الگلب عنده طريقة غريبة بالتعامل ويا الذكريات،كل شي مؤذي أو مؤلم، مع الوقت يصغر ويخفت وكأنه ينمسح بالتدريج، أما الأشياء الحلوة واللحظات الي بيها فرح، تبقى تكبر وتتضخم كأنما هي الي تستحق تبقى بذاكرتنا،يمكن هاي الطريقة هي دفاع طبيعي من نفسنا حتى نكدر نعيش مع الماضي وما يظل ثگيل علينا لأن لو كل لحظة سيئة ظلت واضحة وجارحة مثل أول مرة، جان ما كدرنا نكمل حياتنا

كونك إنسان آمن ومو فخ، ما يعني إنك لازم تكون قريب من كل شخص،أحيانًا تبعد عن أحد أو تتعامل وياه بطريقة غريبه، فتحس إنك قاسي أو مو نفسك،بس الحقيقة إن الأمان مو بس صفة وتظهر دائمًا هو مرتبط بالبيئة هم،إذا ما حسّيته بمكان معين، مو معناته إنه مو بيك، بس يمكن هذا المكان مو إلَه

أنا مش بعمل دراما
بس عندي رَد بيهدّ الدنيا لو حبيت أرد

يعني واحد يحچي مالت الله
باريس يخبلون و جَريمـة يطلعون
ع هذا الأداء المُنظَم و المرَتب

كل مرة اساعد احد،أحس گلبي يرجع يتذكر أيامه القديمه،الايام الي گضيتها وحدي،محد سمع بيها،ومحد گدر يمد ايده ويساعدني،ما نسيت شلون جنت أتمنى حضن،او حتى كلمة “تعبانة؟ أني يمج”
ولهذا،كل مرة أشوف شخص زعلان او حاير،او حاس نفسه ضايع..أركض بدون تردد
أحضنه حتى لو بكلمة،حتى لو بابتسامة،لان أعرف شلون الشعور لما يكون گلبك مليان وتضطر تسكته،صرت الحنان الي ما گدرت الگاه قبل،وصرت الجماعة…الجماعة لشخص يعاني وحده🤎

گول "ميخالف" مره ومرتين لحد ما تهدأ
گولها وإنت ضام الدمعه بعينك على امل ماتنزل
گولها مو لأنك ضعيف،لأنك أحنّ على نفسك من كل هالعالمين
گولها وإن ضاق الوقت،وإن طال الانتظار،الله كاتبلك خير
لا تخاف..گولها لان كلشي يهون،بس لا تهون على نفسك وتزعل
الله اكبر من متاهاتك وتعبك🤎

أنتَ تُجيد تلوينَ حياتهم،فهم بدونك لوحة باهته لا لونَ فيها

أكرَه الوداعات جدًا، أمقتها
بس الإنسان لازم يعيشها 🤍.