Telegram Web Link
كان وحيدًا مثل إبهام اليد، بعيدًا عن بقية الأصابع، كما لايشارك في طرق الأبواب.
إحساس عبد المَجيد عبد الله
و هو يغَني :
' إنتهينا .. مع السلامة يا حبيبي '
كنت أعشق عيونه الناعسه لين شالته الحملة ):
تعوّدت واللي ما كان عادي صار عادي .
أتذرى في سكوتي و أتبرى من شعور غريب .
اذا حسيت ان وجودك مب فارق ، فارق .
__
- على كثر م ﺎنجرح ؟ ولامرھ (شكِيٺ ! .
الجفا بالجفا لونك أغلى مابقى.
اما تجي مثل الرياجيل .. رجاال
والا تجي مثل اللي انت اتعرفـهم.!
- لأنش سبايب بسمتي ، انا احبش ."
‏مشيت ومادريت إن الدروب طوال
تعبت وما هقيت إن العمر ، حافي .
ولاتشب الهقاوي وأنت فعلك رماد .
لاَ حضورك ارتجيه ولا غيّابك اتبعَه .
ومَرّت الايام وقلبي مانسَى .
اناَ مثل السنِين الرايحه م اعوّد .
‏كل هذا الثبات، خلفه براكينٌ ثائرة .
البلا بالذكرى ولا الصد هيّن .
أحتاج راس ما يصدع ولا يفكر .
‏قلنا عادي بس ما قلنا ما نحس .
2025/07/12 05:29:41
Back to Top
HTML Embed Code: