Telegram Web Link
مايحدث الأن كثيراً على قلب واحد.
"انني الآن لست ثائرًا كما تراني، لست مكتئبٌا ولا أمر في حالة سيئة، الأمر كله هو انني يائس. أتعلم معنى أن يكون المرء يائس؟ انني يائس بطريقة لا يمكن لأحد أن يستوعبها، أو حتى ملاحظاتها. أبدو كشخص عادي وغاضب، كأي أحد يسير في طريقه دون ان يبدو عليه أنه يجر معه نفسه."
هشام محمد
‏"يهز قدمه قلقًا
شيءٌ ما في رأسه
يحاول الهرب ، يرتجف قلبه قلقاً يُصبح ع رأس أصابعه ، قدماه گانت گ أجنحه حتي تبعثر، أسقطُ الآن تعباً من الركض
وخجلاً من الهرب ..افهم حگمه الله أن يخلق المرء بقلبً واحد وساقً واحده گالاشجار حتي لا يركُض م التعب ..
هشام محمد
‏"كنت أرغب في الحديث طويلًا دون توقف، ولكنني في نهاية المطاف أدركت بأن لا شيء يستحق أن اتحدث عنه، أخترت أن أصمت وأستمع إلى الموسيقى.“

- محمود درويش .
من شدة التعب اصبحت ضعيفا يملاء السواد قلبي، هالات السوداء تحت عيني اصبحت اسود من ظلام الليل ، انا واللون الاسود واحد كننا خلقنا من نفس الطينة ، غير مرغوب فيها في هذا العالم.
أوتعلم..؟ لم أحزن يوماً على شيء يستحق ، بل إن جميع انهياراتي كانت من أشياء أوهن من أن تهز كيان.!!

لم يكن تأخر صديقي على موعدنا جرماً يستحق كل ذلك الغضب ، ولا عشائي وحيداً كافٍ لإدخالي في تلك الحالة ، ولا وقوفك مع زميلك للتعزية في ذلك اليوم مبرراً لمناحتي الأعظم.

كنتُ ولا زلتُ ممثلاً بارعاً في أداء دور الجيد، وإخفاء خيباتي الصغيرة تحت مساحيق المهرج الضاحك المضحك ، ولم أعلم أن من ضحك في العزاء، بكى في العُرس.

ما صغائر الألم إلا ديون ، نماطل في ردها فتطالبنا بالسداد دون مراعاة السبب ، أو توفر المناسبة.!!

لسنا مجانين أو مغرمين بالأسى ، ولكننا وللأسف كسالى حتى في خوض أحزاننا..!
رسائل_بلاعنوان
‏هالفتره كل شي قاعد يختبر صبّري.
‏لم تكن أول مرةٍ أبكي فيها، ولكنني بكيت بشكل مفرط ولم أستطع التوقف، بدت دموعي كأنها لا تنتهي، شعرتُ أنني فقدتُ شيئًا لم أدرك ما هو، وعندما حاولت أن ابتسم لم يشعر قلبي بذلك.
‏قلبٌ مُرهق يُرهق ولا يَمل من العتاب على نفسهِ.
‏هُنا شخص غير مؤذي، تعرض للكثير من الأذىٰ.
‏لا يتألم إلا من كان وفياً أكثر مما يحب.
وتشعر من تراكُم العثرات أنك خطيئة.
الجميع تجاهلوا حزني وتجاهلوني وكأنني لا أعنيهم، وكأنني لم أبكِ لألمهم يومًا.
لقد كنت رائعًا دومًا في مواساة الآخرين وتحمل أحزانهم، فقط لأني لم أجد من يحتمل حزني!
2024/05/15 13:20:27
Back to Top
HTML Embed Code: