‏"عجيبٌ أن تنامَ بغَيرِ وترٍ!
‏ولا تركع ولو للهِ ركعة
‏ألا ترجو من الرحمنِ قُربًا!
‏وفضلًا من إلهكَ بل ورفعة؟
‏فلا تترك إذن ما دمتَ حيًا
‏قُبيلَ النومِ وترًا لو بركعة"

- الوتر أثابكم الله.

من تعار من الليل

من سنن النوم

‌‎#بوح_آخر_الليل
هنيئاً لمن استجاب الله دعواتهم ، وحقق أمنياتهم، فشكروه وأثنوا عليه خيراً ، واستشعروا جمال الاستجابة ، وجلال اللحظة ، وعظيم الامتنان لربهم ، فلا تيأسوا من رحمة الله وبالغوا في الدعاء ، فإنه لايرد من دعاه ، ولايخيب من رجاه

قال عليه الصلاة والسلام:
" من قرأ آخر آيتين من سورة البقرة في ليلة كفتاه ".
أصح الأقوال في معنى كفتاه :
" أي كفتاه من كل شر يؤذيه " .

الشيخ د: صالح بن عبدالله العصيمي

‏(ساعة إجابة ثابتة معلومة، ونغفل عنها كثيراً)
قال ﷺ: "من تعار (استيقظ) من الليل فقال:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد وهو على كل شيء قدير،
الحمد لله ،وسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ثم قال : اللهم اغفر لي، أودعا استجيب له".
‎#صحيح_البخاري

‏من أسباب الرحمة قيام الليل .
قال ﷺ:
«رَحم اللهُ رجلاً قام من الليل فصلَّى وأيقظَ امرأتَه، فإن أَبَتْ نضح في وجهها الماءَ، ورحم اللهُ امرأةً قامت من اللَّيل فصلَّت وأيقظت زوجَها، فإن أبى نضحت في وجهه الماء»

"آية الكرسي أعظم آية، وتدبرها أولى ما يكون وقد شرعت قراءتها في مواضع كثيرة ويحق لمن قرأها متدبرا متفقها، أن يمتلئ قلبه من اليقين والإيمان، وأن يكون بذلك محفوظا
من شرور الشيطان".
السعدي رحمه الله

ذكر عظيم من أذكار النوم

لا تنس هذا الفضل

ثلاثٌ لا تغفل عنها الليلة ، وكل ليلة:

سنة مهجورة

من أذكار النوم الصحيحة

قال ﷺ :
"من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله،
ثم ليرقد.
ومن طمع أن يقوم آخره فليوتر آخر الليل،
فإن صلاة آخر الليل مشهودة، وذلك أفضل".
‎#صحيح_مسلم
(مشهودة): تحضرها الملائكة وتشهدها.