتَوارَثها شُرَّاحٌ ومُحَشُّون، فيأتي مقَلدٌ مُنْبَهرٌ مُتأخِّر أو معاصِرٌ لِيُعَدِّد لك الأسماء، وليخطب فوق رأسك باستبعاد أنْ تَفُوت كلَّ هؤلاء، مع ثبوت هذا في مواضعَ جلَّتْ عن الحصر، بل ربما ألف في بعضها كتب كمثل «الإخلال بالنقل في مسائل أصول الفقه». وكل من له احتكاك حقيقي بالعلم لم تنفق عليه هذه الخطابيات؛ لوقوفه مباشرةً على ما يُثبِت الخَللَ في النقل، وعلى كثرة النقل والتوارُث بلا مُراجعة أو تدقيق، ولعلمه بأنَّ المؤثرين الحقيقيين في مسيرة العلم رجالٌ معدودون في كل فن.

(قبور الصالحين.. التصور الإسلامي للقبور وبيان بعض المنكرات التي عندها ومظاهر اتخاذها عيدًا، د. عبد النصير أحمد الشافعي المليباري، تبصير للنشر والتوزيع، الطبعة الأولى ٢٠٢٤م، ص٢٨٤)

https://www.tg-me.com/o_alshair/1113
اللهم إنا نسألك أن تملأ قلوبنا إيمانًا ووقوفًا عند مقدارنا، وتُثْلج صدورَنا ببَرْد اليقين؛ فقد رضينا بك ربًّا، مُثبتين لك من كل كمال أكمله، وآمنا بحكمتك مُفصّلةً ومُجملةً، ورضينا بك ربًّا وبالإسلام دينًا.

محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني رحمه الله (تـ ١١٨٢هـ)
من أمارات إتقانك لعلمٍ ما= معرفتك الدُّخلاء فيه!

الشيخ د. عيسى بن محسن النُّعمي

https://www.tg-me.com/o_alshair/1115
حب_الكافر_لذاته_مع_بغض_كفره_هل_يجوز_شرعًا؟.pdf
593.6 KB
من المقالات الباطلة المنحرفة - والتي راجت مؤخرًا - القول بأنَّ الكافر يُحب لذاته مع بغض كفره!!
وفي هذا المقال: «حب الكافر لذاته مع بغض كفره.. هل يجوز شرعًا؟» لفضيلة الشيخ العلامة: عبد الرحمن بن ناصر البراك (حفظه الله وبارك في عمره على الخير والطاعة) بيان لزيف وبطلان وانحراف هذه المقالة
أنسنة العلاقات .pdf
1.2 MB
وتتميمًا للفائدة؛ أنصح بمطالعة مبحث: «أنسنة العلاقات» من كتاب (مآلات الخطاب المدني).
فمذهب «الماتريدية» شعبةٌ من مذهب التفويض؛ إلا أنه أقلّ شناعةً من تفويض «المعتزلة».
ومذهب «الأشعرية» شعبةٌ من مذهب «الجبرية» غير أنه أقرب إلى العقل من جبر «الجهمية».

محمد عبد الله دراز رحمه الله (تـ ١٣٧٧هـ)، صاحب كتاب (النبأ العظيم) و(دستور الأخلاق في القرآن) وغيرها من المؤلفات.

https://www.tg-me.com/o_alshair/1120
قناة عمر الشاعر
حب_الكافر_لذاته_مع_بغض_كفره_هل_يجوز_شرعًا؟.pdf
لما بيّن الله تعالى جواز زواج المسلم بالكتابية الكافرة، في قوله تعالى: {والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن}، ذكّر المؤمنين بأمرٍ قد يغفُلون عنه بسبب هذه العلاقة الزوجية وما تقتضيه من مودّة، ونبّههم على ذلك ليعلموا أن تجويز هذا النكاح لا ينفي الورع عنه خشية الفتنة بهنّ، فقال: {ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين}.
ما أحسن التمييز بين الحقائق في مقام الاشتباه، وتحكيم الشرع على العاطفة، لا العكس!

لؤي الصمادي
وجُمْلَةُ ﴿ومَن يَكْفُرْ بِالإيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ﴾ مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَ الجُمَلِ. والمَقْصُودُ التَّنْبِيهُ عَلى أنَّ إباحَةَ تَزَوُّجِ نِساءِ أهْلِ الكِتابِ لا يَقْتَضِي تَزْكِيَةً لِحالِهِمْ، ولَكِنَّ ذَلِكَ تَيْسِيرٌ عَلى المُسْلِمِينَ. وقَدْ ذُكِرَ في سَبَبِ نُزُولِها أنَّ نِساءَ أهْلِ الكِتابِ قُلْنَ لَوْلا أنَّ اللَّهَ رَضِيَ دِينَنا لَمْ يُبِحْ لَكم نِكاحَنا.

ابن عاشور
2025/07/03 04:34:46
Back to Top
HTML Embed Code: