مَطلعناش بِحاجة من الدُنيا دي
غير أن في كُل الصراعات إللي
دخلناها كُنا إحنا الناس الأنظف 🤍.

وبطريقتي
"دور غيري هواية احباب ، لسه الدنيا وانتَ شباب".

العام من شهر الواحد للرابع چنت واصلة حَد من الأذى ' چنت أحتضر و أموت هواي ' ع مَدار هالفَترة مچنت أنام الله لا يچذبني يمكن ساعة و كل ١٠ دقايق أفز و آني أردد أذكار و آيات و أدعية و كُلشي حافظته ..

چنت يومية وية ما يبدأ يطلع الضوّة، أطلَع بالطرمة و أگعد أحچي بگلبي ويّة رّب العالمين اگُله يارَب انتَ أحَنّ عليّة حتى من أمي و انتَ شايف و عارف و تدري و شگد ما أحچي ع الوجع اللي دا أعيشه قليل و ما أعرف أوصفه بس انتَ تدري و آني أثق أنُ شايفني أتحمَل هالشيء، فـ ياربي مثل ما يطلع هالضوّة ع الكون كُله خلي الضوّة يطلع ع الظلمة اللي بروحي

ما مَليت و ما بَطلت و صارَت عادة، و بوقت ما تمطر أگُله يارب آني دا أحترگ و أدري ما أهوّن عليك و لا تهون روحي، بَرّد گلبي بقدرتَك مثل ما دتنزل هالمُطَر عليّة، چنت أطلَع و أتبَلل و ما أحس لا برد و لا بالمَيّ، و أستمريت، إلى أن بيوم شفت كُل دعوة إستجابها، و كُل حچاية مني سمعها، و چنت متأكدة يسمَعني بس هو يعرف الوَقت المُناسب ..

لحد هاليوم آني محچيت لأي بَشَر شنو الصار عدا القَريبات وية روحي، لأن حسيتها هَدية من رَب العالمين إلي، لدرجة آني بنَفسي بقيت مَصدومة شلون ؟ شلون هيچ فجأة شنو من أعجوبة مَرَّت عليّة، بحيث أختي بنَفسها متصدگ ..

الحاصل، هو يسمَعنا دائمًا و يكتبلنا الخير و يعرف الروح الخلقها، فـ كُل دعوة تُستجاب بس بوقتها، و رَبنا حَنيّن و يخاف علينا، و راح يجبر خاطركم بطَريقة ما تتوقعوها 🤍

🤍.